مقاتلات أمريكية وبريطانية تشن 4 غارات على مواقع للحوثيين شمال مدينة الحديدة
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
شن الطيران الحربي الأمريكي والبريطاني اليوم السبت 4 غارات جوية على مديرية اللحية في محافظة الحديدة دون تسجيل إصابات في صفوف المدنيين لحد الأن.
وذكر مصدر أمني لموقع حركة "أنصار الله" – الحوثييون "استمرار العدوان الأمريكي البريطاني في شن الغارات العدوانية على الشعب اليمني من أجل حماية الكيان الصهيوني، مؤكدا أن الغارات لن تمر دون رد وعقاب".
وأضاف الموقع أن أن "طيران العدوان شن في 20 يونيو الجاري غارة على الصليف في الحديدة، وفي 19 يونيو شن 4 غارات المجمع الحكومي في مديرية الجبين في ريمة و3 غارات على منطقة الطائف بمديرية الدريهمي في الحديدة، وفي 17 يونيو شن طيران العدوان 6 غارات على مطار الحديدة الدولي و4 غارات على جزيرة كمران".
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي الحوثيون طائرات حربية ميناء الحديدة البحر الأحمر حارس الازدهار سفن حربية غوغل Google وسائل الاعلام غارات على
إقرأ أيضاً:
اختفاء طفل في إحدى القرى الخاضعة للحوثيين شمال غربي الضالع
اختفى الطفل بكر عبدالعزيز الفقيه، البالغ من العمر 12 عاماً في ظروف غامضة يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2014 شمال غربي محافظة الضالع، جنوبي اليمن.
وافادت مصادر مقربة من أسرة الطفل لوكالة "خبر"، بأن الطفل من أبناء قرية "حَمة- بيت الشوكي" عزلة الأعشور، على الجزء الشمال غربي مديرية قعطبة والواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي. وذهب صباحا إلى مدرسته في قرية "عزاب" المجاورة غير أنه لم يعد حتى اللحظة.
وناشدت أسرة الطفل المجتمع والجهات الأمنية ووسائل الإعلام المساعدة في البحث عنه، معربة عن مخاوفها من تعرض حياته للخطر، وسط مخاوف من تعرضه للاختطاف في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي تعيشها المناطق الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي.
وتمثل هذه الواقعة حالة جديدة من حوادث اختفاء الأطفال التي شهدتها محافظتا الضالع وإب، ما يثير تساؤلات حول طبيعة هذه الجرائم وأسبابها.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، خرج الطفل "إيزل سليمان الوحش- 13 عاما" من منزلهم في حي "الأسدي" بمدينة دمت الخاضعة للحوثيين، الحدودية لقعطبة والواقعة شمالي الضالع.
وفي 22 مايو/ أيار الماضي، اختفى الطفل "علي فؤاد المالكي - 4 سنوات" في قرية "منزل الشرف" لمديرية الشعر الحدودية مع مديرية قعطبة والتابعة إداريا محافظة إب.
ومطلع يونيو الماضي، اختفى الطفل "أياد سميح شاهدـ 13 عاماً) عقب خروجه من منزلهم في مدينة كريتر بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن الواقعة تحت نفوذ الحكومة المعترف بها.
وهؤلاء الضحايا ليسو الوحيدين، غير أنهم أبرز النماذج الواقعة حديثاً والمتقاربة في فئاتها العمرية، ما يثير الكثير من الشكوك تجاه الجهات الأمنية المعنية بحماية الطفولة في مناطق سيطرة وأيضاً المناطق المحررة.