حسونة الطيب (أبوظبي)

أخبار ذات صلة ممثل «الفاو» الإقليمي لـ«الاتحاد»: جهود الإمارات رائدة وملهمة عالمياً في مواجهة تغير المناخ الرئيس التنفيذي لشركة «سيمنس» للطاقة لـ«الاتحاد»: الإمارات نموذج للحفاظ على أمن الطاقة ومواجهة المتغيرات الجوية

تبدو تكلفة الطريق نحو تحقيق أهداف الطاقة الخضراء، ضخمة للغاية، وتتطلب تعاون الحكومات حول العالم، وتشير تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (أيرينا)، إلى أن العالم بحاجة لإضافة نحو 1000 جيجا واط سنوياً من سعة الطاقة المتجددة، حتى حلول العام 2030.


وطرحت الحكومة الأميركية قانون الحد من التضخم التشريع الأول للدفع بعجلة الاستثمارات الخضراء من خلال تقديم الإعانات والمنح والإعفاءات الضريبية، للمشروعات الصديقة للبيئة وللشركات.
علاوة على ذلك، ينبغي أن تتميز المنشآت الجديدة بكفاءة استهلاك الطاقة، وأن يكون للبُنى التحتية بأنواعها كافة، المقدرة على تحمل آثار التغير المناخي، بالإضافة للمحافظة على البيئة الطبيعية، وجعلها أكثر مرونة. 
لكن فاتورة تحقيق ذلك، بالغة التكلفة وللمحافظة على متوسط ارتفاعات درجة الحرارة العالمية، متلائمة مع اتفاقية باريس 2015، ينبغي زيادة التمويل العالمي للمناخ، لنحو 9 تريليونات دولار سنوياً بحلول العام 2030، من واقع 1.3 تريليون دولار فقط في 2021-22، بحسب مبادرة سياسة المناخ.
وفي تقرير صدر في أبريل الماضي، يترتب على أوروبا وحدها، استثمار نحو 800 مليار يورو في البنية التحتية للطاقة، للإيفاء بأهداف اتفاقية باريس 2030 للمناخ، ومقدار 2.5 تريليون يورو، لإكمال عملية التحول نحو الطاقة الخضراء بحلول العام 2050، وفقاً لفاينانشيال تايمز. 
وللمضي قدماً في الطريق المؤدية للتحول نحو الطاقة الخضراء، تعكف الحكومات حول العالم، على دراسة خيارات تتراوح بين، فرض ضريبة على الأثرياء، إلى رسوم على عمليات الشحن البحري، ومن بين تدابير أخرى، تخطط الولايات المتحدة الأميركية، لتمويل حساب الاستجابة العاجلة، بجمع 300 مليار دولار على مدى العقد الحالي، من خلال مطالبة الشركات الكبيرة بدفع ضريبة حد أدنى بنسبة 15% على أرباحها، وفرض ضريبة إعادة شراء الأسهم.
بدأت أهمية السرعة في جمع المال، أكثر وضوحاً، بعد أن وافقت ما يقارب 200 دولة حول العالم، على التحول بعيداً عن الوقود الأحفوري بحلول العام 2050، فضلاً عن زيادة سعة الطاقة المتجددة بنحو 3 أضعاف، وكفاءتها بنحو الضعف بحلول العام 2030. 
وزاد من أهمية القضية، إطلاق لقب «كوب التمويل»، على كوب 29، المُزمع انعقاده في نوفمبر من العام الحالي في مدينة باكو بأذربيجان. ويتركز جل الحوار، حول الاتفاق على هدف عالمي لتمويل المناخ، يرمي لمساعدة الدول الفقيرة على تحويل وتهيئة اقتصاداتها. لكن الدول الغنية، تعاني هي الأخرى من تكلفة هذا التحول.
