هل تؤثر ارتفاع الحرارة على محطات الكهرباء؟ وزير البترول الأسبق يُوضح (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
كشف المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، أن محطات الكهرباء تقل كفاءتها مع ارتفاع درجات الحرارة، موضحا أن كل درجة حرارة زيادة بعد الـ 35 درجة تقل كفاءة المحطة بمعدل 1%.
الإجازة خلصت.. خريطة تخفيف أحمال الكهرباء الجديدة فاتورة الكهرباء شهر يونيو 2024.. موعد وطريقة الدفع التأثير على شبكات التوزيعوتابع "كمال" في اتصال هاتفي مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، أنه فوق 45 درجة حرارة، تقل كفاءة محطة الكهرباء 5% مع كل درجة حرارة زيادة.
وأشار إلى أن ارتفاع درجات الحرارة يؤثر على شبكات التوزيع والمحولات الموجودة وسط الأحياء، مؤكدا أن هناك العديد من الدول حول العالم اضطرت لتخفيف أحمال الكهرباء.
الأوروبيين يموتون مع ارتفاع الحرارةولفت إلى أن الأوروبيين يموتون مع ارتفاع درجة الحرارة عن 35 درجة مئوية، لأن المعتاد لديهم 20 درجة مئوية، مؤكدا أنه لا يوجد وقود حراري كافي في أوروبا.
وأكد أن أوروبا كانت تعتمد على الغاز الروسي وبعد الحرب مع أوكرانيا امتنعت عن استيراد الغاز الروسي، واتجهت إلى الغاز الأمريكي الذي تحصل عليه بالغلو والكوى، حيث يبلغ 4 أضعاف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسامة كمال وزير البترول الاسبق درجات الحرارة تخفيف أحمال درجة حرارة عزة مصطفى ارتفاع درجات الحرارة ارتفاع الحرارة محطات الكهرباء محطة الكهرباء الإعلامية عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة يروي كيف حسم ولي العهد قصة حقل الجافورة .. فيديو
روي صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة، قصة حقل الجافورة، وكيف حسم ولي العهد هذا المشروع العملاق في أشهر قليلة بعد سنوات طويلة من التفكير فيه.
وقال برنامج حكاية وعد المذاع على قناة MBC1 : “شكلنا اللجنة العليا لمزيج الطاقة، والتي وجدت أن هناك حقل غاز يدعي الجافورة وتكلفنه عليا، لذا كان لابد من التفكير به كدولة”.
وتابع: “تم التعاقد مع شركة أرامكو للاستثمار فيه وبذلك نستطيع أن نخفض استهلاكنا من الوقود والبترول الذي يستخدم في محطات الكهرباء والتحلية وأغلبها محطات قديمة ومتهالكة وغير مرشدة”.
وأضاف: “وبذلك استطعنا توفير كميات كبيرة من البترول ومنتجاتها حاليا اسعارها متدنية”.
وقال أمين الناصر رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين: “حينما وقعت أرامكو العقد مع وزارة الطاقة لم نكن نعرف التكلفة وكمية السوائل والميثان في ذلك الوقت لم تكن واضحة”.
وأشار الناصر إلي أن الأمير عبد العزيز، كان داعما جدا ومتحمس للمشروع وكلف باستمراره، مضيفا: “بدأنا بحفر أبار تجريبية، وكانت الأسعار غالية جدا، وعملنا علي تحسين الأداء فزادت نسبة الاستخلاص من الأرض 30%، وزادت الإنتاجية من البئر 8 أضعاف”.
وأستطرد وزير الطاقة حديثه قائلا: “وفي نوفمبر عام 2016 ذهبت مع ولي العهد لأبوظبي، وعدنا بعرضين، وكان متحمسا جدا لذلك، وحسم هذا المشروع العملاق الذي كان حلم مستحيل في أشهر قليلة بعد سنوات طويلة من التفكير فيه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1742229965850.mp4