مقتل 2 في هجوم روسي على مدينة خاركيف وإصابة اثنين آخرين على الأقل
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
قال حاكم منطقة خاركيف، أوليه سينيهوبوف، إن هجوما روسيا على مدينة خاركيف الأوكرانية أدى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة اثنين آخرين على الأقل، اليوم السبت.
وأضاف أن القوات الروسية قصفت أحياء سكنية بالقنابل الموجهة.
وذكر سينيهوبوف في منشور على تلجرام أن عمال الإنقاذ موجودون في الموقع.
وفي وقت سابق، اليوم السبت، قال مسؤولون أوكرانيون إن روسيا أطلقت وابلا جديدا من الصواريخ والطائرات المسيرة في هجوم الليلة الماضية على أوكرانيا، مما ألحق أضرارا بمنشآت طاقة في جنوب شرق البلاد وغربها، وأدى لإصابة اثنين على الأقل من العاملين في مجال الطاقة.
وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية أن الدفاعات الجوية أسقطت 12 من بين 16 صاروخا، و13 طائرة مسيرة، أطلقتها روسيا في ثاني هجوم كبير تشنه خلال أيام.
واستمر دوي الإنذارات من الضربات الجوية في مناطق أوكرانية لساعات عدة في الليل.
وقالت شركة يوكرينغو المشغلة لشبكة الطاقة في البلاد إن المعدات في منشآت تابعة لها بمنطقتي زابوربجيا في الجنوب الشرقي ولفيف في الغرب تضررت بسبب الضربات.
وأضافت أن اثنين من العاملين في منطقة زابوربجيا أصيبا ونقلا إلى المستشفى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة خاركيف الأوكرانية روسيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
مقتل 10 أشخاص على الأقل بعد تحطم طائرة في مدينة سياحية في البرازيل
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون في الدفاع المدني إن طائرة صغيرة على متنها 10 أشخاص تحطمت فوق متاجر في وسط مدينة جرامادو السياحية في جنوب البرازيل يوم الأحد، وأشارت التقارير الأولية إلى عدم وجود ناجين.
وقال الحاكم إدواردو ليتي في منشور على منصة التواصل الاجتماعي X: “للأسف، تشير التقارير الأولية إلى أن ركاب الطائرة لم ينجوا”.
وفقًا لمكتب الأمن العام في ولاية ريو غراندي دو سول، تم نقل ما لا يقل عن 15 شخصًا إلى مستشفى المدينة، معظمهم يعانون من استنشاق الدخان الناجم عن الحريق الناجم عن الحادث.
وقالت السلطات إن الطائرة ضربت أولاً مدخنة مبنى، ثم الطابق الثاني من منزل، قبل أن تتحطم في متجر أثاث. كما وصلت الحطام إلى نزل قريب.
تقع جرامادو في منطقة جبلية، وهي الوجهة السياحية الأكثر شعبية في ريو غراندي دو سول، التي تأثرت بشدة في وقت سابق من هذا العام بالفيضانات غير المسبوقة التي أودت بحياة العشرات ودمرت البنية التحتية وعطلت اقتصاد الولاية بشكل كبير.
وقع الحادث قبل أيام قليلة من عيد الميلاد، وهي فترة مزدحمة بشكل خاص بالنسبة للمدينة، التي تزينت تقليديًا بالزخارف وتستضيف الأحداث الاحتفالية.