محمد سعد يتعاقد على فيلم "دكتور عدوه" بعد غياب 5 سنوات
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تعاقد الفنان محمد سعد، على بطولة فيلم جديد بعنوان "دكتور عدوه"، وذلك بعد غياب طويل عن السينما دام لمدة 5 سنوات، ومن المقرر البدء في تحضيرات الفيلم تمهيدا لانطلاق تصويره.
وفيلم دكتور عدوه بطولة النجم محمد سعد، ومن إخراج وائل إحسان، وإنتاج محمد الرشيدي.
وكان آخر عمل سينمائي، شارك فيه محمد سعد هو فيلم «الكنز 2»، الذي دارت أحداثه حول حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة،
وشارك في بطولة العمل عددًا كبيرًا من الفنانين، أبرزهم محمد رمضان، هند صبري، أمينة خليل، أحمد رزق، روبي، سوسن بدر، هيثم أحمد مكي، أحمد حاتم، نهي عابدين، عبد العزيز مخيون، جميل برسوم.
يشار أن آخر أعمال محمد سعد كانت مسلسل "الإكس لانس" الذي تم عرضه في رمضان الماضي، وشارك في البطولة: أحمد فتحي، شيرين، ويزو، حسن عبدالفتاح وإبرام سمير، ومن تأليف ورشة بلاك هورس، وإخراج إبرام نشأت.
تدور أحداث مسلسل " الحاج إكس لانس" حول الحاج حناوي أو كما يعرف بالإكس لانس، الذي يجد نفسه بالصدفة متورطا مع عصابة كبيرة في تهريب الآثار بعد أن يصدم أحد الأشخاص بسيارته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد سعد محمد سعد
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.