البنتاجون: حاملة الطائرات الأمريكية “إيزنهاور” عادت إلى البحر المتوسط
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون أن حاملة الطائرات الأمريكية “إيزنهاور” عادت إلى البحر المتوسط، وكانت في مهمة تقضي بدعم أي عمليات عسكرية قد تفرضها التطورات بين لبنان وإسرائيل.
أخبار قد تهمك تكدس المواد الغذائية على معبر في غزة وهيئات الإغاثة عاجزة عن العمل 22 يونيو 2024 - 9:08 مساءً بقيادة رونالدو.
. البرتغال تقسو على تركيا بثلاثية 22 يونيو 2024 - 9:02 مساءً
ونفى مسؤول أمريكي لوكالة “رويترز”، السبت، إعلان جماعة الحوثي عن الهجوم على حاملة طائرات أمريكية ووصفه بـ”الزائف”.
وكانت جماعة الحوثي اليمنية قد قالت في وقت سابق اليوم، إنها نفذت عمليتين عسكريتين استهدفتا حاملة الطائرات الأميركية آيزنهاور في البحر الأحمر والسفينة ترانس ورلد نافيجيتور في بحر العرب.
ويأتي هذا التطور في الوقت الذي قال فيه مسؤول دفاعي في المكتب الإعلامي في عمليات سلاح البحرية في البنتاغون، إن حاملة الطائرات “يو إس إس دوايت دي أيزنهاور”ستغادر البحر الأحمر وتتوجه إلى شرق البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف المسؤول الأمريكي أن هذا التحرك يأتي في إطار مهمة تقضي بدعم أي عمليات عسكرية قد تفرضها التطورات بين لبنان وإسرائيل.
وحسب المصدر فإن الحاملة “روزفلت” في البحر الأحمر ستحل محل “آيزنهاور” في البحر الأحمر.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 22 يونيو 2024 - 9:46 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي منوعات21 يونيو 2024 - 11:13 صباحًاالمكسيك تسجّل 155 حالة وفاة نتيجة ارتفاع درجات الحرارة منذ مارس الماضي منوعات21 يونيو 2024 - 8:01 صباحًاتسمم جماعي في حفل زفاف بالعراق يدخل 100 شخص إلى المستشفى أبرز المواد21 يونيو 2024 - 7:52 صباحًااكتشاف بقايا ديناصور عملاق جديد لديه قرون عديدة ومنقار أبرز المواد21 يونيو 2024 - 2:57 صباحًاالحرارة الشديدة تسبب ضرراً دائماً للأجنّة أبرز المواد20 يونيو 2024 - 2:24 مساءًدراسة: المشي يساعد في منع تكرر الإصابة بألم الظهر21 يونيو 2024 - 11:13 صباحًاالمكسيك تسجّل 155 حالة وفاة نتيجة ارتفاع درجات الحرارة منذ مارس الماضي21 يونيو 2024 - 8:01 صباحًاتسمم جماعي في حفل زفاف بالعراق يدخل 100 شخص إلى المستشفى21 يونيو 2024 - 7:52 صباحًااكتشاف بقايا ديناصور عملاق جديد لديه قرون عديدة ومنقار21 يونيو 2024 - 2:57 صباحًاالحرارة الشديدة تسبب ضرراً دائماً للأجنّة20 يونيو 2024 - 2:24 مساءًدراسة: المشي يساعد في منع تكرر الإصابة بألم الظهر تكدس المواد الغذائية على معبر في غزة وهيئات الإغاثة عاجزة عن العمل تكدس المواد الغذائية على معبر في غزة وهيئات الإغاثة عاجزة عن العمل تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حاملة الطائرات البحر الأحمر یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
ثالثة “الحاملات” تشرد .. منطقة عمليات أمريكا المركزية بلا حاملة
يمانيون – متابعات
حاملة الطائرات “أبراهام لنكولن” (USS Abraham Lincoln) هي واحدة من حاملات الطائرات النووية في البحرية الأمريكية، وتعد من السفن الهامة في الأسطول الأمريكي، وهي ثالث حاملة طائرات (بعد ايزنهاور، وروزفيلت) تشرد من منطقة العمليات الأمريكية المركزية بعد استهدافها من القوات المسلحة اليمنية بعدد من الصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيرة.
وحسب تقرير المعهد البحري الأمريكي، فإن هذه هي المرة الثانية التي تكون فيها المنطقة المركزية للعمليات الأمريكية بدون حاملة طائرات، منذ معركة طوفان الأقصى، وتعود أبراهام لنكولن، إلى منطقة الأسطول السابع الأمريكي، تاركة الشرق الأوسط دون حاملة طائرات.
