زاهي حواس: رسوم دخول المناطق الأثرية لا يساوي قيمة هذه الحضارة المصرية
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف العالم الأثري الكبير دكتور زاهي حواس، أن رسوم دخول المناطق الأثرية المصرية لا يساوي قيمة هذه الحضارة العريقة، متمنيا زيادة أسعار الرسوم من أجل الحفاظ عليها من خلال استخدام العوائد في تطويرها.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أنه يصف سيوة بالجنة، موضحا أن مصر لديها آثار عريقة ورائعة في كل أنواع الآثار الإسلامية والقبطية والفرعونية وغيرها.
واستطرد العالم الأثري الكبير دكتور زاهي حواس، أن زيادة عدد السياح عما عليه الآن سيكون هناك مشكلة؛ لأن الطيران والفنادق غير كافية، مؤكدا أنه يجب إرسال رسائل للخارج بأن مصر أمان.
ولفت إلى أن الأحداث في إسرائيل وحربها على غزة وما يدور في دول الجوار مثل السودان يؤثر على توافد السياح لمصر؛ لأنهم لا يعلمون الخريطة المصرية.
وتوقع العالم الأثري الكبير دكتور زاهي حواس، أن تستقبل سيناء أعداد أكبر من السياحة المسيحية واليهودية بعد تطوير مدينة سانت كاترين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان زاهي حواس المناطق الأثرية الحضارة المصرية زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
المتحف المصري الكبير يحصد جائزة فيرساي لأجمل 7 متاحف في العالم
حصد المتحف المصري الكبير جائزة فيرساي العالمية، ليكون ضمن قائمة أجمل سبعة متاحف في العالم لعام 2024، وذلك خلال احتفالية رسمية أُقيمت بمقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو» في باريس.
وتُعد جائزة فيرساي العالمية من أبرز الجوائز المعمارية الدولية، حيث يتم الإعلان عنها سنويًا منذ عام 2015 برعاية اليونسكو، وتكرم المشاريع المعمارية المتميزة حول العالم، سواء في فئات المتاحف أو المنشآت التجارية والفندقية والثقافية.
ويأتي فوز المتحف المصري الكبير بهذه الجائزة تتويجًا لما يتمتع به من تصميم معماري فريد يمزج بين الأصالة والحداثة، إلى جانب موقعه الاستراتيجي بالقرب من أهرامات الجيزة، ليكون أحد أكبر وأهم المتاحف الأثرية في العالم، وواجهة حضارية لمصر تعكس عراقة تاريخها.
ويضم المتحف مجموعة من القطع الأثرية النادرة، من بينها مقتنيات الملك توت عنخ آمون، بالإضافة إلى قاعات عرض حديثة تعتمد على تقنيات متطورة في عرض القطع الأثرية، بما يوفر تجربة ثقافية وسياحية فريدة للزوار.
ويعكس هذا الإنجاز العالمي المكانة التي يحظى بها المتحف المصري الكبير على الساحة الدولية، ويؤكد دوره المحوري في الحفاظ على التراث المصري والترويج له عالميًا، تمهيدًا للافتتاح المرتقب الذي سيضعه في صدارة الوجهات السياحية والثقافية في العالم.
اقرأ أيضاًاليوم.. رئيس الوزراء يتفقد التجهيزات النهائية للمتحف المصري الكبير
المواعيد الجديدة لافتتاح المتحف المصري الكبير.. وأسعار التذاكر
المتحف المصري الكبير.. نافذة مصر نحو العالمية