الأمن يمنع دخول مدرب منتخب تركيا بدون إظهار بطاقته.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
نواف السالم
شهد محيط ملعب بوروسيا دورتموند الألماني، لقطة طريفة قبل مباراة منتخبي البرتغال وتركيا في بطولة كأس أمم أوروبا 2024 ، حيث فوجئ مونتيلا مدرب منتخب تركيا خلال دخوله لملعب سيجنال إيدونا بارك معقل فريق دورتموند، بمنع الأمن دخوله دون إظهار البطاقة الخاصة به.
وبعدها قام المدرب الإيطالي بإظهار هويته في وجه فرد الأمن ليسمح له بعدها بالعبور والدخول لممر ملعب المباراة المرتقبة ضد البرتغال في يورو2024 .
ويستعد المنتخب البرتغالي لمواجهة نظيره التركي، بعد قليل، ضمن منافسات الجولة الثانية لدور المجموعات لبطولة أمم أوروبا .
وجدير بالذكر أن منتخبا البرتغال وتركيا يلعبان في المجموعة السادسة لـ اليورو بجانب كل من جمهورية التشيك وجورجيا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719068267255.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
مصدر للمستقلة .. مدرب عربي مفاجأة على طاولة الاتحاد العراقي… عموتة ليس الوحيد!
أبريل 23, 2025آخر تحديث: أبريل 23, 2025
المستقلة/- كشفت مصادر مطلعة للمستقلة اليوم الثلاثاء ، عن دخول اسم مدرب عربي بارز ضمن قائمة الأسماء المرشحة لتدريب المنتخب العراقي الوطني خلال المرحلة المقبلة، في خطوة قد تعيد تشكيل الجهاز الفني بشكل جذري استعداداً للاستحقاقات القادمة.
وبحسب المعلومات الحصرية، فإن الاتحاد العراقي لكرة القدم بدأ فعلياً التفاوض مع عدد من المدربين، أبرزهم المدرب المغربي المعروف الحسين عموتة، الذي يمتلك سجلاً حافلاً في الكرة العربية، وسبق له أن حقق نجاحات كبيرة مع أندية ومنتخبات مختلفة.
إلا أن المفاجأة الكبرى – بحسب ذات المصادر – تكمن في دخول اسم مدرب عربي آخر على خط المفاوضات، وهو مدرب سبق له قيادة أحد المنتخبات الإفريقية الكبرى، ويتمتع بخبرة واسعة على الصعيد القاري.
هذا التحرك من قبل الاتحاد العراقي يعكس رغبة واضحة في ضخ دماء جديدة في الجهاز الفني، ورفع مستوى الأداء الفني للمنتخب، خاصة بعد النتائج الأخيرة التي أثارت الكثير من التساؤلات بين الجماهير والمراقبين.
حتى اللحظة، لم يصدر أي تصريح رسمي من الاتحاد بشأن الأسماء المطروحة، لكن المؤشرات تدل على أن قراراً حاسماً قد يُتخذ قريباً، وقد يشهد المنتخب العراقي تغييرات كبيرة على مستوى القيادة الفنية.
الجمهور العراقي يترقب، والأنظار تتجه نحو إعلان رسمي قد يضع حداً لحالة الغموض… فهل نشهد عهداً جديداً بقيادة عربية قادرة على إحياء آمال “أسود الرافدين”؟