موقف ميلان من رحيل ثيو هيرنانديز في الميركاتو الصيفي
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية إيطالية، عن موقف نادي ميلان الإيطالي، من رحيل ظهيره الفرنسي ثيو هيرنانديز خلال فترة زمنية الصيفية المقبلة.
وقال بايوتشيني صحفي "سكاي سبورتس" أن ثيو هيرنانديز لم يطلب الإنتقال من ميلان، رغبة الروسونيري هي المحافظة عليه وعدم بيعه في الميركاتو الصيفي.
صفقة جديدة على طاولة برشلونة بأمر هانز فليك 50 مليون يورو تقرب برشلونة من حسم أبرز صفقاته الصيفيةوأضاف:"هناك عدد من الأندية التي ترغب في ضم ثيو مثل بايرن ميونيخ الألماني وتشيلسي الإنجليزي".
وتابع:"علينا أن نرى عدد الأندية التي ستضع المطلوب من ميلان والراتب المطلوب من ثيو هيرنانديز ".
وأتم تصريحات قائلًا:"ميلان لن يترك هيرنانديز بسهولة إذا قرر اللاعب الرحيل خلال فترة زمنية الصيفية المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ثیو هیرناندیز
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.
السوداني:العراق منفتح على العالم لزيادة حجم الاستيرادات