غالية بن علي توجه نصيحة لجمهورها على خلفية مرضها: انتقوا الأشعار كما ينتقي الطبيب الدواء
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تعرضت المطربة غالية بن علي، لوعكة صحية مفاجئة خلال الأيام الأخيرة الماضية، حسبما ما أعلنت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت غالية بن علي، عبر حسابها على فيسبوك «أتعافى ببطء بعد وعكة صحية سببها في الأغلب عدم الانتباه لنداءات جسد يهرم ويشيخ بسبب الانشغال بنداءات القلب المليء بالآخرين.
وتابعت: أخجل من الشكوى في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها أهلي في شمال - جنوب العالم والمجاعة التي يواجهونها حاليًا، أخجل من ذلك، ولكنني أريد أن أعتذر عن سكوتي وأشرح سبب عدم ردي على كل الرسائل.
ووجهت غالية بن علي، نصيحة لمتابعيها على خلفية مراضها، قائلة: «أشارككم هذه الوصفة التي قد تكون الدواء المناسب لما بي وبكم وبنا:
-حافظوا على الزيتون، فأوراقه أغلى من الذهب لصحتنا،
- انتقوا الأشعار التي تطرق باب مسامعكم كما ينتقي الطبيب الدواء المناسب للقضاء على المغص
-انتقوا الموسيقى التي تذوب روحها كالماء الذي يروي عطشكم
- ابتعدوا عن الضجيج فهو مثل زنانة العدو يتفانى في اجهاد النفس وقبض الروح».
آخر حفلات غالية بن عليومؤخرا أحيت غالية بن علي، حفل غنائي في محكي القلعة خلال شهر سبتمبر الماضي، ضمن فعاليات مهرجان القلعة التي تنظمه دار الأوبرا المصرية.
وقدمت غالية، خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيها القديمة والجديدة، بالإضافة إلى أغاني زمن الفن الجميل والتي اشتهرت بها عند الجمهور.
اقرأ أيضاًأبرز لقطات حفل أنغام من مهرجان موازين بالمغرب
رويدا عطية تعلن سبب اعتزالها الفن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غالية بن علي الفنانة غالية بن علي غالیة بن علی
إقرأ أيضاً:
أصحاب بازارات قلعة قايتباي يستغيثون: أين وعود العودة بعد التطوير؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستغيث أصحاب البازارات بقلعة قايتباي إلى محافظ الإسكندرية ورئيس حي الجمرك لبحث حالتهم وسرعة مساعدتهم فى إعادة مباشرة أعمالهم بعد انتهاء مراحل التطوير بعدما تم إخراجهم مؤقتًا من قلعة قايتباي بالإسكندرية أثناء تنفيذ مشروع تطوير القلعة وذلك بعد أن تلقوا وعدًا صريحًا بعودتهم فور انتهاء الأعمال لكنهم فوجئوا بعد انقضاء المدة المحددة، بمنعهم من العودة إلى أماكنهم رغم امتلاكهم المستندات الرسمية التي تؤكد حقهم في التواجد داخل القلعة وممارسة أعمالهم.
ويطالب أصحاب البازارات بإعادتهم إلى القلعة في صورة أكشاك منظمة مصممة بشكل يراعي الطابع الحضاري للمكان بما يحقق التوازن بين حقوق البائعين والحفاظ على القيمة التاريخية للقلعة ويؤكدون أن هذه الأماكن تمثل مصدر رزقهم الوحيد، وأن منعهم من العودة يهدد مستقبلهم ومستقبل أسرهم.
ويعرب البائعون عن ثقتهم في المسؤولين لإيجاد حل عاجل ومنصف لهذه المشكلة قبل أن تتفاقم أوضاعهم وتؤدي إلى ضياعهم وتشردهم.