غادة عادل.. «وفيها إيه يعني»
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
محمد قناوي (القاهرة)
أخبار ذات صلةتستعد غادة عادل لتصوير فيلم جديد، بعنوان مؤقت هو «وفيها إيه يعني»، وتقدم من خلاله شخصية ربة منزل كانت تعيش بقصة حب مع محاسب في فترة الشباب، ولكن لم يتمكنا من الزواج، وعندما يلتقيان بعد سنوات طويلة تتغير حياتهما، ويشارك في بطولته ماجد الكدواني وأسماء جلال وميمي جمال، وإخراج عمر رشدي.
كما تستعد لتصوير الجزء الثاني من مسلسل «منورة بأهلها»، إخراج يسري نصر الله، من 10حلقات ويعرض على إحدى المنصات الإلكترونية، بطولة ليلى علوي، وباسم سمرة، وأحمد السعدني.
واعترفت غادة بأنها رغم مشوارها الفني الطويل، إلا أنها تشعر بالخوف من التمثيل مع كل تجربة جديدة، وتتعامل معها كأنها تمثل لأول مرة، كما تخشى من تقديم الشخصيات الجريئة، بسبب شعورها بالمسؤولية تجاه الجمهور، والشخصية الوحيدة التي أكون مطمئنة وأنا أقدمها هي الكوميدية.
وتنتظر غادة عرض فيلم «أهل الكهف» خلال الموسم السينمائي الصيفي الجاري، إخراج عمرو عرفة، عن مسرحية للأديب الراحل توفيق الحكيم، سيناريو وحوار أيمن بهجت قمر، بطولة خالد النبوي، محمد فراج، ومحمد ممدوح، وتدور أحداثه خلال فترتين زمنيتين مختلفتين عن عدد من الأشخاص يستيقظون من نومهم بعد ثلاثة قرون، فيجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه.
يذكر أن غادة عادل شاركت في رمضان الماضي بمسلسل «لانش بوكس»، إخراج هشام الرشيدي وقدمت خلاله شخصية سيدة تتعرض لمواقف غريبة ومغامرات كوميدية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غادة عادل ماجد الكدواني السينما الشباب الزواج ميمي جمال الدراما
إقرأ أيضاً:
الرجولة مش في العضلات ولا الصوت العالي.. “زوجي هرب وساب أبويا يتضرب”.. سيدة تقاضي زوجها وتطلب الخلع
تقدمت “غادة.ع”، 30 عامًا، بدعوى خلع ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، متهمة إياه بـ”الجبن والتخلي عنها وعن والدها” في موقف وصفته بأنه كسر كل مشاعر الأمان والاحترام تجاهه.
وروت الزوجة في دعواها أن الواقعة بدأت عقب خروجهما من حفل زفاف بأحد الفنادق الكبرى، حيث قاد زوجها السيارة في الاتجاه العكسي وتسبب في اصطدام بسيط مع سيارة تابعة لأحد البودي جاردات، ما أدى إلى نشوب مشادة. وأكدت “غادة” أن زوجها غادر المكان سريعًا دون أن يتدخل أو يعتذر، تاركًا إياها ووالدها في مواجهة الموقف.
وأضافت: “الرجل نزل غاضبًا وبدأ في توجيه الشتائم، وأثناء محاولة والدي تهدئة الوضع تعرض للاعتداء أمامي، بينما زوجي لم يكتف بالهرب فقط، بل لم يحاول حتى التواصل أو الاعتذار”.
واعتبرت “غادة” أن ما حدث كان نقطة فاصلة في العلاقة، وقالت: “الرجولة مش في العضلات ولا الصوت العالي، الرجولة في المواقف، وهو اختفى وقت الشدة”.
وأشارت إلى أنها حاولت التفاهم معه لاحقًا لكنه برر تصرفه بأنه “كان يتجنب المشاكل”، وهو ما اعتبرته تخاذلًا غير مقبول من شخص مسؤول عن أسرة.
وبعد رفض الزوج الطلاق بالتراضي، أقامت “غادة” دعوى خلع حملت رقم 942 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة ولم يتم الفصل فيها حتى الآن.
مصراوي
إنضم لقناة النيلين على واتساب