شرطة دبي تنظم «كل قطرة بنبضة»
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
دبي: «الخليج»
نظمت القيادة العامة لشرطة دبي، ممثلة بمركز شرطة القصيص ومجلس الروح الإيجابية والمركز الصحي بشرطة دبي بالتعاون مع نادي نافي الرياضي، حملة «كل قطرة بنبضة» لتعزيز ثقافة التبرع التطوعي بالدم، بمشاركة 120 متبرعاً من مختلف الجنسيات.
وأكدت فاطمة بوحجير، رئيس مجلس الروح الإيجابية أهمية التبرع بالدم ومشاركة الجميع في هذه المبادرة الإنسانية، ونشر ثقافة التبرع بالدم بين أفراد المجتمع، والمحافظة على الصحة العامة، لافتة إلى أهمية تعزيز المبادرات الإنسانية التي تسهم في إنقاذ حياة البشر وتفعيل الشراكة المجتمعية، حيث شارك في حملات التبرع بالدم الضباط وضباط الصف والأفراد والمدنيون إيماناً منهم بأنه واجب وطني، فضلاً عن الفائدة التي تعود بالنفع على المتبرعين والمحتاجين.
وقدم متطوعو الروح الإيجابية نبذة تعريفية تبين فوائد التبرع بالدم.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي إمارة دبي التبرع بالدم
إقرأ أيضاً:
«مجتمع واعٍ».. شرطة دبي تطلق حملة لمكافحة التسول
متابعات: «الخليج»
أطلقت القيادة العامة لشرطة دبي حملة توعية تزامناً مع شهر رمضان المبارك تحت عنوان «كافح التسول» تحت شعار «مجتمع واع، بلا تسول»، وذلك بهدف مكافحة التسول بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين مُمثلين في الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي، وهيئة الطرق والمواصلات في دبي، وبلدية دبي، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، وخدمة الأمين، بهدف رفع الوعي بأهمية الحفاظ على الصورة الحضارية للدولة من خلال مكافحة التسول، والوقاية منه.
وضمن الحملة، ضبطت إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، بالتعاون مع مراكز الشرطة في دبي، 127 مُتسولاً في النصف الأول من شهر رمضان، وعثرت بحوزتهم على مبالغ مالية وصلت إلى أكثر من 50 ألف درهم.
وأكد العقيد أحمد العديدي، نائب مدير إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية، أن حملة كافح التسول تعد من الحملات الناجحة، والتي تسهم في خفض أعداد المُتسولين سنوياً نظراً للإجراءات الصارمة والحازمة المُتخذة حيال المُتسولين المضبوطين.
وأوضح العقيد أحمد العديدي أن شرطة دبي تقوم سنوياً بوضع خطة أمنية مُتكاملة لمكافحة التسول بالتعاون مع الشركاء، من خلال تكثيف الدوريات في الأماكن المتوقع تواجد المتسولين فيها، مشيراً إلى أن ظاهرة التسول تهدد أمن المجتمع، وتُسيء إلى صورة الدولة، وتشوه مظهرها الحضاري.