وزارة التعليم بغزة: العدوان يحرم 40 ألف طالب وطالبة توجيهي من الالتحاق بالامتحانات
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
في غزة يحتاج أكثر من 76 بالمئة من المدارس إلى إعادة البناء أو تأهيل كبير
ذكرت وزارة التعليم في قطاع غزة أن 40 ألف طالب وطالبة في الثانوية العامة لن يتمكنوا من الالتحاق بالامتحانات هذا العام.
اقرأ أيضاً : العدوان على غزة يبدد أحلام طلبة التوجيهي في القطاع
من جهة أخرى أفادت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، بأن أكثر من 76 بالمئة من مدارس قطاع غزة بحاجة إلى "إعادة بناء أو تأهيل بشكل كبير" لتتمكن من العمل مجددا.
وأضحت "الأونروا" في تغريدة على منصة "إكس"، أنه "في غزة يحتاج أكثر من 76 بالمئة من المدارس إلى إعادة البناء أو تأهيل كبير، كي تتمكن من العمل مرة أخرى، وفقا لمجموعة التعليم العالمية".
اقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تعتقل 25 فلسطينيا في الضفة الغربية منذ أمس الجمعة
وأشارت إلى أنه رغم ذلك، تواصل فرق الأونروا الوصول إلى الأطفال من خلال أنشطة اللعب والتعلم".
وأكدت أن "التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان"، مطالبة بـ"وقف إطلاق النار فورا" في القطاع الذي يشهد حربا مدمرة منذ نحو 9 أشهر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الحرب في غزة التوجيهي رفح
إقرأ أيضاً:
تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني ندوة بكلية الآثار جامعة عين شمس
في إطار المبادرة الرئاسية: "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وتحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس،الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار، وبإشراف الدكتور باسم محمد، القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتنسيق د. منة الله طارق، مدير وحدة مشروعات البيئة وتنمية المجتمع.
عقدت الكلية ندوة بعنوان: (إعادة تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني).
استضافت الندوة المهندس الاستشاري/ معاذ أبو زيد، مؤسس شركة فيرفورم، والاستشاري المعماري المتخصص في إعادة تأهيل المباني التراثية، حيث تناول خلالها مداخل وآليات إعادة التأهيل للمباني التراثية، مستعرضًا مجموعة من أبرز مشروعاته، ومن بينها مبنى البريد السريع بالعتبة، ومبنى البريد بالأقصر، بالإضافة إلى العديد من المشروعات المؤثرة في مجال إحياء التراث.
كما تطرقت الندوة إلى معايير الاستدامة وكفاءة الطاقة في المباني التراثية، وأهمية تعزيز الهوية المعمارية والعمرانية، مع التأكيد على ضرورة تكامل مخططات إحياء التراث لوضع حلول لأي قصور يُرصد في الوضع الحالي، إلى جانب وضع استراتيجيات طويلة المدى لضمان استدامة المباني التراثية ومحيطها العمراني بعد عمليات التجديد وإعادة التأهيل.
واختتمت الندوة بفتح باب النقاش، حيث تفاعل طلاب البكالوريوس والدراسات العليا في جلسات حوارية مثمرة تهدف إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على التراث وتعزيز الهوية المعمارية والثقافية.