RT Arabic:
2024-06-30@05:58:11 GMT

قاعدة "حميميم" تحيي "يوم الحزن والذكرى"

تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT

قاعدة 'حميميم' تحيي 'يوم الحزن والذكرى'

أحيت قاعدة "حميميم" العسكرية الروسية في سوريا "يوم الحزن والذكرى" الـ83 للغزو الألماني واندلاع الحرب الوطنية العظمى.

وحضر المراسم قيادة وأفراد قوات القاعدة وممثلون عن الجيش السوري.

إقرأ المزيد بوتين يضع إكليلا من الزهور عند ضريح الجندي المجهول في "يوم الحزن والذكرى"

وأضاء العسكريون الشموع ووضعوا الزهور على النصب التذكاري لبطل الاتحاد السوفيتي أحد قادة النصر في الحرب الوطنية العظمى المارشال قسطنطين روكوسوفسكي.

وقد نصب التمثال النصفي البرونزي للمارشال روكوسوفسكي الذي عاش بين عامي 1896 و1968 في قاعدة "حميميم" في مارس 2020.

وولد قسطنطين روكوسوفسكي في الإمبراطورية الروسية بمدينة وارسو وشارك في الحربين العالميتين الأولى والثانية، حيث تولى قيادة أهم المعارك والجيوش والجبهات وكان وزير دفاع بولندا الروسية، ونائب وزير الدفاع في الاتحاد السوفيتي.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب الوطنية العظمى حميميم

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحيي يوم المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحي منظمة الأمم المتحدة يوم المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، في مثل هذا اليوم من كل عام 27 يونيه، واحتفال هذا عام 2024 تحت عنوان "المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة وأهداف التنمية المستدامة والاستفادة من قوة ومرونة المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة للتعجيل بتحقيق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر في أوقات الأزمات المتعددة".
 

وتقول المنظمة إنه بينما نحتفل بيوم المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لعام 2024، لا يفصلنا سوى ست سنوات فقط لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs)بحلول الموعد النهائي في عام 2030، ولازال التقدم متأخراً، حيث لا تزال العديد من الدول تواجه مجموعة من التحديات الإنمائية الفريدة والمتشابكة التي تشمل أزمة تكلفة المعيشة، والحيز المالي المحدود، والعقبات التي تعترض الوصول إلى مصادر جديدة للتمويل الإنمائي وتمويل المناخ، والنزاعات. 

وأضافت أن التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية تتفاقم مما يزيد من الفقر والجوع المتزايدين، ويوفر يوم المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لعام 2024 فرصة لمناقشة وتبادل الأفكار حول كيفية دعم أصحاب المصلحة الرئيسيين، بما في ذلك صانعو السياسات، والشركات الكبيرة، والمؤسسات المالية، والمجتمع الدولي، للمؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة (MSMEs) لتسريع تحقيق أجندة 2030 والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما في ذلك القضاء على الفقر وتوفير العمل اللائق للجميع.


وتسعى المنظمة لتعزيز أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة من خلال المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، مسار تنموي جديد وسط تغيرات العالم، وتتضح أهمية المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة (MSMEs) والاقتصاد الدائري بشكل جلي، وتشكل المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة (MSMEs) التي تمثل 90% من الأعمال التجارية، وأكثر من 70% من العمالة، و50% من الناتج المحلي الإجمالي على مستوى العالم، جوهر الاقتصاد في معظم المجتمعات.


ويعد النهج المرتكز على الإنسان أساساً للاقتصاد الدائري المتطور، حيث يؤكد أهمية الأفراد والمجتمعات في دفع التحول المستدام، إن مراعاة رفاهية الناس وإعطاء الأولوية للمشاركة الشاملة، يضمن أن تتوافق النظم الجديدة وتتناسب مع الثقافة المحلية واحتياجات الأفراد والمؤسسات.

مقالات مشابهة

  • الثانوية العامة 2024.. الحزن يسيطر على طلاب الإسكندرية بعد الخروج من امتحان الفيزياء
  • شاهد.. سيرين عبد النور في أحدث ظهور لها (صور)
  • المغنية الأمريكية أغيليرا تحيي حفل عيد ميلاد عارضة الأزياء الروسية رومانوفا في مراكش
  • حميميم: طائرة روسية تتفادى الاصطدام بمسيّرة "للتحالف الدولي" تقترب كثيرا منها في سماء حمص
  • مدفيديف: الولايات المتحدة لم تنتصر في الحرب الباردة لكنها على بعد خطوة واحدة من خسارتها
  • صنعاء تحيي الذكرى السنوية لرحيل العلامة بدر الدين الحوثي
  • أمال ماهر تحيي حفلا غنائيا بـ مهرجان قرطاج في هذا الموعد (صورة)
  • الأمم المتحدة تحيي يوم المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة
  • السفارة الروسية في بيروت تنصح الروس بـ"تأجيل السفر إلى لبنان إن أمكن"
  • روسيا: قد نعدل العقيدة النووية في المستقبل ونأخذ في الاعتبار التجارب المستفادة من الحرب في أوكرانيا