فوز محمد تكالة برئاسة المجلس الأعلى للدولة في ليبيا
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
فاز محمد تكالة برئاسة المجلس الأعلى للدولة الليبية، اليوم الأحد، بعد حصوله على 67 صوتًا، في جولة الإعادة مع منافسه خالد المشري الذي حصل على 62 صوتًا.
وبذلك غادر المشري المنصب بعد نحو 5 سنوات قضاها في رئاسة المجلس منذ انتخابه للمرة الأولى في 4 أبريل العام 2018.
حضر التصويت 131 عضوًا، وغاب ستة أعضاء، وبلغ عدد الأوراق البيضاء ورقة، فيما جرت عملية الفرز وجود ممثلين عن كل مرشح.
وفي الجولة الأولى، حصل المشري على 49 صوتًا وتكالة على 39 صوتًا، من بين أصوات 129 عضوًا حضروا التصويت، فيما حصلت المرشحة نعيمة الحامي على 4 أصوات، والمرشح ناخي مختار على 36 صوتًا، فيما صوت عضوين بورقتين فارغتين.
وفي أغسطس من العام الماضي، أعاد مجلس الدولة انتخاب المشري رئيسا بتأييد 65 صوتا مقابل 50 صوتوا لمنافسه اللعجيلي بو سديل.
اقرأ أيضاًوكالة الأنباء الكويتية تبرز تأكيد الرئيس السيسي على دعم الاستحقاق الانتخابي في ليبيا
أزمة السودان وليبيا.. تفاصيل مكالمة جمعت وزير الخارجية ونظيره الأمريكي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للدولة في ليبيا تكالة ليبيا محمد تكالة
إقرأ أيضاً:
من القاهرة: البرلمان العربي يثني على التزام ليبيا بالتنمية وتجاوز الأزمات
ليبيا – شارك أعضاء مجلس النواب الليبي الأعضاء في البرلمان العربي، حسن البرغوثي، وعبدالسلام نصية، وأبو صلاح شلبي، في الجلسة الثانية من دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الرابع للبرلمان العربي، المنعقدة في العاصمة المصرية القاهرة.
الجلسة ناقشت، بحسب المكتب الإعلامي لمجلس النواب، تقارير اللجان الدائمة في البرلمان العربي، بما في ذلك القضايا السياسية والتنموية.
كما أشادت لجنة الشؤون السياسية والخارجية والأمن القومي في البرلمان العربي، من خلال بيان صادر عنها، بالدور المهم الذي تقوم به الحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد، وصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا برئاسة بالقاسم خليفة حفتر، في تنفيذ مشروعات كبرى تتعلق بالبنية التحتية، وتطوير المناطق المتضررة، وتعزيز التنمية الاقتصادية في مجالات مثل الطاقة والصحة.
وأثنت اللجنة على حرص ليبيا والتزامها بتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة، وإصرارها على تجاوز الصعوبات السياسية والاقتصادية التي تواجهها.
يُذكر أن الجلسة تناولت أيضًا قضايا إقليمية أخرى، بما في ذلك العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، والتوغل الإسرائيلي في الأراضي السورية، بالإضافة إلى تطورات القضية الفلسطينية.