محافظ الغربية يعتمد تنسيق القبول بالصف الأول الثانوي العام
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتمد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية تنسيق القبول بالصف الأول الثانوي ( عام – خاص – خاص فندقي - الفني ) للعام الدراسي 2024/ 2025 وذلك بناء على الدراسة المقترحة لتنسيق القبول والمقدمة من المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، وذلك في ضوء تنفيذ التعليمات المنظمة لذلك للطلاب الحاصلين على شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي للعام الدراسي المنقضي 2023 / 2024.
وتقرر أن يكون الحد الأدنى للقبول بالثانوي العام ( 233) درجة، الحد الأدنى للقبول بالثانوي الخاص ( 170) درجة والحد الأدنى للقبول بالثانوي الخاص الفندقي ( 155) درجة ، على أن يكون الحد الأدنى للقبول بالصف الأول الثانوي بمدارس التعليم الفني بنوعيتها طبقا للجدول المرفق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم بالغربية الحد الأدنى للقبول الصف الأول الثانوى العام الصف الأول الثانوي الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية الأدنى للقبول
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية يعتمد جداول امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ٢٠٢٤-٢٠٢٥
اعتمد اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، جداول امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ٢٠٢٤-٢٠٢٥، لصفوف النقل والشهادات المحلية، وذلك حسب الخريطة الزمنية الواردة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للعام الدراسي ٢٠٢٤-٢٠٢٥، وذلك بحضور أيمن موسى وكيل وزارة التعليم بالإسماعيلية.
وأوضح وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية، أن امتحانات النقل الابتدائي تبدأ يوم ١١ يناير ٢٠٢٥، وتستمر حتى ١٦ يناير ٢٠٢٥، كما تبدأ امتحانات النقل لصفوف الإعدادي في الفترة من ١١ يناير ٢٠٢٥ وتستمر حتى ١٦ يناير ٢٠٢٥.
كما تبدأ امتحانات الشهادة الإعدادية العامة والمهنية والخاصة، والتربية الخاصة اعتبارًا من ١٨ يناير ٢٠٢٥ وتستمر حتى ٢٣ يناير ٢٠٢٥.
وتبدأ امتحانات صفوف النقل للمرحلة الثانوية "العامة" يوم ١١ يناير ٢٠٢٥ وتستمر حتى ١٦ يناير ٢٠٢٥، وامتحانات النقل للتعليم الفني من يوم ١١ يناير ٢٠٢٥ وتستمر حتى ٢٣ يناير ٢٠٢٥.
ووجَّه محافظ الإسماعيلية بضرورة الالتزام بالجداول التي تم اعتمادها، مع أهمية اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتوفير الجو الملائم للطلبة لتأدية الامتحانات بسهولة ويسر بكافة المراحل، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف