موزع سيارات: تقديم خصومات على بعض الماركات لتشجيع المواطنين على الشراء
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف عبد المنعم، رئيس مجلس إدارة إحدى شركات السيارات، الموزع المعتمد للعديد من العلامات التجارية، إن حركة البيع والشراء شبهة متوقفة على العديد من الطرازات في السوق المصري، وبالتالي يقدم التجار خصومات لجذب الزبائن.
وأضاف عبدالمنعم لـ"البوابة نيوز"، أن هناك بعض الطرازات تباع بـ"أوفر برايس" بسبب عدم توافرها، فيما تُباع بعض السيارات الأخرى تباع بخصومات استثنائية بسبب عدم الإقبال عليها، لافتا إلى هناك تواصل باستمرار بين الوكلاء والموزعين المعتمدين بخصوص السيارات التي لا يقبلها المواطنين تقديم عروض ترويجية بهدف تصريف المخزون منها.
وأكد أن الفترة الحالية تشهد إقبال أغلب موزعى وتجار السيارات لتقديم خصومات سعرية على بعض الطرازات الراكدة التى تشهد تراجعًا فى حجم الطلب؛ بهدف القدرة على تسويقها محليًا والعمل على تصريف المخزون المتواجد لديهم منها، لافتا إلى أن أغلب الموزعين المعتمدين يسعون حاليًا لتصريف الكميات والحصص الموجودة لديهم فى إطار القدرة على تدبير موارد مالية يمكن من خلالها سداد المبالغ المستحقة عن استلام حصص الطرازات والموديلات الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة البيع والشراء شركات السيارات البيع والشراء السوق المصري
إقرأ أيضاً:
من داخل مول صيني.. الفنانة أحلام تكشف مؤامرة ضد هذه الماركات
الفنانة أحلام الشامسي (وكالات)
في موقف غير متوقّع، أطلقت النجمة الإماراتية أحلام الشامسي تصريحات جريئة أثارت جدلاً واسعًا، بعد أن تناولت ظاهرة انتشار الماركات المقلّدة في الأسواق الصينية، معتبرة أن ما يحدث "أكثر من مجرد تقليد"... بل حملة منظمة تستهدف كبرى دور الأزياء العالمية.
وخلال مقطع فيديو تم تداوله عبر منصات التواصل، تحدثت أحلام بصراحة عن تجربتها الشخصية أثناء زيارة لها إلى الصين، مؤكدة أنها دخلت أحد المراكز التجارية هناك، وفوجئت بكمّ هائل من الحقائب المقلدة تحمل شعارات أشهر الماركات، على رأسها "هيرميس".
اقرأ أيضاً بالأحمر الناري.. ياسمين عز تخطف الأنظار بإطلالة جريئة وأنيقة تُشعل إنستغرام (صور) 28 أبريل، 2025 واتساب فضحها.. سقوط الإعلامية سارة خليفة في علاقة رومنسية مع شخصية شهيرة 24 أبريل، 2025وقالت الفنانة: "هذي مو صدفة... هذي حملة مدبّرة على هيرميس، وعلى ديور، وعلى شانيل! يعني فعلاً، شنط مطابقة تماماً للأصل!"
أحلام أوضحت أنها لم تكن تتوقع هذا المستوى العالي من "الدقة في التقليد"، مشيرة إلى أن بعض القطع يصعب تمييزها عن الأصل، حتى من قِبل المتخصصين. وأضافت بلهجة حاسمة أن هذه الظاهرة ليست عشوائية، بل تبدو وكأنها محاولة لضرب قيمة العلامات الفاخرة وإغراق السوق ببدائل مزيفة بأسعار زهيدة.
تصريحات أحلام ألقت الضوء على قضية تتجاوز الموضة، لتلامس جوانب اقتصادية وثقافية أيضاً. فصناعة الأزياء العالمية، التي تبلغ قيمتها مئات المليارات، تواجه بالفعل تحديات كبرى من المنتجات المقلدة، خصوصًا في الأسواق الآسيوية.
ويقول خبراء إن انتشار النسخ المزوّرة لا يضر فقط بالمبيعات، بل يضرب صورة العلامة التجارية وثقة المستهلكين بها، خصوصًا إذا أصبحت الفوارق بين الأصل والمقلّد شبه معدومة.
ردود الفعل على الفيديو كانت متباينة. فبينما عبّر كثير من المتابعين عن اتفاقهم مع الفنانة في توصيفها للظاهرة، رأى آخرون أنها ربما تبالغ في ربط التقليد بمؤامرة مدروسة. لكن الجميع اتفق على أن أحلام طرحت موضوعًا يستحق النقاش، في وقت تزداد فيه التساؤلات حول الرقابة على المنتجات المقلدة وانتشارها السريع.