كندة عن رحلتها مع التعافي من السرطان: أخترت أعيش حياتي بشكل طبيعي.. مش هدخل مود المرض البيت لـ أطفالي
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشفت الفنانة كندة علوش، خلال لقائها مع منى الشاذلي، عن العديد من الأسرار حول رحلتها مع مرض سرطان الثدي التي بدأت منذ عام ولم تنتهي حتى وقتنا هذا.
أكدت كندة علوش، أنها كانت تستبعد إصابتها بالسرطان على رغم من وفاة عدد من أفراد عائلتها بالسرطان منهم جدتها، خالتها، وخالها.
وأشارت كندة، إلى أن التشخيص الطبي لحالتها تطلبت خضوعها لجلسات الكيماوي، قائلة: «الطبيب أخبرني أن لازم أخد العلاج الكيماوي لمدة طويلة لكي نحد من تضخم الورم السرطاني، وبعد تضائله يتم إزالته جراحيا»، لافتة إلى أنها مازالت حتى الأن تتلقى جلسات الكيماوي.
وعن شعورها عندما علمت بإصابتها بمرض السرطان، قالت كندة: «ربنا ساعدني بشكل مش معقول، أنزل عليا من أول ثانية سكينة وطمائنية ورضى رهيب، أحنا أنهاردة بنتكلم وأنا انهاردة مر على اكتشافي لمرضي بالسرطان سنة وشهر حتى الآن مازلت أتلقى علاج الكيماوي، بالإضافة للعلاج الهرموني ولسة كنت مخلصة من فترة قصيرة العلاج الإشاعي».
وقالت كندة علوش، إنها بعد اكتشاف إصابتها بالمرض بشهر واحد، اكتشفت إصابة والدتها هي الأخرى بنفس المرض، وهو سرطان الثدي، وذلك خلال تلقيها جلسات الكيماوي، حتى فوجئت بتشخصيها بنفس المرض، مضيفة: « أنا مفيش لثانية قولت ليه يا ربنا أنا وأمي في نفس الوقت، قولت في مسج ربنا عايز يوصلها ليا، هو عايز يقولي اهتمي بمامتك أكتر، اهتمي بصحتك أكتر».
وأضافت كندة علوش، أنها أخفت خبر إصابتها بالمرض الخبيث عن الجميع ماعدا أسرتها وعدد قليل من أصدقائها، مشيرة إلى أنها حاولت التعايش مع المرض وتقبل وضعها من أجل أسرتها وأطفالها، قائلة: «أخترت أن أعيش حياتي بشكل طبيعي، أطفالي أعمارهم صغيرة سنتين و 5 سنوات عايزيين يلعبوا فمش هدخل لهم مود المرض البيت، لازم ابقى قوية ومتماسكة».
وتابعت: «التفاصيل دي ساعدتني أن أنا أعدي الرحلة بسلاسة وبساطة».
اقرأ أيضاًوفاة الفنانة الفلسطينية ريم اللو (صور)
زاهي حواس: «الأفرسنتريك» يبحثون عن أي مجد ولديهم إحباط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة كندة علوش كندة کندة علوش
إقرأ أيضاً:
الامتحانات الرسمية جنوبا بـحماية الجيش واليونيفيل.. ميقاتي: الامتحانات تجري بشكل طبيعي
يخضع الطلاب في الجنوب للامتحانات الرسمية للثانوية العامة ابتداء من اليوم على وقع القصف الإسرائيلي، بعدما قررت وزارة التربية السير قدماً بها عبر تأمين حافلات لنقلهم إلى مراكز الامتحانات، بحماية قوات من الجيش اللبناني و«يونيفيل».
وأفادت مصادر وزارة التربية بأنَّ اعتماد هذا الإجراء سيبدأ اليوم. واعتبرت مصادر أمنية أنَّ من شأن إجراء كهذا تقليل الضغط النفسي على الطلاب وتأمين حماية إضافية لهم من قراهم وبلداتهم إلى مراكز الامتحانات.
ورداً على سؤال عن المخاطر التي يواجهها الطلاب في الجنوب، قال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في تصريح ، إن «كل المراكز في الجنوب تجري الامتحانات فيها بشكل طبيعي، والغياب لا يتعدى نسبة الواحد في المائة، وهذا ما يؤكد إصرار أهالي الجنوب على الصمود والبقاء في أرضهم».
وبحسب المعلومات يبلغ مجمل عدد الطلاب الذين يتقدمون لامتحانات الثانوية العامة نحو 43 ألفاً، بينهم نحو ألفين يقيمون في المناطق «الساخنة» التي تتعرض للقصف. وتؤكد مصادر وزارة التربية أن «كل المراكز التي تم تحديدها لإجراء الانتخابات هي خارج الـ(redzone)، أي مناطق القتال، وهي مراكز آمنة تماماً».
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا