تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال فايز عباس، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن الهدف الرئيس من قرار الحكومة الإسرائيلية بالدخول إلى المرحلة الثالثة للحرب على غزة، يتمثل في احتلال رفح بالكامل ومحاولات البحث عن المحتجزين الإسرائيليين، موضحا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بفح نيامين نتنياهو يريد من خلال هذه المرحلة أن يخرج بتصريح بالقضاء على حماس عسكريًا.

وأضاف «عباس»، عبر تطبيق «زوم»، ببرنامج «نشرة الأخبار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقديم الإعلامي حسني بشير، أن نقطة الخلاف بين القيادة العسكرية الإسرائيلية والناطق الرسمي باسم الجيش الذي يعبر عن وجهة القيادة العسكرية وبنيامين نتنياهو تتمثل في أن القيادة العسكرية الإسرائيلية يقولون أن لا يمكن القضاء على حماس كما تصور بنيامين نتنياهو.

وأكد أن لا يوجد مرة تحدث فيها نتنياهو عن إنهاء هذه الحرب أو ما سيحدث في قطاع غزة بعد الانتهاء من هذه الحرب، موضحا أن الضمان الوحيد لنتنياهو للبقاء في هذه السلطة هو مواصلة هذه الحرب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية احتلال رفح المحتجزين الإسرائيليين بنيامين نتنياهو

إقرأ أيضاً:

سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات إسرائيلية أمامهم بعد احتلال الجولان (فيديو)

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم بعد اجتياح إسرائيل الجولان المحتل».

استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة في هضبة الجولان

وقال التقرير إنه في هذه المدينة السورية الهائلة بالجولان المحتل، هناك صخب من نوع آخر يجول في نفوس أهلها بسبب المخاوف التي نشأت عن اقتحام قوات الاحتلال لها، بات السوريون في مدينة البعث التابعة لمحافظة القنيطرة وجها لوجه أمام جنود إسرائيليين بعد أن استولى جيش الاحتلال على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة التي تراقبها قوات الأمم المتحدة.

وأشار إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية للمنطقة الحدودية مع سوريا في الجولان المحتل، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فرض واقعا بأن أصبح جنود الاحتلال يتجولون بحرية في المدينة السورية والقرى والبلدات المحيطة بها، ولم يدخل جنود الاحتلال بآلياتهم وأسلحتهم فقط بل دمروا جزءا كبير من البنى التحتية التي استولوا عليها في مدينة البعث السورية وغيرها.

الجيش الإسرائيلي يستولى على الجولان 

وكشف التقرير عن أنه منذ اتفاق فض الاشتباك الذي أبرم في عام 1974 دخل جيش الاحتلال إلى المنطقة العازلة لفترات وجيزة، ولكن بعد سقوط نظام الأسد، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوامره للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على ما تبقى من هضبة الجولان تحت السيطرة السورية، بل والنقاط التي تشرف عليها الأمم المتحدة، وبات سكان تلك المناطق الحدودية يتساءلون عن مصير أرضهم بعد أن أصبحوا يرون جنود الاحتلال نصب أعينهم.

مقالات مشابهة

  • خبير شؤون إسرائيلية: نتنياهو يتقمص دور الضحية والأدلة تُدينه في المحاكمة
  • «شؤون الكنائس بفلسطين»: الحرب الإسرائيلية تسلب فرحتنا بعيد الميلاد
  • سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات إسرائيلية أمامهم بعد احتلال الجولان (فيديو)
  • خبير شؤون إسرائيلية: سارة نتنياهو تهيمن على مكتب رئيس وزراء الاحتلال مباشرةً
  • خبير بالشئون الإسرائيلية: زوجة نتنياهو تهيمن على مكتبه بشكل مباشر
  • أستاذ قانون دولي: المعارضة الإسرائيلية ضعيفة أمام حكومة نتنياهو
  • أستاذ قانون دولي: المعارضة الإسرائيلية تعاني تشرذما أمام حكومة نتنياهو
  • مكتب نتنياهو: جانتس طلب وقف الحرب قبل الدخول لرفح الفلسطينية
  • تفاصيل إسرائيلية إضافية بشأن صفقة التبادل.. هذه الثغرات المتبقية
  • تفاصيل إسرائيلية جديدة بشأن صفقة التبادل.. هذه الثغرات المتبقية