ويتوقع صانعو القرار في الدول الغنية، مساهمة سخية من قبل القطاع الخاص، في تمويل العديد من مظاهر التحول نحو اقتصاد أكثر خضرة، لكن لا يعفي ذلك دافعو الضرائب من المساهمة. وتقول تقديرات الوكالة الدولية للطاقة، إنه يترتب على القطاع العام، المساهمة بنحو 30% من تكلفة تمويل المناخ، لتجيء نسبة 70% المتبقية من القطاع الخاص. ومن المنتظر، لعب الحكومات، للدور الأساسي في توفير التمويل اللازم لإعداد البنية التحتية الضرورية للتحول الأخضر مثل، شبكات الكهرباء، فضلاً عن تهيئة الاقتصادات للتغير المناخي عبر بناء جدران حول البحار لصد الفيضانات مثلاً. وكثيراً ما ينتاب القلق، المسؤولين حول ثقل كاهل المستهلك، بالمزيد من فرض الرسوم، في الوقت الذي يعاني معظمهم تكاليف الحياة اليومية.
وفي حين، طرحت نحو 40 دولة نوعاً من آليات تسعير الكربون، عادة ما تستخدم إيرادات ذلك، في أغراض الإنفاق الحكومي العام، بدلاً من تخصيصها للجهود المبذولة للتصدي للتغير المناخي. 
تخطط العديد من الدول حول العالم، لفرض رسوم ضريبية جديدة، حيث اقترحت حكومة المملكة المتحدة، «خطة الازدهار الأخضر»، التي يتم تمويلها عبر العائدات الضريبية من شركات النفط والغاز الكبرى في البلاد. كما يمكن لـ «ضريبة الاستخراج» الإضافية، التي يتم فرضها على شركات الوقود الأحفوري الكبرى في الدول الغنية، حشد نحو 720 مليار دولار بحلول العام 2030، بدعم من منظمات غير ربحية ومجموعات بيئية مثل، منظمة السلام الأخضر ومنظمة القضاء على الفقر.
وفي هاواي، تسعى السلطات المحلية، لفرض رسوم سياحية، في شكل 25 دولاراً لكل نزيل عند الحجز في الفنادق، لمساعدة الولاية للتصدي لآثار التغير المناخي. 
وبرشلونة، التي تشهد حالياً حالة طوارئ بسبب الجفاف، خصصت بلدية المدينة 100 مليون يورو من ضريبة السياحة، لتركيب مضخات حرارية وألواح شمسية في المدارس المملوكة للدولة.
وفي غضون ذلك، تسعى الحكومات جاهدة لإيجاد خيارات أخرى. وفي قمة المناخ كوب 28، أطلقت دول من بينها، فرنسا وكينيا وبربادوس مبادرة «فريق عمل» للنظر في كيفية استغلال مصادر التمويل المبتكرة، مثل رسوم الشحن والطيران، لتمويل العمل المناخي. ويمكن لهذه الضرائب والرسوم المختلفة، تحقيق إيرادات بنحو 2.2 تريليون دولار سنوياً. وتدعم دول أخرى، الجهود الرامية للتخلص من المساعدات المالية المقدمة للوقود الأحفوري، بُغية الاستفادة من الأموال المستخدمة لدعم صناعة النفط والفحم والغاز، في أغراض أخرى. وفي الوقت الحالي، يُنفَق ما لا يقل عن 7 تريليونات دولار سنوياً، على الدعم المباشر وغير المباشر للوقود الأحفوري.
من المتوقع على مدى الـ 7 سنوات المقبلة، مضاعفة إنفاق رأس المال على مصادر الطاقة المتجددة، بينما ينخفض لنحو النصف على الوقود الأحفوري. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الطاقة الطاقة الخضراء الوكالة الدولية للطاقة المتجددة التغير المناخي الطاقة المتجددة دولار سنویا بحلول العام حول العالم العام 2030

إقرأ أيضاً:

كأس دبي العالمي.. أحلام وطموحات لمعانقة «المجد 29»

عصام السيد (دبي)

أخبار ذات صلة سعيد بن سرور: أتطلع لفوز جديد في كأس دبي العالمي 385 ألف درهم جوائز ترشيحات جماهير «كأس دبي العالمي»

برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، تتجه الأنظار اليوم، إلى مضمار «ميدان»، حيث تجري منافسات النسخة الـ29 لكأس دبي العالمي، بمشاركة 102 من أبرز الخيول.
وتتألف نهائيات سباقات كأس دبي العالمي المخصّصة للخيول المهجنة الأصيلة، والخيول العربية الأصيلة، من تسعة أشواط، ويبلغ إجمالي جوائزه المالية 30.5 مليون دولار، ويتضمن الشوط الرئيس البالغ إجمالي جوائزه المالية 12 مليون دولار برعاية طيران الإمارات.
ويتابع الملايين من عشاق سباقات الخيل من أرجاء المعمورة المهرجان الكبير، الذي من المتوقع أن يشهد تنافساً مثيراً بين الخيول المشاركة، خاصة أن الملايين سوف يتابعون المنافسات على الهواء مباشرة، وقد أكملت اللجنة المنظمة استعداداتها لاستضافة الحدث.
ويتأهب عشاق سباقات الخيل من 170 دولة، لمتابعة الكأس الأغلى في العالم عبر تغطية الحدث مباشرة من قبل 37 قناة ومحطة تلفزيونية، بما في ذلك القناة السابعة، التي ستبث الحدث للمرة الأولى على التلفزيون العام في أستراليا، وكندا، ومنصات أخرى تضم ملايين المشاهدين.
وتقوم قنوات كبرى أخرى ببث الحدث في الولايات المتحدة الأميركية، وأميركا الجنوبية، وأفريقيا وأوروبا، بجانب قناتي دبي ريسينج، وياس، والقناة «الرياضية السعودية»، وقنوات أخرى في جنوب شرق آسيا، واليابان وهونج كونج.
كذلك يتوفر البث للعديد من شركات الطيران والرحلات البحرية، بما في ذلك طيران الإمارات، الراعي الرسمي، كما ستقوم «سي إن إن إنترناشونال»، بتغطية السباق مباشرة من مضمار ميدان العالمي.
ويختتم الحدث بالسباق الرئيس على كأس دبي العالمي للفئة الأولى لمسافة الميل وربع الميل 2000 متر، البالغ إجمالي جوائزه المالية 12 مليون دولار برعاية طيران الإمارات، بمشاركة 11 خيلاً.
ويجتذب الشوط الرئيس أنظار صناعة الخيل العالمية ويتصدر الترشيحات «فور إيفر يونج» بطل «ديربي الإمارات»، وثالث «ديربي كنتاكي»، الذي حقق فوزاً لافتاً بكأس السعودية، وهو المرشح الأوفر حظاً للفوز بكأس دبي العالمي هذا العام.
وصرح مدربه يوشيتو ياهاجي أن «فور إيفر يونج» سيسعى للفوز بكأس دبي العالمي في ميدان، وهو أفضل متسابق ياباني على المسار الترابي.
ومن أقوى الخيول المتدربة محلياً «إمبريال إمبيرور» الذي صعد إلى المركز الثاني في الترشيحات بعد فوزه الساحق في سباق آل مكتوم الكلاسيكي يوم السوبر سترداي، وكان جواد بوبات سيمار، البالغ من العمر خمس سنوات، قد حلّ ثانياً خلف «ووك أوف ستارز» في سباق آل مكتوم تشالنج.
ويُعد «مايندفريم» بإشراف تود بليتشر الأمل الأكبر لأمريكا، حيث احتّل المركز الثاني في سباق بلمونت وهاسكل ستيكس العام الماضي، وحقق فوزاً سهلاً في سباقه التحضيري في جلف ستريم هذا الشهر.
ويبدو أن «راتل آند رول»، صاحب المركز السادس في كأس السعودية، سيمثل المدرب كين ماكبيك، وسيحاول أن يقلب الطاولة على منافسه هذه المرة.
وأنهى «أوشبا تيسورو» انتظار اليابان الطويل للفوز بكأس دبي العالمي في عام 2023، لكنه لم يستعد مستواه منذ ذلك الحين. ويمثل اليابان أيضاً «ويلسون تيسورو» و«رامجيت»، اللذان حققا المركزين الرابع والسادس على التوالي في كأس السعودية.

