#سواليف

أعلنت #المهندسة_نور_أحمد_اللوزي في بيان لها عن ترشحها للانتخابات البرلمانية عن الدائرة الثالثة .
وتاليا نص البيان :
قال تعالى: “وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى “
الأخوات والأخوة ناخبي الدائرة الثالثة /عمان(الخامسة سابقاً) / المحترمين
بعد التوكّل على الله واستكمالاً لمسيرة العمل العام التي تشرفت بها من خلال انتخابي كممثل لكم عضواً في مجلس اللامركزية حيث أتيحت لي الفرصة للوقوف عن قرب عند احتياجات المجتمع المحلي والعمل مع أصحاب القرار لتذليل العقبات وتحسين الواقع والخدمات ، وقد ازداد الإصرار على مواصلة العمل لخدمة المجتمع والمواطنين، وان أكون صوتاً صادقاً للأغلبية الصامتة للمشاركة والتشارك في تطوير ودعم المسيرة الوطنية ، فأنني أستأذنكم بترشحي للانتخابات البرلمانية عن المقعد النسائي للدائرة الثالثة /عمان ، وان أكون ممثلاً عنكم في مجلس النواب العشرين، لنعمل معا على تحديث وتطوير الواقع الإداري والتنفيذي والتشريعي وتحقيق ما أمكن من طموحات الوطن والمواطنين من منطلق دعم مسيرة الاصلاح لتحسين منظومة الحياة السياسية والاقتصادية والقطاع العام في الأردن ، والتي جاءت لإشراك جميع المواطنين بمختلف توجهاتهم في الحياة السياسية وصنع القرار ودعم التنمية المحلية في مختلف أرجاء المملكة .


وكلّي أمل في أن أحظى من الأهل الكرام أبناء لواء الجامعة ولواء وادي السير ولواء ناعور بدعمكم لترشحي وانتخابي ممثلاً لكم والذي أعتبره تكليفاً لحمل الأمانة ومسؤولية أعتز بحملها ، وعهدٌ بصوتٍ لا يقبل الصّمت وعملٌ مستمرٌ في سبيل الله والوطن والمواطن .
والله وليّ التوفيق
المهندسة نور أحمد اللوزي
ماجستير إدارة حكومية

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

زهيو: الرقابة البرلمانية على حماد رد على ادعاءات الدبيبة بشأن الشفافية

استدعاء حكومة حماد: تأكيد للرقابة البرلمانية أم تمهيد لتغيير حكومي؟

وصف رئيس الاتحاد الوطني للأحزاب الليبية، أسعد زهيو، قرار استدعاء حكومة أسامة حماد بأنه استعراض لتأكيد سلطة البرلمان الرقابية على أي حكومة قادمة، حتى لو جاءت الأخيرة عبر اتفاق سياسي برعاية البعثة الأممية.

استبعاد التمهيد لإزاحة حكومة حماد

استبعد زهيو في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط” ما يردده البعض عن أن المساءلة تمهيد لإزاحة حكومة حماد وتشكيل حكومة جديدة، مشيرًا إلى أن أي اتفاق على تشكيل حكومة جديدة سيؤدي إلى رحيل الحكومة الحالية بهدوء دون الحاجة لتمهيد مسبق.

وقال زهيو: “الأمر لا يحتاج إلى تمهيد أو إخضاع حماد للمساءلة، فالانتقال سيكون سلسًا إذا اتُفق على حكومة جديدة”.

الرد على تصريحات الدبيبة

وأشار زهيو إلى أن قرار استدعاء حكومة حماد وتقديمها إحاطة قد يهدف أيضًا للرد على تصريحات رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة، الذي أكد مرارًا أن نفقات ومشاريع حكومته خاضعة للرقابة، في حين تُثار تساؤلات حول غياب الرقابة على إنفاق حكومة حماد.

مقالات مشابهة

  • تحطم الطائرة.. رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الجزائر-أذربيجان يوقع على سجل التعازي
  • ألمانيا: حلّ البرلمان وتحديد 23 شباط المقبل موعداً للانتخابات
  • الرئيس الألماني يحل البرلمان ويحدد موعدا للانتخابات المبكرة
  • زهيو: الرقابة البرلمانية على حماد رد على ادعاءات الدبيبة بشأن الشفافية
  • دائرة تنمية المجتمع بأبوظبي تعلن عن المشاريع الفائزة في الدورة الثالثة من مبادرة «ويّاكم»
  • الوطنية للانتخابات تزور مدرسة جديدة للتوعية بالمشاركة في الاستحقاقات.. صور
  • النقض ترفض دعوى مخاصمة مرتضى منصور لـ 3 قضاة بالمحكمة الاقتصادية
  • مستقبل وطن: العفو الرئاسي عن أبناء سيناء يؤكد تقدير القيادة السياسية لدورهم الوطني
  • «تنمية المجتمع» في أبوظبي تعلن عن المشاريع الفائزة في الدورة الثالثة من مبادرة «ويّاكم»
  • دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي تعلن عن المشاريع الفائزة في الدورة الثالثة من مبادرة «ويّاكم»