عاجل: وفاة قائد القوات الجوية التابعة للمليشيات الحوثية بصنعاء
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية، وفاة ما أسمته قائد القوات الجوية والدفاع الجوي في العاصمة صنعاء.
وقالت وكالة سبأ بنسختها الحوثية، في بيان نعي، صادر عن وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة التابعة للمليشيات أن القيادي أحمد علي حسن الحمزي، منتحل صفة قائد القوات الجوية والدفاع الجوي، توفي بعد معاناة مع المرض.
وأضاف البيان "أن الأجل وافاه بعد معاناة مع المرض" دون الكشف عن طبيعة المرض.
ويكتنف الغموض مصير القيادات الحوثية التي تلقى حتفها، وطبيعة وفاتها، حيث تتكتم المليشيات عن الإدلاء بأي معلومات بشأنها.
اقرأ أيضاً بناء سجن مركزي جديد لاستيعاب أكبر عدد من المواطنين في محافظة إب القيادي الحوثي ‘‘العماد’’ يفضح جماعته ويكشف عن خطوة خطيرة بشأن ميناء الحديدة مليشيا الحوثي تفتتح مدارس طائفية جديدة بمرتبات عالية وتغري الطلاب بالسكن المجاني والتغذية الأرصاد تحذر من طقس اليوم.. وأمطار مصحوبة بالبرد في 15 محافظة مليشيا الحوثي تنتقم من المعلمين المضربين عن العمل بسبب انقطاع مرتباتهم أسعار صرف العملات الأجنبية في اليمن صيد ثمين في قبضة قوات الانتقالي الجنوبي درجات الحرارة المتوقعة في اليمن اليوم الأحد تصفية 4 مواطنين وإحراقهم مع سياراتهم.. جريمة مروعة لمليشيات الحوثي بمحافظة الجوف الحوثيون يبلغون السعودية استعدادهم لتقديم تنازلات والتراجع عن قضية ”المرتبات” هروب شقيق عبدالملك الحوثي من مؤسسة حكومية بصنعاء بعد اتهامه بالسرقة صرف أدوية شبه منتهية لمرضى السرطان في صنعاء.. فضيحة وكارثة جديدة تركتبها وزارة الصحة الانقلابيةالمصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تطلق حملة إجبارية على سكان صنعاء لدعم المراكز الطائفية وقوافل لإسناد مقاتليها
أطلقت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران حملة جباية إجبارية تستهدف منازل المواطنين في العاصمة المختطفة صنعاء تحت غطاء دعم ما تسميها "المدارس الصيفية" و"قافلة عيد الأضحى".
أفادت مصادر محلية وكالة خبر، بأن عناصر المليشيا جابت عدداً من أحياء وحارات مديرية معين مستهدفة منازل المواطنين والتجار تحت غطاء دعم ما تسميها "المدارس الصيفية" و"قافلة عيد الأضحى" لإسناد مقاتليها المرابطين بالجبهات.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسند رسمي أصدرته المليشيا، يظهر شعاراتها الطائفية وصورًا لأطفال من مريدي المراكز الطائفية إلى جانب مقاتلين، في إشارة إلى تسييس واستغلال الأطفال في أنشطة عسكرية وطائفية.
وحمل السند عنوان: "الحملة الشعبية لدعم المدارس الصيفية وقافلة عيد الأضحى"، وطُلب فيه من المواطنين دفع مبالغ مالية لدعم الأنشطة الطائفية والقتالية.
وأكدت المصادر أن المليشيا تُجبر الأهالي والتجار على دفع مبالغ مالية، غير آبهة بحاجة الناس والوضع المعيشي المتدهور، في وقت تتوسع فيه انتهاكاتها بحق المدنيين في مختلف مناطق سيطرتها.
وتأتي هذه الحملة ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى غسل أدمغة الأطفال وتعبئتهم طائفيًا وعسكريًا، وفق تقارير حقوقية محلية ودولية.