666.. جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي في معارك جنوب غزة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي في سلاح المدرعات خلال المعارك الدائرة جنوبي القطاع.
وارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال الذين اعتراف بهم إلى أكثر من 666 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، أعلنت كتائب القسام قصف تجمع لجنود وآليات العدو بقذائف الهاون قرب مفترق عوض الله بمخيم يبنا جنوب مدينة رفح.
وبثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- صورا لاستهداف جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محور التقدم بمخيم الشابورة وسط مدينة رفح.
وأظهرت المشاهد لحظات استهداف المقاومة لعدد من آليات الاحتلال الإسرائيلي وتدميرها خلال المواجهات المباشرة في المخيم، بالإضافة إلى استهداف مجموعة من جنود الاحتلال الهاربين من آلياتهم.
???????????? كتائب القسام : "تعرض مشاهد لإستهداف جنود وآليات العدو في محور التقدم بمخيم الشابورة وسط مدينة رفح جنوب القطاع". pic.twitter.com/bLfaDv2pJ9 — نشّاب | Nashab ???????? (@Nashab_32) June 22, 2024
وأمس الجمعة أعلن الاحتلال مقتل جنديين وإصابة ثلاثة آخرين في قصف وسط القطاع.
وقال الاحتلال في بيان له إن الرقيب أول (احتياط) عمر سمادجا، 25 عاماً،، والرقيب أول (احتياط) سعديا يعقوب دري، 27 عاماً، كلاهما خدم في الكتيبة 9203 من لواء ألكسندروني قتلا وسط قطاع غزة. وأضاف الجيش أن ثلاثة جنود آخرين أصيبوا في الحادث نفسه بعد استهدافهم بقذيفة هاون.
وفي رفح، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس إصابة جنديين من الكتيبة 46 التابعة للواء المدرع 401 بجروح خطيرة. بينما أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عدد من الكمائن والهجمات على قوات جيش الاحتلال المتوغلة في أحياء مدينة رفح، أبرزها كمين مركب لكتائب القسام في حي الشابورة في رفح.
وتواصل دولة الاحتلال عدوانها على قطاع غزة لليوم الـ260 على التوالي، وخلفت تلك الحرب التي تحظى بدعم أمريكي مطلق، قرابة الـ123 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
وقالت مصادر محلية خاصة لـ"عربي21"، إن عشرات الشهداء والجرحى سقطوا في مخيم الشاطئ، غرب غزة، السبت، بعد قصف الاحتلال 7 منازل على رؤوس ساكنيها، وذلك بالتزامن مع غارة دامية على منزل في حي التفاح شرق المدينة.
وأكدت المصادر أن حزاما ناريا شنه الاحتلال على مربع سكني طال 7 منازل على الأقل في محيط مسجد السوسي بمخيم الشاطئ، ما أوقع أكثر من 24 شهيدا حتى الآن وعددا كبيرا من الجرحى، ولا يزالون تحت الأنقاض.
وفي حي التفاح شرق غزة، تسبب قصف لمنزل يعود لعائلة شابط في استشهاد نحو 18 شخصا، في حصيلة أولية مرشحة للارتفاع، إذ إن المنزل المستهدف يحوي عشرات النازحين، معظمهم نساء وأطفال.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي إن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف صباح السبت 4 أحياء في مدينة غزة، وهي: مخيم الشاطئ وحي التفاح وحي الشجاعية وحي الزيتون، مما أدى إلى ارتفاع إجمالي أعداد الضحايا إلى 38 شهيدا وصلوا إلى مستشفى المعمداني.
وأضاف المكتب الإعلامي أن 14 مفقودا ما زالوا تحت أنقاض المنازل والبنايات التي قصفها الاحتلال، وأن هناك أكثر من 50 إصابة بينها إصابات في حالة خطيرة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال المقاومة غزة غزة خسائر الاحتلال المقاومة معارك رفح المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی جیش الاحتلال مدینة رفح
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 3 مدنيين في جنوب لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت ثلاثة مشتبه بهم في جنوب لبنان الليلة الماضية.
وأفادت صحيفة الجديد اللبنانية أن المدنيين الثلاثة اختطفوا من طريق وادي الحجير.
ولم يصدر أي تعليق فوري من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلن جيش الاحتلال، أمس الخميس اعتقال أربعة مدنيين إسرائيليين بعد دخولهم لبنان بشكل غير قانوني، لزيارة ضريح، بينما واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على لبنان رغم الهدنة.
وقالت شرطة الاحتلال الإسرائيلية إن المشتبه بهم الأربعة، الذين لم يتم نشر أسمائهم، اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلية في جنوب لبنان بعد تسللهم عبر الحدود، وفقا لما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية. وأعيد المشتبه بهم - سكان أشدود وبيت شيمش وهاتسور هجليليت - إلى إسرائيل وتم تسليمهم للشرطة للاستجواب.
وقالت شرطة الاحتلال في بيان إن القرار بشأن توجيه الاتهام إلى الأربعة ما زال معلقًا.
وفقًا للشرطة، فإن عبور الحدود بشكل غير قانوني يعاقب عليه بالسجن لمدة تصل إلى أربع سنوات من الناحية الفنية، لا توجد حدود متفق عليها بين إسرائيل ولبنان، بل تعتمدان بدلاً من ذلك على خط وقف إطلاق النار الذي فرضته الأمم المتحدة والمعروف باسم الخط الأزرق.