العراق: مقتل 7 إرهابيين بينهم قيادي شرقي صلاح الدين
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، أمس السبت، مقتل 7 إرهابيين من بينهم قيادي ضمن قاطع قيادة عمليات شرقي صلاح الدين.
وذكرت الخلية - في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع) - أن جهاز المخابرات الوطني العراقي نفذ بالاشتراك مع جهاز مكافحة الإرهاب عملية نوعية في جبال بلكانة بقضاء طوزخورماتو ضمن قاطع عمليات شرقي صلاح الدين، حيث حاصرت القوات أهم مفرزة إرهابية ضمن هذا القاطع، وبالتنسيق مع الطيران الجوي تم تنفيذ ضربتين جويتين بواسطة طائرات F16.
وأشارت إلى مقتل جميع أفراد المفرزة الإرهابية والتي يقدر عدد أفرادها بحسب المعلومات الأولية 7 إرهابيين من بينهم قيادي خطر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خلية الإعلام الأمني العراقي مقتل 7 إرهابيين الأمن العراقي
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير