موقع النيلين:
2025-04-30@15:11:39 GMT

الدور الآن علي عبدالعزيز بركة ساكن

تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT

د عبدالحي يوسف ، الهندي عزالدين ، وعبدالعزيز بركة ساكن ..
مالذي يجمع بين هذه الشخصيات ؟

نعم جميعهم ناشطون في العمل العام ، كل في مجاله ، والقاسم المشترك الذي يجمعهم هو تعرضهم لحملات إعلامية علي وسائل التواصل الإجتماعي تتفاوت في توقيتها وحجمها وأمد إستمرارها ، غير أن السبب يكاد يكون واحدا ، وهو الإختلاف في الرأي الذي من المفترض ألا يفسد للود قضية ، وإن اختلفت مشارب المهاجمَين السياسية والفكرية فإن توجهات المهاجمِين ظلت ثابتة .

.

تتفق الشخصيات الثلاث في أنهم إختلفوا مع أولئك في الرؤية حول قضايا عامة واختاروا مقارعة الحجة بالحجة ، ولكن لا شئ أخطر علي الغوغاء من الحجة ، ولا شئ يخيف جماعات الظلام التي تخطط لمصادرة الوعي غير نشر الوعي عبر الكلمة ،..

هل تعتقد عزيزي القارئ أن الهجوم المتواتر علي هذه الشخصيات المحترمة هو مجرد صدفة ؟ أو حتي تعبير خشن عن إختلاف في الرأي ؟ سأجيبك أنك مخطئا إذا ظننت ذلك ، فكم من مختلف في الرأي مع الجهات المهاجِمة لم يتطرق إليهم أحد ، ولم يسبهم ناشط ، ولم يذكرهم مؤثر ..

الهدف الرئيس لتلك الحملات المصنوعة بعناية فائقة في إستهدافها للشخصيات وفي إختيار محتوي الحملة هو صناعة رأي عام لخدمة أهداف سياسية آنية أو مستقبلية ، وهو ما يعرفه خبراء صناعة الرأي العام بنظرية المنعكس الشرطي التي يعرفها خبير علم النفس الروسي إيفان بافلوف بأنها ( فعل إعلامي بخلفيات سياسية أو إجتماعية له رد فعل جماهيري مدروس مسبقا ومعروفة نتائجه سلفا ) ، والغرض الأساسي من تلك الحملات هو برمجة عقول شعب ما لغايات سياسية..

وفي سبيل تحقيق هذه الغايات السياسية تقوم جهات محترفة ذات أجندة لخلق البيئة المناسبة التي توجد كتلة من الجمهور المستهدف الذي يقوم بالأدوار دون أن يكون كثير منهم علي دراية أنهم يعملون في ماكينة كبيرة تتم إدارتها علي مستوي عالي من جهات تخفي نفسها ، تقول المؤلفة والصحفية الإستقصائية الأمريكية شاريل أتكسون ( يتوقف نجاح الحملة علي البقاء مختفيا لجعل الأمر يبدو كما لو أنه غير مقصود ، وبغض النظر عن المضمون تتكرر المواضيع التي تصبح مقبولة من قبل الكثيرين كحقيقة ) ..

وهو المعني نفسه الذي ذهب إليه مقدم البرنامج تاكر كارلسون الذي عاني من الحملات بعد إنشقاقه عن القطيع الأمريكي وتقديم إستقالته من فوكس نيوز ، بل وسفره لموسكو ومحاورة الرئيس فلاديمير بوتين ، يقول كارلسون ( يجب أن تكون الحملة مثيرة للإهتمام تماما ، ويفضل أن تكون بذيئة ، وإختصارها في جملة أو جملتين حتي أنه الأفضل أن يتم إختزالها في عبارة واحدة ) ( كأن يقال فلان كوز ) وانتهي الموضوع ..