«تلال الخالدية» يدافع عن لقب «مونديال الخيول العربية»
تنطلق السباقات بالشوط الأول لمسافة 2000 متر، والمخصص لسباق دبي كحيلة كلاسيك للفئة الأولى (رملي)، البالغة جائزته المالية مليون دولار برعاية «زعبيل فيد»، ويُطلق عليه «مونديال الخيول العربية الأصيلة».
ويدافع «تلال الخالدية» صاحب التصنيف البالغ 129 رطلاً عن لقبه، الذي فاز به العام الماضي، وسيكون بالمرصاد الجواد «طارق» لياس للسباقات، صاحب التصنيف البالغ 113 رطلاً، إلى جانب «عفسان الخالدية»، صاحب المركز الثالث في العام الماضي، والذي يسعى لقلب الطاولة على منافسيه.
وينافس أيضاً ممثل إسطبلات الريف «أنليشد»، صاحب الرقم القياسي لمسافة 1900 متر على مضمار ميدان وتصنيفه 120 رطلاً، ورفيق إسطبله «مبيد»، صاحب التصنيف البالغ 117، والذي حق الفوز في آخر مشاركة بأسلوب كلاسيكي.

«ترولمان» يسعى لحصد «الكأس الذهبية»
خصص الشوط الثاني لمسافة 3200 متر على لقب سباق كأس دبي الذهبية للفئة الثانية «عشبي»، البالغة جائزته المالية مليون دولار برعاية الطاير للسيارات، وتشارك فيه نخبة من الخيول، أبرزها «ترولرمان» لجودلفين، الذي يسعى لحصد الذهب من منافسيه الأقوياء.
وينافس من خيول جودلفين بإشراف المدرب العالمي سعيد بن سرور، كل من «دبي فيوتشر»، و«باشون أند جلوري»، فيما سيكون «كونتنيوس» ممثل المدرب إيدن أوبراين منافساً صعباً، وكذلك الجواد المحلي «الناير».

«موفاسا» يتصدر الترشيح العالمي في جودلفين مايل
ينطلق السباق الثالث لمسافة 1600 متر والمخصص للخيول المهجنة الأصيلة، على لقب سباق جودلفين مايل للفئة الثانية «رملي»، البالغ إجمالي جوائزه المالية مليون دولار برعاية «إعمار»، ويتصدر الترشيحات العالمية ممثل الإمارات «موفاسا» صاحب التصنيف البالغ 111 رطلاً، و«ساداتي» لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم.
وينافس على اللقب الجواد الياباني «بيبايد نايل»، صاحب التصنيف البالغ 116 رطلاً، والجواد «نو لنش» غير المهزوم في آخر 3 سباقات وتصنيفه 110 أرطال، وسيكون خصماً صعباً الجواد الأميركي «ريجنج تورنيت» ورفيق إسطبله «ليتل فيك».

«نجوم السرعة على العشب» يتنافسون في «القوز»
ينطلق الشوط الرابع لمسافة 1200 متر على لقب سباق القوز للسرعة للفئة الأولى «عشبي»، البالغة جائزته المالية 1.5 مليون دولار برعاية عزيزي للتطوير العقاري، وينافس على اللقب نخبة من نجوم السرعة على الأرضية العشبية، أبرزها «ماربان» لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم.
ولن يكون الفوز سهلاً نسبة لتقارب مستويات المنافسين، وأبرزهم «أودنيس» صاحب التصنيف البالغ 122 رطلاً، و«هاو إيز ديب يور لوف» 115 رطلاً، و«ويست أيكر» 114 رطلاً، إلى جانب كل من «بليفنج» 112 رطلاً، و«ريجونال» 114 رطلاً.

«كوين أزتيكا» تواجه الذكور في «ديربي الإمارات»
خصص الشوط الخامس لمسافة 1900 متر للخيول في سن ثلاث سنوات فقط، على لقب سباق «ديربي الإمارات» للفئة الثانية «رملي»، البالغة جائزته المالية مليون دولار برعاية «جميرا»، ويتصدر الترشيحات المهرة «كوين أزتيكا» الفائزة بسباق الإمارات أوكس (الفئة الثالثة)، والتي تحمل آمال الدول الإسكندنافية حين تواجه الذكور.
وهناك ثلاثة أمهار يابانية تتنافس على لقب «ديربي الإمارات العربية» لهذا العام، والذي يمنح الفائز به مكاناً في أول سباق كلاسيكي في موسم أميركا الشمالية، وأبرز الخيول المرشحة للفوز المهر الأميركي «فلود زون» الفائز في آخر سباقين.

