هل تشن إسرائيل حربا ضد حزب الله؟
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
التحذيرات من حرب وجودية لإسرائيل لم تأت من فراغ، فالمراقب للأوضاع في الشرق الأوسط يدرك أن حربا قادمةٌ لا محالة بعد الانتهاء من ملف رفح،
فتحركات لحاملات طائرات أمريكية بين البحرين الأحمر والمتوسط وضخ للأسلحة مستمر لإسرائيل والأميين العام للأمم المتحدة يقارب بين غزة ولبنان التي تتوعدها إسرائيلُ بإعادتها للعصر الحجري انتقاما لدخولها في الصراع منذ السابع من أكتوبر وسط تصعيد كبير على الجبهة رغم تحذيرات الإدارة الأمريكية من التصعيد، ليأتي المؤشرُ الأخير إذ لم تَطُل حربُ نتنياهو الكلامية على الإدارة الأمريكية متهما إياها بالتقصير حتى سارعت لإعلان استعدادِها التام لدعم تل أبيب في حال اندلعت الحرب مع حزب الله اللبناني دون نشر قوات على الأرض.
- فما هي سيناريوهات التصعيد وهل إسرائيل قادرة على تحمل أعبائها العسكرية والاجتماعية؟
- وهل ضرب لبنان_حزب الله يعني بالضرورة الحربَ مع إيران أم انها ستكتفي بالدعم على غرار غزة؟
- وماذا عن لبنان وقدرته هو الآخر على الدخول في حرب انتقامية مع إسرائيل.Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حزب الله قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
لتلطيف الأجواء.. زيلينسكي: المساعدات الأمريكية كانت حاسمة لصمود أوكرانيا
نقلت صحيفة التليجراف البريطانية عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إعرابه عن امتنانه للغاية للولايات المتحدة على الدعم الذي يقدره الأوكرانيين خصوصا خلال الحرب.
وقالت صحيفة التليجراف عن زيلينسكي: المساعدات الأمريكية كانت حاسمة لصمود بلدنا خلال الصراع المستمر مع روسيا.
وأوردت التليجراف عن زيلينسكي قوله ان الدعم الأمريكي كان حيويا في مساعدتنا على البقاء والاستمرار في المواجهة الحاسمة.
وذكرت التليجراف نقلا عن زيلينسكي: على الرغم من الحوار الصعب مع واشنطن فإننا نظل شركاء استراتيجيين و من المهم أن نحظى بدعم الرئيس ترامب فهو يريد إنهاء الحرب لكن لا أحد يريد السلام أكثر منا.
ذكر زيلينسكي:"لا يمكن أن يأتي السلام دون ضمانات أمنية وعندما يكون جيشنا قويا وشركاؤنا إلى جانبنا فأوكرانيا تريد سلاما دائما ولتحقيق هذه الغاية نحتاج إلى أن نكون أقوياء على طاولة المفاوضات".