لـ5 أعوام.. التقويم الدراسي يستهدف استقرار العملية التعليمية
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أَعلَنت وزارة التعليم التقويمَ الدراسيَّ للعام 1446-1447 هـ (2025-2024) للتعليم العام، إذ يستمر تطبيق نظام الفصول الدراسية الثلاثة في التعليم العام للعام الدراسي المقبل.
ويسهم الإطار الزمني العام للتقويم الدراسي لخمسة أعوام مقبلة؛ في استقرار العملية التعليمية.
#وزارة_التعليم تُعلن #التقويم_الدراسي للتعليم العام.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء يوافق على الإطار الزمني للتقويم الدراسي لـ5 أعوام مقبلةعسير.. ضبط شخص لارتكابه مخالفة التخييم دون ترخيصويستمر تطبيق نظام الفصول الدراسية الثلاثة في التعليم العام للعام الدراسي المقبل، على أن يتم تحديد النظام الأنســب (فصلين أو ثلاثة فصول دراسية) للأعوام الأربعة المتبقية نهاية العام الدراســي، دون الإخلال بالضــوابط المعتمدة للإطار الزمني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التقويم الدراسي يستهدف استقرار العملية التعليمية - أرشيفية اليوم
للمزيد عن التقويم الدراسي اضعط هنا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام التقويم الدراسي وزارة التعليم نظام الفصول الدراسية الثلاثة العملية التعليمية التقویم الدراسی الإطار الزمنی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة "كومينيوس" للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية بألمانيا
قام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، بزيارة مدرسة "كومينيوس" للتعليم الأساسي بالعاصمة الألمانية "برلين"؛ للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في دولة ألمانيا الاتحادية خاصة نظام الدمج.
وتفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، والطلاب ذوي التوحد بمختلف درجاته، وصعوبات التعلم.
واطلع الوزير، خلال زيارته للمدرسة، على النظام الألماني في التعامل مع الدمج طبقًا لنوع الإعاقة، حيث تهدف المدرسة إلى تقديم التعليم الأساسي مع التركيز على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك توفير بيئة تعليمية شاملة ومشتركة للجميع، كما يتم تقديم التعليم فيها بطرق تلبي احتياجات كل طفل.
كما اطلع الوزير على نسبة الطلاب لكل معلم حيث يتم توفير معلمين بالمدرسة لضمان تقديم الدعم اللازم لكل طفل، كما تتضمن المدرسة أيضًا مناهج تعليمية تتناسب مع متطلبات الطلاب المختلفة وتعزز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الجميع.
وتفقد الوزير فصول المدرسة، وغرف الموارد الخاصة بالطلاب وذوى الاحتياجات الخاصة والتوحد، واستمع لشرح مفصل حول طبيعة نظام العمل بالمدرسة، كما أجرى حوارًا مع المعلمين، للاطلاع على الخدمات التي تقدمها المدرسة للطلاب ذوى التوحد، وتجربة المدرسة في مجال الدمج التعليمي.
وأشاد الوزير بالأساليب التي تتبعها المدرسة واهتمامها بخلق بيئة دامجة للطلاب، معربًا عن تطلع الوزارة للتعاون المشترك في هذا الإطار وتبادل الخبرات لنقل هذه التجربة المتميزة إلى مصر، وكذلك حرص مصر على الاستفادة من النظام الألماني والخبرات الألمانية في إدارة مركز العاشر من رمضان لذوي الاحتياجات الخاصة، والذي يعد أحد أكبر مراكز تأهيل الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة، على المستويين العربي والأفريقي.
كما أشاد الوزير بهذه التجربة الرائدة لخلق بيئة دامجة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم على رأس أولوياتها، وتقدم لهم العديد من الخدمات التعليمية التي تهدف لدمجهم وتحويلهم لعناصر فاعلة ومشاركة في تقدم المجتمع.