وزيرة الثقافة: المعهد العالي للباليه حاضنة لجيل جديد من المواهب الفنية المتميزة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، أهمية المعهد العالي للباليه؛ كونه حاضنةً لجيلٍ جديدٍ من المواهب الفنية المتميزة في فن الباليه، والبوابة التي عبر منها رواد فن الباليه وأعلامه لإضاءة مسارح العالم.
جاء ذلك خلال حضور الكيلاني، مساء السبت، الحفل السنوي الذي نظمه المعهد العالي للباليه، التابع لأكاديمية الفنون، وذلك على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس الأكاديمية، الدكتورة لمياء زايد، رئيس الأوبرا، الدكتورة لمياء محمد، عميد المعهد العالي للباليه، ونخبة من أساتذة المعهد والأكاديمية.
وأعربت الدكتورة نيفين الكيلاني عن سعادتها بالأداء المتميز لبراعم الباليه خلال حفل المعهد السنوي، مشيرة إلى أن الحفل السنوي لمعهد الباليه يعد تقليدًا راسخًا يُسهم في إثراء المشهد الثقافي المصري واكتشاف المواهب الجديدة في فن الباليه، مؤكدة أن المعهد العالي للباليه هو أحد المعاهد الفنية العليا التابعة لوزارة الثقافة التي تحرص على دعم المعهد وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لضمان استمرار تقديمه لدوره بتميز.
وتقدمت وزيرة الثقافة بالشكر لأسرة المعهد العالي للباليه على جهودهم المبذولة في سبيل إعداد عرضي "لوركيانا" و"سندريلا"، وذلك تحت إشراف الدكتورة لمياء محمد عميدة المعهد.
من جانبها، أكدت الدكتورة غادة جبارة أن الحفل السنوي للمعهد العالي للباليه يُعد تتويجًا لجهود جادة بذلت على مدار عام كامل، مشيدة بالمستوى الاحترافي والمهاري العالي الذي يتمتع به طلاب المعهد.
تضمن الحفل تكريم وزيرة الثقافة لعدد من رواد فن الباليه في مصر، تقديرًا لعطاءاتهم المتميزة في هذا المجال. وشمل التكريم "الدكتور يحيى عبد التواب، سونيا سركيس، إلهام الأمير، الدكتورة أحلام يونس، الدكتور مجدي صابر، الدكتورة لمياء زايد، اسم الدكتورة ماجدة صالح، وأسم الدكتور عبد المنعم كامل"، كما تم تكريم عدد من أساتذة ومدرسين وطلاب وموظفي المعهد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة جيل جديد الدکتورة لمیاء وزیرة الثقافة فن البالیه
إقرأ أيضاً:
سايمون كويل: كدت أموت 12 مرة في برنامج المواهب
تزامناً مع بدء الاستعدادات للموسم الـ18 من برنامج "المواهب البريطانية"، كشف عضو لجنة التحكيم سايمون كويل أنّه كان على مشارف الموت نحو 12 مرة خلال مشاركته في العروض الخطرة مع المتسابقين، على مدار 17 موسماً.
في تصريح لصحيفة "ميرور" البريطانية، أرجع سايمون كويل (65 عاماً) السبب إلى الأخطاء المحتملة أثناء العروض، مثل رمي السكاكين أو قرب مطرقة من رأسه، وذكر أنه في إحدى هذه المواقف، كان يحتاج إلى مساعدة من طاقم البرنامج ليتمكن من النهوض بعد الصدمة، حيث بدا في حالة من التشتت الذهني والارتباك.
نجاتي مفاجأة لهممازح سايمون كويل قائلاً إن المنتجين الذين كانوا يضحكون أثناء التصوير كانوا يشجعونه على الاستمرار في المخاطرة، ربما لأنهم كانوا يرغبون في التخلص منه، لكنه أضاف أن نجاته من تلك المواقف الصعبة كانت مفاجأة لهم.
وقال كويل إنه بعد كل تحدٍ خطير، يعود إلى المنزل ويشعر بالدهشة من المخاطر التي خاضها، مُتسائلاً عن السبب الذي دفعه للقيام بذلك.
بالمقابل، أثار كويل الحماس للموسم الجديد من البرنامج، مؤكداً أنه سيتضمن مزيجاً من العروض الترفيهية الممتعة، إلى جانب لحظات مخيفة قد تثير الصدمة أو الاشمئزاز.