مغادرة حاملات الطائرات الأمريكية بهذه الطريقة، يشكل سابقة في تاريخ البحرية الأمريكية، التي تحرص على تبادل المواقع بين الحاملات بغرض الصيانة أو توفير استراحة للطواقم العاملة على متنها، ولا تمانع من خلو حاملاتها، لكن إن كان ذلك لصالح مناطق أكثر أهمية ، وفي الحالة التي نتحدث عنها، فإنها تسجل كسابقة، أن تترك منطقة عالية التوتر والأهمية الاستراتيجية في ظل استمرار العمليات اليمنية والحاجة الأمريكية لإظهار القوة والردع ، ولا يمكن تفسيرها إلا بأن هناك تهديدًا استراتيجيًا لحاملة الطائرات دعا لإخراجها من المنطقة المركزية.
ضعف البحرية الأمريكية
ورغم قوتها وفعاليتها، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن اعتبارها ضعيفة، وتستغلها القوات المسلحة اليمنية، في عمليات الاستهداف، ويلاحظ أن السفينة لم تستطع الاقتراب من شعاع العمليات اليمنية، وعندما فكرت في الإبحار بالقرب من المياه اليمنية، باغتتها الضربة الصاروخية الاستباقية، قبل أن تصل إلى خليج عدن في الطريق إلى باب المندب.
بسبب حجمها الكبير، تتطلب حاملة الطائرات “أبراهام لنكولن” الكثير من الموارد واللوجستيات لدعم عملياتها، كما أنها بسبب الحجم تعتبر من أقل السفن مرونة مقارنة ببعض السفن الأصغر، حيث يمكن أن تواجه صعوبة في المناورات في بيئات ضيقة أو عندما تكون السرعة المطلوبة عالية، وهذا بالضبط ما يعطي ميزة للصواريخ اليمنية، ويمنع الحاملة من القدرة على المناورة، والهروب أيضًا. لا سيما عند استخدام صواريخ بالستية فرط صوتية.
بعد هروب “روزفيلت” وقبلها “إيزنهاور”، كانت التقارير الأمريكية المنشورة على وسائل الإعلام الصحفية وغيرها، ومراكز الأبحاث ، قد طفحت بعناوين لأول مرة في تاريخ حاملات الطائرات، جاءت بصيغة التخوف من غرق هذه الحاملات، معلنة نهاية عصرها الذي بدأ في الحرب العالمية الثانية، وكان الفضل الكبير في ذلك هو للقوات اليمنية وصواريخها ومسيراتها .
ركز بعض تلك التقارير على نقاط الضعف التي تجعل حاملات الطائرات بلا معنى من انتشارها، فوصول صاروخ واحد إلى أحد الأبراج وتضرر الرادارات الرئيسية أو غرف التحكم بالاتصالات والهوائيات الخاصة بالسفينة، يجعلها عرضة للهجمات الجوية والصاروخية، كما يمكن أن يعطل تنسيق العمليات العسكرية على متنها، حسب بعض الجنرالات الأمريكيين.
أما وصول صاروخ فرط صوتي إلى غرفة المحرك النووي، فسيكون كفيلًا بتدمير الدرع الحامي للمفاعل النووي وغرفة المحركات، التي تشكل قلب السفينة لأنه يوفر الطاقة لتشغيلها وتشغيل الأنظمة، وعندما تصاب فعلاوة على تسرب الإشعاعات، فإن وقف المحرك وتعطيل الطاقة هو اسوأ ما يمكن أن يحدث لها.
بالإضافة إلى العيوب ذات الطبيعة الاقتصادية والمالية، مثل تكاليف الصيانة الدورية والإصلاحات، التي تصل في بعض الأحيان إلى أربعة مليارات دولار، ولكون الحاملة “أبراهام لنكولن” من فئة Nimitz، فهي تحتاج إلى تحديثات وصيانة دورية قد تكون معقدة نظرًا لعمر السفينة.
مثل هذه التحديثات يمكن أن تؤثر على جاهزيتها القتالية في بعض الأحيان.
على الرغم من أن السفينة مصممة لتحمل الهجمات الكبيرة، إلا أن صواريخ حديثة ودقيقة مثل الصواريخ الفرط صوتية أو الطوربيدات المتقدمة يمكنها استهداف نقاط ضعف مثل المفاعل، المخازن، أو منطقة القيادة، ما يؤدي إلى تعطيل السفينة أو إغراقها.
مع ذلك يبقى فشل أنظمة الدفاع متعددة الطبقات أخطر ما يمكن أن يهدد السفينة، ويمكن لهجوم متعدد الأسلحة، بين صواريخ باليستية فرط صوتية، ومجنحة، وطائرات مسيرة، أن يصيب النظام الدفاعي للسفينة بالشلل التام، وهذا هو سبب ابتعاد مثل هذه الحاملات الكبيرة والقوية عن مسرح وشعاع عمليات القوات المسلحة اليمنية.
—————————————
موقع أنصار الله . تقرير | علي الدرواني