خناقة على أولوية المرور تنتهي بحياة سائق.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قضت محكمة جنايات شمال القاهرة، اليوم الأحد، بمعاقبة سائق متهم بالتعدى على زميله ضربا أفضى إلى الموت، بسبب الخلاف على أولوية المرور فى رمسيس، بالسجن لمدة 3 سنوات.
وكشفت تحقيقات النيابة أن مشاجرة نشبت بين المتهم والمجنى عليه بسبب الخلاف على اولوية المرور قام خلالها الاول بالتعدى على الثانى بالضرب بمفك وعصا خشبية فأحدث به الإصابات المذكورة فى تقرير الطب الشرعى التى أدت لوفاته.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقى ضباط مباحث قسم شرطة الأزبكية إخطارا من شرطة النجدة، بورد بلاغًا يفيد بنشوب مشاجرة بين سائقين فى رمسيس ومصرع أحد طرفى المشاجرة، وجرى نقله إلى المشرحة، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية من المباحث الجنائية إلى محل الواقعة، وتبين مصرع سائق على يد زميله.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة، التى أمرت بإحالته إلى محكمة الجنايات عقب انتهاء التحقيقات معه، والتى قضت عليه بالسجن 3 سنوات.
ومن جهة أخرى قرر المحام العام الأول لنيابة أكتوبر الكلية، اليوم الأحد، إحالة سائق يعمل بتطبيق التوصيل الشهير "اند درايف" إلى محكمة الجنايات، وذلك لاتهامه بهتك عرض فتاة وملامسة مواطنة عفتها وتحسس ثديها وتقبيلها عنوة عنها.
تفاصيل الاعتداء على الفتاةوكشف أمر إحالة المتهم أنه هتك عرض المجني عليها ، وذلك بالقوة إذ التقى بها لدى تلقيه طلبها لمركبة آلية عبر تطبيق ( درايف) لايصالها إلى وجهتها وحضر اليها قائدا للمركبة الآلية لتوصيلها الي وجهتها وما ان وصل الي مكان خال عن اعين الماره حتي أوقف السيارة.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهم، باغت المجني عليها وجثم فوقها وأغلق أبواب السيارة وراح يتحسس ثدييها وموطن العفة منها بكلتا يديه، وقام بتقبيلها -غير مره- حال كونها خائرة القوي مشلوله الحركه مما أخل إخلالاً جسيماً بحيائها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اولوية المرور الخلاف على اولوية المرور المرور
إقرأ أيضاً:
ضربها في الشارع بسبب التليفون.. ننشر نص إحالة المتهم بالتعدي على فتاة مصر القديمة
حصل موقع صدى البلد على نص أمر الإحالة في واقعة التعدي على فتاة وسرقة هاتفها بمنطقة مصر القديمة وذلك في الجناية رقم ١٣٥٥ لسنة ۲۰٢٤ جنايات مصر القديمة والمقيدة برقم ٣٨٨٦ لسنة ٢٠٢٤ كلي جنوب القاهرة
وكشف أمر الإحالة في القضية أن المتهم محمد م. عامل واخرين بدائرة قسم شرطة مصر القديمة، في ٣٠ / ١١ / ٢٠٢٤، سرقوا المنقول المبين وصفاً وقيمة بالأوراق، والمملوك للمجني عليها مريم شحاته وكان ذلك بالطريق العام وبالإكراه الواقع عليها بأن جذب هاتفها الخلوي من يدها عنوه لإنتزاعه عنها ، وحال تشبث المجني عليها بهاتفها الخلوي باغتها المتهم بالتعدي عليها ضرباً بأن قبض يديها والهاتف الخلوي خاصتها فكال بواسطتهما ضربتين متتاليتين لجسدها دون إحداثه لإصابتها - فبث الرعب في نفسها متمكناً بتلك الوسيلة القسرية من شل مقاومتها والإستيلاء علي هاتفها الخلوي كرهاً عنها على النحو المبين بالتحقيقات .
المتهمين من الثاني حتي الرابع :
اشتركوا بطريقي الاتفاق والمساعدة مع المتهم الأول - على ارتكاب الجريمة محل الاتهام السابق، بأن اتفقوا معه على ارتكابها مساعدين إياه على الهروب فور إتمامه للجريمة محل الاتهام السابق ليهرب بالمسروقات من محل حدوث الواقعة؛ فتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وقالت الضحية في أمر الإحالة، مريم شحاته - ۲۱ سنة طالبة - مقيمة عين الصيرة، ان المتهم م ن. قامت باستيقافها حال سيرها بالطريق العام مباغتاً إياها بجذبه لهاتفها الخلوي من يدها – عنوة - لإنتزاعه عنها ، وحال تشبثها بهاتفها الخلوي للذود عنه - باغتها المتهم بالتعدي ضرباً - بأن قبض يديها والهاتف الخلوي خاصتها - فكال بواسطتهما ضربتين متتاليتين لجسدها – دون إصابتها -فبث الرعب في نفسها متمكناً بتلك الوسيلة القسرية من شل مقاومتها والإستيلاء على هاتفها الخلوي كرهاً عنها على النحو المبين بالتحقيقات
وأوضح مجري التحريات، الشاهد الثاني رامي عبد العال ضابط مباحث قسم شرطة مصر القديمة أنه عقب تلقيه بلاغاً من الشاهدة الأولي وبإجراء تحرياته السرية توصل الي اقتراف المتهم الأول للواقعة علي النحو الوارد بشهادة الأولي واشتراك المتهمين من الثاني حتي الثالث بالاتفاق و المساعدة بأن مكنوه من الفرار بالهاتف الخلوي فور إتمام المتهم لجريمته ولاذوا من محل حدوث الواقعة بالفرار وقيامهم ببيع الهاتف الخلوي لاحد المجهولين وتقاسمهم لمقابله ، وبضبطه للمتهمين اقروا باقترافهم للواقعة حسبما أسفرت تحرياته.
وقررت النيابة العامة إحالة المتهم إلى محكمة الجنايات.