في فترة من فترات ( الثورة ) تعرض الدكتور عبدالحي يوسف والأستاذ الهندي عزالدين لحملات ممنهجة من الإستهداف ، ولو سألت أيا من المهاجمين مثلا هل تعرف الأستاذ الهندي أو قرأت له مقالا سيجيبك بلا ، وستتلقي نفس الإجابة لو سألته عن الشيخ عبدالحي ، سيقول لك لقد أفتي بقتل المتظاهرين ، حسنا متي قال ذلك وأين ؟ سيقول لك قالوا كدا !!!
والهندي ؟ سيجيبك ( كوز ) لو سألته هل تعرف عدد مرات مصادرة صحيفة الهندي من الحكومة ؟ وعدد مقالاته ضدها ؟ وكيف عرفت أنه كوز ؟

ستكون إجابته أنه سمع آخرين يقولون ذلك ، وبالضبط ذلك هو المرجو وكيف يعمل نظام صناعة القطيع الذي يعرفه غوستاف لوبون علي أنه ( ميل الأشخاص في المجموعة إلي التفكير والتصرف بطرق تتوافق مع الآخرين في المجموعة ، أو تعديل وجهات النظر لتتوافق مع المجموعة وليس كأفراد مستقلين ) ..

وفي عالم اليوم الذي أصبحت فيه وسائل التواصل الإجتماعي وسيلة مهمة لتلقي المعلومات والأخبار فإن فرص صناعة البيئة والحواضن التي توفر ملاذا لنمو جماعات القطيع صارت سهلة وميسورة ، إذ توفر للمتلقي فرصة للتهرب من التفكير العميق وإمتلاك العقلية النقدية تجاه الجاهز من الأفكار والمواقف ، كما أنها تؤدي إلي إتباع الآخرين دون تفكير ، وهو ما يوفر الشعور بالأمان ويعطي الإحساس بالقوة كونك تسير في مجموعة وليس بمفردك ..

واذا أردت معرفة خطورة هذه الوسائط في صناعة القطيع وإدارته فعليك الرجوع إلي الفيلم الوثائقي The great hack والذي يتناول فضيحة شركة كامبردج أناليتيكا ، وسنعود إليها في هذا المقال ، ولكن دعونا نستعرض هنا رأي الخبير في مراقبة حرب المعلومات رونالد ديبرت الذي يشرح خطوات بناء القطيع والسيطرة عليه على النحو التالي :
– التحكم بالمشاعر والقرارات والسلوك والأذواق ..

– عزل المنغمسين في وسائل التواصل عن الواقع الإفتراضي للتحكم بإدراكهم ووعيهم ..
– التفرد بالتحكم بتلك الكتلة وتحريكها لصالح قادة الحرب التركيبية ..
– النجاح في تعطيل حاسة النقد والتفكير ..
بعد التغيير الذي حدث في السودان ، وبعد إندلاع الحرب اتخذ الروائي بركة ساكن موقفا متسقا مع ضميره الوطنى فقام عليه المهاجمون يشنعون موقفه ويبخسون بضاعته الأدبية ..
والسؤال هنا لماذا تعمل الآلة الآعلامية لجماعة المهاجمِين الآن ضد ساكن ، الإجابة لأنه اختلف معهم في الرأي وحاول مقارعتهم الحجة بالحجة ..

والإجابة كذلك لأن هذه الحملات مصنوعة وتنفذ بوعي أو بغير وعي من جماعة المهاجمِين الذين أدمنوا سياسة ( الردم ) ، تساعدهم في ذلك الجهات التي لديها القدرة علي توجيه الشركات العاملة في هذا المجال عبر التلاعب بالخوارزميات وإستخدام الحسابات المزيفة وقبل ذلك التلاعب بالعقول ..

في 2018 تفجرت فضيحة شركة كامبردج أناليتيكا المتخصصة في الإستشارات السياسية التي جمعت بيانات ما يقارب ال 90 مليون من مشتركي فيسبوك وقامت بتحليل بياناتهم الشخصية دون إذن منهم ووظفتها للتأثير علي الناخبين في أمريكا وخاصة لدعم حملة دونالد ترمب في إنتخابات العام 2016 ، كما أنها ساعدت في التأثير علي قرار المصوتين البريطانيين في الإستفتاء للخروج من الإتحاد الأوربي ..وتحت ضغط الرأي العام وافقت شركة ميتا المالكة لفيسبوك علي دفع مبلغ 785 مليون دولار كتسوية قضائية جماعية رفعت ضدها لإتاحتها لطرف ثالث للحصول علي بياناتهم الشخصية …

خطورة هذه القصة تتلخص في قدرة الشركات هذه علي التأثير علي الجمهور من خلال تحليل البيانات لمعرفة أذواقهم أو توجهاتهم السياسية ومن ثم تصميم الرسالة المناسبة لتوجيه تفكيرهم ومن ثم صناعة الرأي العام الذي ترغب فيه الجهات صاحبة الأجندة ..

ولنختم بتوضيح أخير للقارئ الكريم عن المصنع الكبير الذي يعد فيه الناشطون وتصنع فيه عقليات القطيع المتشابهة في تفكيرها الذي يقبل الإشاعات كمسلمات ولديها لقدرة علي مهاجمة الرموز السياسية والدينية والإجتماعية دون أن تعرف سبب الهجوم أو نتائجه ..
تقول الصحفية داريا اسلاموفا الخبيرة الروسية في تغطية الثورات الملونة ، أنها إستخلصت ستة مبادئ رئيسية لصناعة الثورات ، وذلك من محاضرة للعقيد في الجيش الأميركي روبرت هيلي والتي قدمها لبعض الشباب ( الثوار ) في دول أوبا الشرقية ، وهي علي النحو التالي:
– فتاة ببلوزة بيضاء أو في ثوب أبيض في الصف الأول للتظاهرة ، وحبذا لو اعتدت عليها الشرطة ..
– إضرب واهرب ، تهاجم الشرطة وتهرب وتجعلهم يعتقلون أبرياء آخرين ..
– مضاعفة أعداد المقموعين ..

– الإعتماد على الشباب فقط ، لأنهم ليس لديهم ما يخسرونه ، ومن ورائهم آباءهم وأمهاتهم الموالين للحكومة ، والذين سيغضبون جدا من إعتداء الشرطة علي حبيبهم ..
– لا توجد قيادة : نشر ثقافة أن العمل السياسي ممل وأن الأحزاب فاشلة للتمهيد لظهور الشخصيات الحقيقية التي تقف وراء الثورة..

د ياسر يوسف إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی الرأی

إقرأ أيضاً:

وعد بأميركا عظيمة فهل يكترث ترامب بما تكشفه استطلاعات الرأي؟

واشنطن- يقترب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الوصول إلى 100 يوم في الحكم ضمن ولايته الثانية، وهي نقطة مهمة يستشهد بها في أحيان كثيرة لمدى فعالية الرئيس وشعبيته ورضا المواطنين عن قراراته وسياساته، وتعكس مؤشرا لما ستبدو عليه انتخابات الكونغرس في العام المقبل.

وتظهر معدلات الرضا عن أداء ترامب تراجعا كبيرا، لا سيما تجاه قضايا محورية لأجندته، مثل كيفية تعامله مع الهجرة والاقتصاد.

وتزامن ذلك مع عمليات الترحيل الواسعة للمهاجرين، وشن حرب تجارية عالمية انعكست في انخفاضات تاريخية لأسواق الأسهم الأميركية، مما يوثر على 162 مليون مواطن أميركي ممن لهم مدخرات خاصة أو مدخرات من خلال برامج التأمين الاجتماعية في أسواق المال الأميركية طبقا لبيانات معهد غالوب، مما ترك أثرا سلبيا عند غالبية الأميركيين.