عارضة الأزياء تعلن التحدي في «جولدن شاهين»
خصص الشوط السادس لمسافة 1200 متر على لقب سباق دبي جولدن شاهين للفئة الأولى «رملي»، البالغ إجمالي جوائزه المالية مليوني دولار برعاية نخيل، وأبرز الخيول المرشحة «توز»، حيث يواجه تحدي الجواد الأميركي «ستريت نوش يسر».
اللافت في هذا السباق أن عارضة الأزياء الكندية الفارسة شانتال سوذرلاند، التي قضت فترة الشتاء في دبي مع المدرب بوبات سيمار لإعادة تأهيلها من الإصابة، تواجه التحدي من الفرسان الذكور، حين تمتطي الجواد «سوبر شو»، الذي فازت معه خمس مرات من قبل، وسبق لها أن حققت 1200 فوز في مسيرتها.

«رومانتيك واريور» مرشح فوق العادة في «دبي تيرف»
يقام الشوط السابع لمسافة 1800 متر على لقب «سباق دبي تيرف» للفئة الأولى، البالغة جائزته 5 ملايين دولار برعاية موانئ دبي العالمية، بمشاركة نخبة من الخيول، أبرزها «رومانتيك واريور» كمرشح فوق العادة للفوز، لكن وجود نجم هونغ كونغ العالمي لم يُثنِ العديد من المنافسين الدوليين من الطراز الرفيع عن استغلال فرصتهم.
وأفاد المدرب كلايف كوكس أن المتحدي «جوسترايتر» استمتع بتحضيرات مثالية بدأت قبل عيد الميلاد، بينما يعتقد المدرب جيروم رينير أن «فاكتور شيفال» قد يقترب أكثر من «رومانتيك واريور» مما كان عليه الحال عندما التقيا على أرضية غير مألوفة في كأس السعودية الشهر الماضي، بعد أن عانى من أسوأ ردة فعل، وطارد «فاكتور شيفال»، الوصيف «رومانتيك واريور والفائز «فور أيفر يونج» في المركز الثالث.

«ريبلز رومانس» يدافع عن لقب دبي شيماء كلاسيك
الشوط الثامن، ينطلق لمسافة 2410 أمتار، وهو مخصّص للخيول المهجنة الأصيلة، على لقب «سباق دبي شيماء كلاسيك» للفئة الأولى «عشبي»، البالغ إجمالي جوائزه المالية 6 ملايين دولار، برعاية لونجين، ويتصدر الترشيحات «ريبلز رومانس» لجودلفين الذي يدافع عن لقبه.
وسيكون «شين إمبيرور، الفائز مؤخراً بسباق «نيوم تيرف»، في قمة التحدي على اللقب، ولكن الأنظار سوف تتجه نحو «كالاندجان» صاحب التصنيف الأعلى البالغ 125 رطلاً، فيما يسعي «جيافليتو»، الفائز بسباق الفئة الأولى لقلب الطاولة على المرشحين الأوائل.

مقالات مشابهة

  • 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين
  • أستراليا تخصص 1.39 مليار دولار للتحول نحو الطاقة الشمسية
  • جمال القليوبي: مصر كانت تعتمد بشكل كبير على الوقود الأحفوري قبل عام 2017
  • «هت شو» بطل «النسخة 29» لكأس دبي العالمي
  • محمد بن راشد يصل مضمار ميدان لحضور كأس دبي العالمي (فيديو)
  • تقرير: ليبيا قد تدخل أزمة وقود حادة بحلول يونيو
  • أكثر من 7 مليارات دولار صادرات العراق إلى أمريكا سنوياً
  • عاصفة الرسوم تُربك وول ستريت.. الأسهم الأميركية تخسر 6 تريليونات دولار في يومين
  • كأس دبي العالمي.. أحلام وطموحات لمعانقة «المجد 29»
  • جمهورية الكونغو تسعى لزيادة إنتاج الكهرباء إلى 1500 ميجاوات بحلول عام 2030