نشرت كتائب شهداء الأقصى- شباب الثأر والتحريرفي طولكرم،  مشاهد من استهداف مقاتلينا مستوطنة بيت حيفر وبوابة شويكة غرب مدينة طولكرم بوابل كثيف من الرصاص ليلة وظهر أمس الجمعة، وذلك ردا على تهديدات سموتريش .

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهداء الأقصى ترد باستهداف مستوطنة بيت حيفر شويكة

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مستوطنة في المغرب يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا

#سواليف

اكتشف #علماء #الآثار في #المغرب بقايا #مستوطنة يعود تاريخها إلى 4200 عام، أي قبل وصول #الفينيقيين إلى المنطقة، وهو اكتشاف مفاجئ، لأن المنطقة كانت تعد غير مأهولة في ذلك الوقت.

وعرف الفينيقيون باستيطانهم #شمال_إفريقيا وحروبهم لاحقا ضد روما، لكن #الحفريات الجديدة في موقع “كاش كوش” الأثري تكشف أن شمال غرب المغرب كان مأهولا قبل وصول الفينيقيين بنحو 800 عام.

وتتحدى هذه الاكتشافات “فكرة أن شمال غرب إفريقيا كان أرضا بلا سكان قبل وصول الفينيقيين”، كما كتب فريق البحث في الدراسة التي نشرتها مؤخرا مجلة “أنتيكويتي”.

مقالات ذات صلة بعد مقتل العشرات .. باكستان تعلن انتهاء مواجهة مع خاطفي قطار 2025/03/13

كما تشير الحفريات إلى أن الفينيقيين لم يستولوا على الموقع فحسب، بل اندمجت ثقافتهم مع الثقافة المحلية. فقد بنى السكان القدماء منازل باستخدام مزيج من الأساليب المعمارية الفينيقية والمحلية.

وأقدم دليل على الاستيطان في “كاش كوش” يعود إلى الفترة بين 2200 و2000 قبل الميلاد، حيث عثر الباحثون على ثلاث قطع من الفخار وعظم بقرة وحجر مشظى قد يكون جزءا من أداة حجرية. ومع ذلك، لا يعرف ما إذا كانت هناك مستوطنة دائمة في ذلك الوقت، كما أوضح حمزة بن عطية، الباحث في جامعة برشلونة والمؤلف الرئيسي للدراسة.

وبدأت مرحلة جديدة من الاستيطان البشري في الموقع نحو 1300 قبل الميلاد، عندما عاد البشر إلى “كاش كوش” وحولوها إلى مستوطنة مزدهرة.

واكتشف علماء الآثار بقايا منازل بنيت بتقنية تعرف باسم “البناء بالخشب والطين”، حيث تستخدم إطارات خشبية تملأ بمواد طينية.

وقد ساهم تنوع المحاصيل الزراعية، مثل الشعير والقمح والفاصوليا والبازلاء، في ازدهار الموقع. كما عثر على أكثر من 8000 عظمة حيوانية، ما يشير إلى تربية الماشية والأغنام والماعز.

وتغير الموقع حوالي 800 قبل الميلاد، مع وصول الفينيقيين. وظهرت الفخاريات الفينيقية، وتطورت هندسة المنازل لتصبح مبنية على قواعد حجرية، وهي تقنية فينيقية. وهذا يشير إلى حدوث “تمازج” بين الثقافة المحلية والفينيقية، كما كتب الفريق في الدراسة.

وتم التخلي عن “كاش كوش” حوالي 600 قبل الميلاد دون أي دليل على عنف أو غزو. وفي تلك الفترة، كانت قرطاج، الواقعة في تونس، تزداد قوة، ما قد يكون جعلها مركز جذب للسكان الذين تركوا مواقع مثل “كاش كوش”. ولكن، أدى توسع قرطاج إلى صراعات مع القوى الأخرى في المنطقة ودخلت لاحقا في سلسلة حروب مع الجمهورية الرومانية أدت إلى تدميرها عام 146 قبل الميلاد. ومع توسع روما في البحر المتوسط، سيطرت على المدن الفينيقية في المنطقة، ما أدى إلى نهاية الوجود الفينيقي كقوة مستقلة في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ47 على التوالي
  • تراشق بين نتنياهو والشاباك وقادة المعارضة ينددون باستهداف الجهاز
  • فلسطين.. سماع دوي انفجارين متتاليين في مخيّم نور شمس شرقي طولكرم
  • الجهاد الإسلامي تكذب مزاعم الاحتلال باستهداف مقر لها في دمشق
  • وفد وزاري يتفقد محافظة طولكرم ويطّلع على اوضاع النازحين واحتياجاتهم
  • اكتشاف مستوطنة في المغرب يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تداهم منازل المواطنين خلال اقتحام بلدة كفر اللبد شرق طولكرم
  • إصابة مُستوطن إسرائيلي في إطلاق نار قرب مستوطنة شمال الضفة الغربية
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل حصار واقتحام طولكرم ونور شمس لليوم الـ45
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عدوانها على مدينة طولكرم ومخيميها