دبي: «الخليج»

نظم مجلس تمكين أصحاب الهمم في شرطة دبي، بالتعاون مع مركز النور لتدريب وتأهيل أصحاب الهمم، مبادرة تدريبية توعوية لأولياء الأمور والمتخصصين، في مجال سلامة وأمن الطلبة من أصحاب الهمم. وأكد الرائد عبد الله الشامسي، رئيس المجلس، أن هذه المبادرة تدعم جهود المجلس الرامية إلى تمكين أصحاب الهمم، وفق محاور السياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم، واستراتيجية حكومة دبي (مجتمعي مكان للجميع) لتكون دبي مدينة صديقة بالكامل لأصحاب الهمم.

وأضاف «يولي المجلس اهتماماً بالغاً لتمكين أصحاب الهمم في المجتمع، وفق سياسات ومنهجيات متعددة، تهدف إلى رفع مستوى الوعي بالتعامل مع أصحاب الهمم، والدفع قدماً نحو تمكينهم ودمجهم على المستوى التعليمي والمهني والمجتمعي، وإشراك كافة الأطراف المعنية من عائلات أصحاب الهمم، والقطاعين الحكومي والخاص، والمؤسسات التعليمية، وصولاً إلى مجتمع دامج يفي بالتزاماته تجاه هذه الشريحة من المجتمع، ويعزز جودة حياتها من أجل مستقبل مستدام يلبي طموحات هذه الفئة».

من جانبها، قالت رانجني رامناث، مديرة مركز النور لرعاية وتأهيل أصحاب الهمم «سُعداء بهذا التعاون البناء، الذي يحقق أهداف الطرفين لدعم وتمكين أصحاب الهمم».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات أصحاب الهمم شرطة دبي أصحاب الهمم

إقرأ أيضاً:

الاطار التنسيقي يتحدث عن توقيتات الثأر لنصر الله: أولياء الدم لن يسكتوا

بغداد اليوم - بغداد

أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام شاكر، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، أن الثأر لدماء الشهيد حسن نصر الله قادم لا محالة، فيما أشار الى الجهة التي ستحدد التوقيت المناسب.

وقال شاكر لـ"بغداد اليوم"، إن "استشهاد امين عام حزب الله الشهيد حسن نصر الله فاجعة ومصاب جلل وأولياء الدم لن يسكتوا وهم من يحدد الثأر في المكان والزمان".

وأضاف أن "المرحلة القادمة صعبة وحرجة والمواجهة مع الكيان الصهيوني من قبل المقاومة بكل اجنحتها قادمة لا محالة في ظل بوادر واضحة لاجتياح المحتل الإسرائيلي لبعض المناطق اللبنانية".

وأشار الى أن "شخصية نصر الله تنحصر في قيادة للمقاومة طيلة 3 عقود بل هو شكل ركيزة مهمة في تدعيم السلم الاهلي في لبنان والدفع الى استقرارها قدر المستطاع"، مؤكدا، أن "الكيان الصهيوني اراد باغتيال نصر الله ضرب شخصية لعبت أدوارا مهمة في درء الفتن على مدار سنوات طويلة وهذا ما يجب الانتباه له في المرحلة القادمة".

وتابع، أن "الكيان الصهيوني في ظل دعم امريكي وغربي لا يتوانى عن أي جريمة، وتبرير جرائمه في غزة التي قدمت أكثر من 100 ألف شهيد وجريح، خير دليل".

وفي ضربة إسرائيلية ضخمة استهدفت قلب الضاحية الجنوبية لبيروت، قضى الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، الشخصية التي غيّرت لعقود المشهد السياسي في لبنان والمنطقة بأسرها، لكن عملية الاغتيال لم توقف عمليات القصف في لبنان ولا إطلاق الصواريخ اتجاه الشمال الإسرائيلي من لبنان. 

ويمثل اغتيال نصر الله حدثا مفصليا يثير تساؤلات جدية حول مستقبل حزب الله، ويترك فراغا كبيرا في لبنان والمنطقة، فضلا عن تساؤلات متعلقة باستمرارية مشروعه في "مواجهة إسرائيل"، فكل الأنظار تتجه نحو كيفية تعامل الحزب مع هذا التحول التاريخي.

وبينما يُصنَف حزب الله "منظمة إرهابية" في دول غربية عدة، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وكذلك بعض الدول العربية، في حين تعتبر الحكومة اللبنانية حزب الله "مجموعة مقاومة شرعية" ضد إسرائيل ولها كتلة برلمانية في مجلس النواب اللبناني.

مقالات مشابهة

  • «القومي للإعاقة» ينظم الملتقى الدولي «مكتسبات ذوي الهمم لبناء الإنسان»
  • القومي للإعاقة ينظم ملتقى دولي حول حقوق ذوي الهمم
  • "أولياء أمور مصر" يرصد المشاكل التي واجهت الطلاب منذ بداية العام الدراسي
  • الاطار التنسيقي يتحدث عن توقيتات الثأر لنصر الله: أولياء الدم لن يسكتوا
  • تعليق مفاجئ من حسين لبيب بشأن تجديد عقد زيزو
  • فرقة "النور" تحصد جائزة محمد صبحي وجائزة خاصة لفرق الإسكندرية الاستعراضية
  • «أبوظبي للدفاع المدني» تحدد إرشادات السلامة للمدارس
  • المجلس القومي للمرأة ينظم ندوة حول تمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني
  • مكافحة "داء الكلب".. حملات توعية وتوفير اللقاحات للحيوانات بالشرقية
  • إضافة عضوٍ جديد بالدائرة الأولى إرهاب مركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون