تعرف على خطوات استخراج رخصة القيادة المهنية
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يبحث الكثير عن وسيلة استخراج رخصة القيادة المهنية، وأي الجهات التي يجب أن يقدم أوراقه إليها، وشروط الحصول عليها، وتستعرض "الفجر"، في السطور التالية الشروط والأوراق.
شروط رخصة القيادة
فيما يخص شروط الحصول على رخصة القيادة المهنية، والتي يمكن أن يحصلها على المواطنين من إدارات المرور التابعة لمنطقته السكنية، يجب أن تتوافر فيه المعايير التالية:
- يجب أن يكون مقدم الطلب في دائرة قسم/وحدة المرور مقدمة الخدمة
- إثبات اللياقة الطبية بموجب شهادة طبية صادرة من طبيب باطنة.
- أن يكون المتقدم تعدى سن21 سنة.
ألا يكون المتقدم صادرا ضده أي أحكام جنائية أو جنحة مخلة بالشرف والأمانة.
- اجتياز المتقدم للدورة التدريبية الخاصة بالقيادة في مركز التعليم في المرور
خطوات رخصة القيادة
وفيما يخلص خطوات الحصول عليها، يمكن تلخيصها فيما يلي:
تقديم طلب تجديد رخصة قيادة مهنية على النموذج المُعد لذلك.
- وجود تقرير طبي من القومسيون الطبي العام المختص.
- تقديم شهادة إبراء الذمة.
-موافقة جهة العمل إذا كان يعمل بالحكومة أو القطاع العام
- تقديم صحيفة الحالة الجنائية
وجود بطاقة الرقم القومي.
- توفر 4 صور شخصية 4*6.
- استخراج صحيفة الحالة الجنائية "الفيش والتشبيه".
- يجب تقديم مستند يثبت عضوية المتقدم بإحدى النقابات العمالية أو ما يتبعها.
- إحضار شهادة مخالفات.
نموذج 256 مرور.
- سداد التأمينات الاجتماعية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رخصة بطاقة الرقم القومي رخصة قيادة المرور مخالفات استخراج رخصة تجديد رخصة قيادة استخراج رخصة القيادة رخصة قيادة مهنية رخصة القيادة المهنية خطوات رخصة القيادة
إقرأ أيضاً:
صحيفة “معاريف”: العام 2024 كان عاصفًا والجيش “الإسرائيلي” يواجه تحديات عديدة
الثورة نت/..
قال المحلّل العسكري في صحيفة “معاريف” آفي أشكنازي: “إن العام 2024 الذي كان عامًا عاصفًا انتهى، لكن تستمر الحرب في غزة، وسط الأحداث في لبنان، والمواجهة المباشرة مع إيران ووسط انهيار نظام بشار الأسد في سورية والمحاولات لوقف تفجر القتال العنيف في الضفة الغربية، ومنع إيران من التمركز في الأردن”؛ وفقًا لتعبيره.
كذلك أكد أشكنازي أنه: “طوال العام 2024، لم يُسجّل أي اختراق سياسي في قضية تحرير الأسرى لدى حركة حماس”، مضيفًا: “من المشكوك فيه أن هناك جيشًا في العالم اجتاز اختبارًا كهذا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية” على حد قوله. وتابع: “لم يسبق للجيش “الإسرائيلي” والمؤسسة الأمنية أن خاضا حربًا طويلة كهذه مع هذا العدد من الجبهات”، مضيفًا: “المشكلة هي أنه بعد مرور عام وثلاثة أشهر تقريبًا، لا يعرف أحد إلى متى ستستمر المعركة في غزة وعلى الجبهات الأخرى، وإلى أي اتجاه ستتطور الجبهة السورية؟، و”كيف سينجو النظام الملكي في الأردن في مواجهة محاولات إيران لزعزعة استقراره؟”، وكيف سيتشكل الخط الحدودي مع لبنان وما هو مصير حزب الله السياسي والعسكري في لبنان؟، ولم نتحدث بعد عن الملف النووي الإيراني”، وفقًا اتعبيره.
كما رأى أن: “المفاتيح للإجابات تكمن في “إسرائيل”، وفي الدول المحيطة بها، وكذلك في الولايات المتحدة”، مردفًا أنه: “بعد عشرين يومًا، سيتولى الرئيس القديم الجديد دونالد ترامب منصبه، وهو الشخص الذي من المحتمل أن يشكل المستقبل الأمني الإقليمي”.
هذا؛ وأكد أشكنازي أن: “الجيش “الإسرائيلي” يواجه تحديات عديدة، منها الحرب الطويلة التي أرهقت الجيش النظامي والاحتياط, فقد عُرض، يوم أمس، تقرير اللواء موتي باروخ على رئيس هيئة الأركان العامة، والذي تناول مسألة الانضباط العملاني في الجيش، خصوصًا في ظل الحرب الطويلة. إذ إنّ الجيش “الإسرائيلي”، بخلاف الشرطة، ليس مستعدًا، على الأقل في هذه المرحلة، لتحويل نفسه إلى منظمة سياسية، بل إنه يحاول الحفاظ على عموده الفقري”.
وأوضح أنه: “في الجيش “الإسرائيلي” والشاباك يرون ما حدث في الشرطة، وكيف تحولت من منظمة حكومية إلى منظمة سياسية فقدت ثقة عدد كبير من الجمهور “الإسرائيلي”، وقضية الانضباط العملاني أمر حاسم للحفاظ على الجيش “الإسرائيلي” بصفته جيشا محترفًا ومقاتلًا”.
وشدد وفقا لموقع “العهد الاخباري”: “على ضرورة أن يبني الجيش قوته لمواجهة التحديات التي لا تنتهي في سبع جبهات”. وبرأيه أنه يجب على الجيش تعلّم الدروس من كارثة السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وهذا يعني أنه يجب أن يكون مرنًا في عملياته في كل جبهة، وأن يكون عدوانيًا إزاء أي تهديد، وأن يحدد لنفسه أهدافًا، وأهمها تحرير مئة أسير، كما يجب أن يعمل على تسوية قضية تجنيد الحريديم بشكل كبير في الجيش، وهذا ليس فقط مسألة اجتماعية، أو مسألة عدلية، بل هي أيضًا ضرورة أمنية”، بحسب قوله.