ماجد محمد
يسعي نادي الوصل الاماراتي للتعاقد مع اللاعب الكولومبي جوستافو ليوناردو كويلار لاعب وسط الشباب والمنتخب الكولومبي.
وكان نادي الشباب تعاقد مع اللاعب الدولي الكولومبي، جوستافو كويلار، قادمًا من مواطنه الهلال وكان من المفترض أن ينتهي عقد كويلار مع الهلال بحلول صيف 2024 المقبل، لكن الهلال وافق على رحيله للشباب بعد التعاقد مع البرتغالي روبن نيفيز.
وحقق نادي الوصل الإماراتي لقب دوري أدنوك للمحترفين، بانتصاره في “ديربي دبي” على نادي شباب الأهلي وبانتصاره على ملاحقه في صدارة الدوري الإماراتي، ضمن فريق الوصل لقب الدوري رسميا، لأول مرة منذ 17 عاما، مع تبقي جولتين على انتهاء البطولة.
وجدير بالذكر أن لقب الدوري هذا، يعتبر الثامن في تاريخ الوصل، يذكر أن حامل الرقم القياسي لعدد بطولات الدوري هو نادي العين برصيد 14 بطولة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الوصل الاماراتي
إقرأ أيضاً:
عبد الرحمن الجماز: سيناريو سعود يتكرر مع مصعب الجوير
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي عبد الرحمن الجماز أن احتراف اللاعب مصعب الجوير في أوروبا، قد يعيد سيناريو اللاعب سعود عبدالحميد، الذي تعرض لمسار مشابه في مسيرته.
وأعاد الجماز نشر مقالًا من صحيفة الرياضية، أفاد بأن الهلال رفض عرضين أوروبيين لمصعب الجوير، أحدهما من نادٍ إيطالي، معلقًا: “أتوقع نفس سيناريو سعود سيتكرر مرة أخرى.”
وفقًا لمصادر صحفية، رفض الهلال التفريط بخدمات الجوير رغم تلقيه عروضًا مغرية، وذلك لرغبة النادي في الاحتفاظ به، خاصة أنه يُعتبر موهبة صاعدة وركيزة مهمة للفريق. وكان الهلال قد أعار اللاعب لنادي الشباب لمدة موسم بناءً على توصية المدرب البرتغالي جورجي جيسوس.
قدم مصعب الجوير أداءً مميزًا مع فريق الشباب هذا الموسم، حيث شارك في 10 مباريات، منها 8 في دوري روشن و2 في كأس الملك، مسهمًا في 6 أهداف بتسجيله هدفين وصناعته 4 أخرى.
وعلى الصعيد الدولي، نجح الجوير في إثبات نفسه ضمن قائمة المنتخب السعودي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث شارك أساسيًا في مواجهة أستراليا ودخل بديلًا أمام إندونيسيا.
من جهته، أوضح ستيف كالزادا، الرئيس التنفيذي للهلال، موقف النادي قائلاً: “لسنا معتادين على التعليق على مثل هذه الأمور شخصيًا، ونفضل أن تصدر تعليقاتنا عبر القنوات الرسمية للنادي.”
وتتباين الآراء حول قرار الهلال، ففي حين يرى البعض أن الاحتفاظ باللاعب يدعم قوة الفريق على المدى القريب، يعتقد آخرون أن احترافه في أوروبا كان سيعود بالفائدة على اللاعب والنادي معًا، لا سيما في ظل الاهتمام الدولي المتزايد بمواهبه.