الرئيس السابق للموساد: نتنياهو يقودنا إلى كارثة
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أكد الرئيس السابق للموساد تمير باردو: نتنياهو يقودنا إلى كارثة والانتصار الذي يتحدث عنه يعني فقدان مزيد من الجنود، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
نتنياهو: يجب القضاء على "التطرف" في قطاع غزة تصريحات نتنياهو مخيبة للآمال ومزعجة للولايات المتحدة جوتيريش يشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد التوتر بين إسرائيل وحزب الله اللبناني
وفي إطار آخر، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، إنه يشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد التوتر بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، مضيفا أن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة تعمل على تهدئة الوضع ومنع التقديرات الخاطئة.
وأضاف جوتيريش في مؤتمر صحفي له الجمعة إن "خطوة متهورة واحدة أو تقدير خاطئ واحد يمكن أن يؤدي إلى كارثة تتجاوز الحدود بكثير، وبصراحة تفوق الخيال".
واستكمل: "دعونا نكون واضحين: شعوب المنطقة وشعوب العالم لا تستطيع أن تتحمل أن يصبح لبنان غزة أخرى".
وقال جوتيريش: "أشعر بأنني مضطر اليوم إلى التعبير عن قلقي البالغ حيال التصعيد بين إسرائيل وحزب الله على طول الخط الأزرق، الذي رسمته الأمم المتحدة بين لبنان وإسرائيل إثر انسحاب الجيش الاسرائيلي في العام 2000".
وتابع: "تصعيد في التبادل المستمر للقصف. تصعيد في الخطاب العدائي لدى الجانبين كأن حربا شاملة باتت وشيكة".
وحذر جوتيريش من أن خطر اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط هو أمر فعلي ويجب تجنبه. اي خطوة غير عقلانية، أي خطأ في الحساب، قد يتسببان بكارثة تتجاوز الحدود الى حد بعيد، (كارثة) لا يمكن بصراحة تصورها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس السابق للموساد الجنود إسرائيل فلسطين
إقرأ أيضاً:
5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد
حدد قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع الذي اصبح رئيسا لسوريا، 5 اولويات لبلاده في الفترة المقبلة بعد إنهاء حكم عائلة الأسد.
حديث الشرع امس جاء خلال فعاليات "مؤتمر إعلان انتصار الثورة السورية" بقصر الشعب الرئاسي بالعاصمة دمشق، وسط حضور موسع من الفصائل العسكرية وقوى الثورة السورية، وفق ما أوردته وكالة الأنباء الرسمية "سانا".
و بين الشرع أن الأولويات هي "ملء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم الأهلي، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية، واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية".
وقال: "كسرنا القيد بفضل الله، وحُرر المعذبون (من المعتقلين بسجون نظام الأسد)، ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان، وأشرقت شمس سوريا من جديد".
وأضاف: "الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة".
ومضى: "ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى، فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".
ولفت إلى أن "النصر لهو تكليف بحد ذاته، فمهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة".
وأردف قائلا: "فكما عزمنا في السابق على تحرير سوريا، فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".