وعادة، عندما يصبح الرئيس أكثر شعبية في بداية فترة حكمه، يصبح من الأصعب على المؤسسات الوقوف في وجهه، والعكس صحيح، وعند انخفاض معدلات تأييده بشكل غير عادي، يصبح من الأسهل معارضة رئيس لا يحظى بشعبية كبيرة.

تراجع ملحوظ

وبسرعة ماثلت السرعة التي تحرك بها ترامب لتنفيذ أجندته السياسية ووعوده الانتخابية، تراجعت نسب تأييده، كما تظهر أهم 7 استطلاعات حديثة للرأي رصدتها الجزيرة نت حول مدى الرضا عن سياسات ترامب، وكانت على النحو التالي:

إعلان استطلاع أسوشيتد برس: رضا 31%، مقابل 58% لديهم وجهة نظر سلبية (1260 شخصا استطلعت آراؤهم في الفترة من 17 إلى 21 أبريل/نيسان الجاري). استطلاع راسموسن: رضا 47%، مقابل عدم رضا 51% (1500 شخص شملهم الاستطلاع في الفترة من 20 إلى 24 أبريل/نيسان). صحيفة إيكونوميست ومركز يوغوف: رضا 41%، مقابل عدم رضا 54% (نحو 1500 شخص شملهم الاستطلاع في البيانات الصادرة يوم 23 أبريل/نيسان). شبكة فوكس الإخبارية: رضا 44%، مقابل عدم رضا 55% (1104 أشخاص استطلعت آراؤهم في الفترة من 18 إلى 21 أبريل/نيسان). استطلاع مورنينغ كونسالت: رضا 46%، مقابل عدم رضا 52% (2207 مواطنين شملهم الاستطلاع في الفترة من 18 إلى 20 أبريل/نيسان). استطلاع رويترز/إبسوس: رضا 42%، مقابل عدم رضا 53% (4306 مواطنين شملهم الاستطلاع في الفترة من 16 إلى 21 أبريل/نيسان). مركز بيو للأبحاث: رضا 40% على أداء ترامب، مقابل عدم رضا 59% (3589 مواطنا استطلعت آراؤهم في الفترة من 7 إلى 13 أبريل/نيسان).

وعود بلا ثقة

خلال حملته الانتخابية، وضع ترامب نفسه كصانع صفقات اقتصادية يمكنه إعادة الوظائف، وخفض التكاليف، وإعادة التصنيع، و"جعل أميركا عظيمة مرة أخرى".

وركزت حملة وعوده على رفاهية اقتصادية للأميركيين، وشن حملة منضبطة للتحكم في موجات الهجرة غير الشرعية للبلاد، خاصة من الحدود الجنوبية.

ولكن وسط ارتفاع التضخم المستمر، والحرب التجارية المتصاعدة مع دول مثل الصين وكندا والمكسيك، تتزايد المخاوف بشأن الركود، وأظهرت استطلاعات الرأي أن أغلبية الأميركيين لا يثقون في ترامب حول الاقتصاد، بنفس النسب المرتفعة التي كانت خلال أسابيع حكمه الأولى.

في الوقت ذاته، لم تستبعد الإدارة الأميركية استمرار الاضطراب الاقتصادي والمالي لبعض الوقت، وحث ترامب الأميركيين على "التمسك بقوة" خلال "الثورة الاقتصادية"، وقال "هذه ثورة اقتصادية، وسنفوز، انتظروا بقوة، لن يكون الأمر سهلا، لكن النتيجة النهائية ستكون تاريخية، سنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى".

إعلان

وتقول مديرة برنامج التحليلات السياسية التطبيقية في جامعة ولاية ميريلاند البروفيسورة كانديس توريتو، إن "هناك الكثير من الفوضى في الوقت الحالي، سواء من تغييرات السياسة والأوامر التنفيذية، أو من حيث السرعة".

وتضيف للجزيرة نت "هذه التغييرات فائقة السرعة القادمة من إدارة ترامب تسبب الكثير من الارتباك والمعاناة في بعض الحالات. يفقد الناس وظائفهم، وأموال التقاعد الخاصة بهم، والثقة في الاقتصاد الأميركي، ومكانتهم في العالم".

