#سواليف

بيان صادر عن# تجمع_اتحرك لدعم المقا9مة و #مجابهة_التطبيع بخصوص #فيلم ” #لا_أرض_أخرى”

بعد إجراء البحث عن الفيلم الوثائقي الطويل”لا أرض أخرى”، والذي من المُقرر أن يُعرض ضمن مهرجان عمّان السينمائيّ الدوليّ، مطلع شهر تموز المقبل.

وبناءً على وجود إثنين من الطاقم القائم على الفيلم، تبيّن أنهما لم يتخلّيا فعليًّا عن الجنسيّة “الإسرائيليّة” ولم يعتبرا الاحتلال كيانًا استعماريًّا استيطانيًّا، وأن وجوده غير شرعيّ على كامل الأراضي الفلسطينيّة المستعمرة منذ ما قبل عام 1948، هما: المخرج “الإسرائيلي” يوفال أبراهام، والمصوّرة السينمائيّة “الإسرائيليّة” راشيل سزور؛ فإننا في تجمع اتحرّك ووفق معايّيرنا للدعوة إلى حظر الأفلام والأعمال السينمائيّة أو مقاطعتها، وانطلاقًا من قانون مقاطعة “إسرائيل” لعام 1955، والذي أقرّهّ مكتب المقاطعة التابع لجامعة الدول العربيّة، ندعو إلى ونعمل على:

مقالات ذات صلة واشنطن بوست: نتنياهو في حالة حرب مع الجميع 2024/06/22 حظر كلّ فيلم يكون مخرجه، أو منتجه التنفيذيّ، أو ممثّلِه الرئيس، أو أيُّ ممثّلٍ مساعدٍ، “إسرائيليًّا”.

و يُستثنى من الحظر كلُّ فيلم من إنتاج فلسطينيّي 48 أو إخراجِهم أو تمثيلهم، ما لم يوافق المخرج على إدراجه ضمن خانة الأفلام “الإسرائيليّة” في المهرجانات الدوليّة، أو ما لم يكن من تمويلٍ “إسرائيليّ”، أو روَّج للتطبيع مع العدوّ، أو قوّض من شرعيةّ مقاومته. حظر كلّ فيلم يكون مخرجه، أو منتجه التنفيذيّ ، أو ممثّلِه الرئيس، أو أيًّ ممثلٍ مساعدٍ، داعمًا للاحتلال “الإسرائيليّ” بشكل مادي ملموس، ولو لم يكن “إسرائيليًّا”. حظر كل فيلم يكون مخرجه، أو منتجه التنفيذيّ، أو ممثّلِه الرئيس، أو أيًّ ممثلٍ مساعدٍ، عربيًّا يشارك في مهرجانات “إسرائيليّة”. حظر كل فيلم يروّج للتطبيع مع العدو “الإسرائيلي”. حظر كلّ فيلم يُسهم فيه أيُّ أردنيّ أو فلسطيني أو عربيّ يتعامل مع أيةّ جهةٍ في كيان العدوّ، ولو كان وثائقيًّا لا تمثيل فيه.

كما ونُشير إلى أنه إذا انطبق أيٌّ من المعايير المذكورة أعلاه على الفيلم، فإن تجمعنا يدعو الجهات المعنيّة من نقابة الفنّانين ودور السينما وغيرها، إلى حظره، بغض النظر عن محتواه ولو كان “تقدميًّا”؛ فلا تقدميّة مع قبول الاحتلال والعنصريّة والاستيطان والاستعمار على أيّ جزء من فلسطين التاريخيّة، ولا تقدميّة مع الاستفادة من منافع هذا الاحتلال.

هذا ويعتبر تجمعنا أن معايّير مقاومة التطبيع والمقاطعة كانت قد استثنت فقط أهلنا في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48، والذين يُفرض عليهم التطبيع القسريّ، يحملون الجنسيّة “الإسرائيليّة”، ويدرسون في مدارس وجامعات الاحتلال، ويعملون في مؤسّساته ويدفعون الضرائب وغير ذلك، ما لم يروّجوا للصهيونيّة أو للتطبيع العربي “الإسرائيلي”، فضلاً عن أنه يحظر عليهم التطبيع الاختياري، أي تمثيل “إسرائيل” بالفعاليات الفنيّة أو الرياضيّة أو الثقافيّة، إلخ، في المحافل الدوليّة..

