محمد فاروق: جيهان السادات ساعدتني في دخول جامعة بأمريكا بعد فشلي بالدراسة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشف محمد فاروق، رجل أعمال مصري، تفاصيل دخوله إلى ليبيا بعد عودة العلاقات وقت القذافي.
خيري رمضان: "ما يحدث في غزة جريمة سياسية إنسانية يقودها قادة الغرب" خيري رمضان يكشف تفاصيل إلقاء القبض على بلوجر بعد اتهامها بالفسق والفجور التحدي في ليبياوقال "فاروق" في حواره مع الإعلامي خيري رمضان ببرنامج "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم السبت، "أنا أول مصري دخلت ليبيا علشان ابني فيلا يقابل فيها القذافي الرئيس مبارك".
وأضاف "وكانوا يعطونا الفلوس كاش بالطائرة في الموقع وكنت ببات وبقعد في الموقع وسط العمال وهذا ساعدني كثيرًا، وكان التحدي إني أخلص الفيلا في 20 يوم وبعدها قعدت سنتين ثلاثة أجدد فلل للقذافي في ليبيا".
سفره لأمريكاوتابع "وبعدين رجعت مصر وبدأت أعمل مع والدي وفي الأول مكنش لاقي نفسي ولكن رحلة ليبيا ساعدتني كثيرًا، أنا وأولادي نعيش على ذكرى وإرث والدي فاروق عبد المنعم".
واستطرد " بعد فشلي في الدراسة وسفري لأمريكا أصبحت من الطلاب المميزين، وجيهان السادات ساعدتني في دخول جامعة بأمريكا بعد مرحلة من الفشل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد فاروق ليبيا مصر أمريكا مبارك خيري رمضان جيهان السادات مع خيري
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق سليمان .. عناد في زمان السقوط
إختيار المتاريس للمعادن النفيسة ، الشحيحة في زمان العهر جهراً !!؟؟
زمان فيه قُتِل النضال بخناجر مسمومة في موائد اللصوص ..
زمان فيه مواكب الإنحطاط تتردي فتسقط .. وضجيجها الكالح الخائب .. يجاهد سيرة النضال الجسور... ليطمس معالم المبادئ!!؟؟
خائبة هي ..
فالفينق لا يموت .. تبقى جمراته تستعر .. ليومض دوماً من جديد..
هكذا هو أستاذي وصديقي محمد فاروق سليمان فينيق مشتعل علي الدوام منذ أن إلتقيناه .. أيقونة علي صدور جميع الشرفاء .. وإن غاب في غياهب جب الجبناء بين كل حين .. يبقي وهجه الأبدي يضيئ الدروب ليرسم معالم الطريق لتحرير البشر.. هكذا علمتنا مسيرته علي الدوام .. علمتنا أن لن يكون الإنحطاط نضالاً .. ولو تسربل بألوان هي بريئ منه .. بل هو النقيض.. علمتنا سيرته أن لن يكون هذا المسخ نضالاً
ولن يكسو ذيل الإنكسار وهج الشمس.. فهذا مخالف لسيرة البشر
يذهب الذيل .. ويبقى الوهج .. والنار متقدة .. علمتنا مسيرته أن نكون على العهد باقون ..
لا مساومة في المبادئ ... فهي ليست شعاراً فارغاً ... أو لافتةً يتوارى خلفها الخنوع ..
فرِدتهم تخصهم وحدهم ... وشمس الصمود تبقى بيننا..
وده في أحلك الظروف دائما بيننا .. دائما يتقدم الحديث عنه لتكن سيرته مضيئة تضبط أوتار النضال على إيقاع ٍ ثوريٍ عنيد..
كيف لا وهي سيرة جمرات الفينق المشتعلة .. ضرام نار أبدية .. لن تُخمِد جذوتها ردةٌ نشاز .. دائما وجهه علي إنسان أعيننا، ذلك الثابت على المبادئ الصارم المستقيم .. تدوزن أوتار النضال..
كم هو مؤلم ومفزع ياصديقي وأنت خلف القضبان في زمان إعوجاج الدروب !!
غياب قلمٍ وقول عنيدٍ ثابت على قواعد العمق الرصين..
في زمان فيه الثبات على المبادئ فجور .. والحقيقة حسب ما يطلبه اللصوص..
فهذا زمان شرط أن تكون مناضلا هو أن لا تكون حقيقيا زمان يسقط الحقيقي فيه دون قاع.. دون قرار ..متشبثاً براية لن تسقط معه مطلقاً ... هذا مستحيل
هي راية وهجٌ لا يمكن أن يقبع خلفه الظلام ولا يلتحف عباءة غوغاء جوفاء فارغة مايعة ..
كم هو مفجع أن يحاولو إسكات صوتك المطلق في الحقيقة كما هو .. فليتهم يعلمون أن سهمك مستقيم لا يضل الطريق ولا يلتوي ..
ليتهم يعلمون تاريخ عنادك ضد الإنكسار ... تماماً .. كما يجب أن يكون صوت المناضل الحقيقي في زمان ترادفت فيه المتناقضات زمان زُيفت فيه المبادئ .. مُسِخت زمان النضال الناعم المأجور …
نضال الهبوط الآمن أو الناعم كما عرفوه !! زمان فيه النضال تحت تصرف طغمة اللصوص .. ووفق هواهم .. ورؤاهم زمان تفرقت فيه دماء الشرفاء .. مسفوحة على موائد بلطجية العالم حولنا وفي الأفق البعيد !! وقطاع الطرق حتى كان للجيفة الشيطان فيها نصيب!!؟؟
زمان أضحى فيه النضال إستكانة ضد المبادئ وليس تمرداً وكفي..
مدخل للخروج :
سيكون دائما بيننا إحتمال لقاء ياصديقي ..
فإلي ذلك الإشعار حاول أن تكون بخير ياسيدي الإنسان وكفي ..
mohamed79salih@gmail.com