وتتابع أن عددا من هؤلاء الأشخاص هم من ناخبي ترامب، ويعمل كثير من الجمهوريين في الحكومة الفدرالية أيضا، ويدخرون للتقاعد ويستثمرون في سوق الأسهم أيضا، "هذه الخسارة التي تحل بهم حقيقية ومهمة" تقول توريتو.

ليس مفاجئا

في حين قال الكاتب والمحلل السياسي والعضو في الحزب الجمهوري بيتر روف للجزيرة نت، إن "انخفاض نسبة الموافقة على أداء ترامب ليس مفاجئا. عندما يبدأ أي رئيس تنفيذي عملية وضع سياسة عامة جديدة، لن يعجب بعض الناس ما يقوم به، لأن بعض قرارته تكون محفوفة بشيء من المخاطر".

لكن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام -حسب روف- هو المستوى شبه الثابت من الدعم الذي حافظ عليه ترامب بين القاعدة الجمهورية، "وهذا يعني أن قاعدته تعتقد أنه يحكم ويفي بتعهداته لهم".

ورغم شعوره أنه أقل تقييدا كونه لن يخوض غمار انتخابات رئاسية مستقبلية، يقف ترامب مؤمنا أنه شخصية تاريخية استثنائية بعودته للبيت الأبيض بعد خسارته انتخابات 2020، وبعد أن نجى من محاولتي اغتيال.

قواعد الدعم

واستبعد المحلل السياسي روف أن تبتعد قاعدة ترامب الجمهورية عن دعم أجندته، وقال "إذا نجح ترامب في ترجمة الدعم من قاعدته إلى الضغط على الكونغرس، كما فعل رونالد ريغان بشكل جيد من قبل، فلن يكون من الممكن إيقافه بأي صورة ممكنة".

بينما ترى البروفيسورة توريتو أن "ترامب، مدفوعا بالأنا الشخصية، يهتم كثيرا بأرقام ونسب الاستطلاع الخاصة بشعبيته وتقييم أدائه".

إعلان

وتعتقد أنه ومن الناحية الفنية، قد لا يحتاج ترامب نفسه إلى ذلك في وقت مبكر من فترة رئاسية، "لكن حزبه بحاجة إليه لوقف فوز الديمقراطيين المتوقع في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026″.

ومن الناحية غير الفنية -تواصل توريتو- يولي هؤلاء السياسيون من الحزبين اهتماما وثيقا لاستطلاعات الرأي، وتضيف "لا أتوقع أن يكون ترامب مختلفا كثيرا في هذا الصدد، وما إذا كان المرء يوافق على رد فعله على انخفاض هذه الأرقام هو سؤال آخر، لكنه سيرى هذه الأرقام ويحتاج إلى معالجتها".

مقالات مشابهة

  • وفاة طفلة غرقا داخل بركة في الاغوار
  • تركيا تعلن أسماء الشركات التي ستقدّم خصومات للشباب المقبلين على الزواج! القائمة تضم 20 علامة تجارية
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • مدير الشؤون السياسية بحلب والمشرف على عمل مديريتي الصحة بحلب وإدلب يبحثان مع عدد من الصيادلة التحديات التي تواجه القطاع الدوائي
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • أنا ساكن صالحة.. بعرف كثير من الشهداء الذين تم تصفيتهم بواسطة الجنجويد
  • الدور البطولي الذي قاده اللواء أبو عبيدة.. تكريم رئيس هيئة العمليات العسكرية لمتحرك المناقل الغربي
  • إمام أوغلو يوجه نداءً إلى الرأي العام
  • الطالبي العلمي: “الأحرار” الحزب واعٍ بالضغوط السياسية والهجمات التي تستهدفه ويقود الحكومة بثقة
  • وعد بأميركا عظيمة فهل يكترث ترامب بما تكشفه استطلاعات الرأي؟