وعليه، فإننا ندعو إلى سحب الفيلم من المهرجان، بشكل نهائي وأن يترافق ذلك مع إعلان من الجهة المنظمة بسحبه، كما ونطالب كافة الجهات التي من المفترض أن يُعرض فيها، (الهيئة الملكيّة الأردنيّة للأفلام، وإدارة تاج سينما، وإدارة مسرح الرينبو)، بسحبه، وفي حال لم تستجب الجهات المعنيّة واستمرّ وجود الفيلم على قائمة الأفلام المُرشحة، فإننا ندعو الجمهور إلى مقاطعة حضور هذا الفيلم أو المشاركة في تقييمه في إطار المهرجان.

#مقاطعتك_عملت_فرق #اتحرك #قاطع #ادعم_المقا9مة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فيلم لا أرض أخرى اتحرك قاطع الإسرائیلی ة إسرائیلی ة حظر کل فیلم ی

إقرأ أيضاً:

منظمات صحفية فرنسية: الجيش “الإسرائيلي” يفرض تعتيما إعلاميا على غزة

متابعات ـ يمانيون

استنكرت منظمات صحفية في فرنسا الـ “مجزرة غير المسبوقة” بحق زملائهم في غزة، والتي راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد منذ السابع من أكتوبر 2023.

وأشارت هذه المنظمات، الى أن جيش العدو الإسرائيلي يسعى إلى فرض تعتيم إعلامي على غزة، وإسكات الشهود على جرائم الحرب التي ترتكبها قواته قدر الإمكان.

وشددت المنظمات في مقال نشرته صحيفة /لوموند/ الفرنسية، على أن “هذه الرغبة في عرقلة نشر المعلومات تنعكس أيضا في رفض حكومة الكيان الإسرائيلي السماح للصحافة الأجنبية بدخول قطاع غزة”.

ودعت هذه المنظمات إلى “تظاهرات متزامنة يوم الأربعاء، أمام أوبرا الباستيل في باريس وعلى الميناء القديم في مرسيليا”.

ومن بين هذه المنظمات، النقابة الوطنية للصحافيين، والاتحاد العام للعمل والكونفدرالية الديموقراطية الفرنسية للعمل، ومراسلون بلا حدود، والاتحاد الدولي للصحفيين، ونحو 40 مجموعة صحفية أو مكاتب تحرير لوسائل إعلام مختلفة.

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، وصل عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 211 صحفيا، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع.

وتنصلت قوات العدو الإسرائيلي، في الـ 18 من مارس الماضي، من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على القطاع المدمر.

وترتكب قوات العدو الإسرائيلي، بدعم أمريكي مطلق، منذ الـ7 من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تؤكد على “حرصها” لدعم استقرار العراق
  • أسير “إسرائيلي” لدى المقاومة يوجه رسالة لمجرم الحرب نتنياهو
  • شقيق الأسير الإسرائيلي “أفيناتان أور”: نتنياهو يملك قرار الصفقة والحل هو تنفيذها ووقف الحرب
  • تلاشي مشروع الدولة السورية بين احتلالين.. “الإسرائيلي” والتركي
  • سرايا القدس تبث رسالة أسير إسرائيلي .. “دمي في رقبتك يا نتنياهو، أين وعودك بتحريرنا”؟
  • أوزاني: “الفوز على المولودية يحفزنا للبحث عن انتصارات أخرى”
  • 200 ضابط شرطة إسرائيلي سابقين يطالبون بوقف الحرب وتبادل أسرى
  • “حقوق الإنسان” بالأمم المتحدة: مقتل 71 مدنيًا في اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على لبنان منذ وقف إطلاق النار نوفمبر 2024
  • منظمات صحفية فرنسية: الجيش “الإسرائيلي” يفرض تعتيما إعلاميا على غزة
  • تجمع القصيم الصحي ينظم “مؤتمر طب الطوارئ” السبت المقبل