اهتزت ساكنة دوار “البور أمكدول” بجماعة ثلاث نيعقوب، ليلة يوم الجمعة 21 يونيو الجاري، على وقع جريمة بشعة راح ضحيتها شاب بعد تلقيه ضربة بحجرة كبيرة على مستوى الرأس من ابن اخته، بسبب خلاف نشب بينه وبين أخته.

يذكر ان الضحية كان يتعاطى الكحول، وان الخلاف الذي الذي نشب بينه وبين اخته كان بسبب مطالبته لها للمال حيث امتنعت وعرضها للعنف مما ادى لتدخل ابنها القاصر الذي قام بضربه للرأس.

إلى ذلك، تم نقل جثة الهالك صوب المستودع من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بناء على أوامر النيابة العامة، في وقت باشرت فيه عناصر الدرك الملكي تحرياتها حول ظروف وملابسات الواقعة، تزامنا مع اعتقال الجاني واخضاعه للمراقبة القضائية من أجل تعميق البحث معه.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اغتيال حسن نصر الله باستخدام مادة تعقب غامضة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

زعمت تقارير صحفية، أن أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تمكنت من اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، بالاستعانة برجل مجهول صافحه ولطخ يديه بمادة غير معروفة ساعدت إسرائيل في تعقب مكانه.
ووفقًا للمعلومات، التي نقلتها الصحف الاسرائيلية استغرقت إسرائيل دقيقتين لتحديد موقع نصر الله والتأكد من وجوده في مقرٍ بالضاحية الجنوبية في بيروت.
وبعد ذلك بدقائق، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات جوية على المقر وأسقطت ما يقدر بـ80 طناً من القنابل على الموقع، ما أدى إلى مقتل نصر الله وكبار قيادات الحزب.
وأكدت التقارير الصحفية الإسرائيلية، أن نصر الله توفي نتيجة الاختناق بعد اختبائه في غرفة غير مهوّاة في المقر، حيث تسربت الغازات السامة الناتجة عن القصف، وتعد هذه الضربة واحدة من أكبر العمليات التي استهدفت قيادة الحزب منذ سنوات.
جدير بالذكر أنه في أعقاب مقتل حسن نصر الله، تواجه جماعة «حزب الله» اللبنانية تحدياً هائلاً؛ وهو سد الثغرات في صفوفها، والتي سمحت لعدوها اللدود إسرائيل بتدمير مواقع الأسلحة وتفخيخ أجهزة اتصالاتها اللاسلكية، واغتيال أمينها العام المخضرم الذي ظل مكان وجوده سراً محفوظاً بعناية لسنوات.
في حين ذكرت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، نقلاً عن مصادر أمنية لبنانية أن إسرائيل حصلت على معلومات حساسة من خلال عميل إيراني، أشارت إلى وجود الأمين العام لـ«حزب الله» في الضاحية الجنوبية لبيروت قبيل اغتياله، يوم الجمعة الماضي. ووفقاً لهذه المعلومات، شنت إسرائيل ضربات جوية على المنطقة، ما أدى إلى مقتل نصر الله.
وبحسب «لو باريزيان»، فإن هذا الجاسوس الإيراني تمكن من اختراق الدائرة الداخلية لـ«حزب الله»، وإيصال معلومات دقيقة حول تحركات نصر الله الذي كان في بيروت، يوم الجمعة، للمشاركة في جنازة محمد سرور المسؤول في «حزب الله».
وأضافت الصحيفة أن نصر الله كان يصطحب معه في السيارة يوم اغتياله نائب قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني عباس نيلفروشان، الذي قُتل في الهجوم ذاته.
وكان نصر الله موجوداً في عمق 30 متراً تحت الأرض لحظة الاغتيال، حيث كان يحضر ونيلفروشان اجتماعاً ضم 12 مسؤولاً رفيع المستوى في «حزب الله». وانتظرت إسرائيل بدء اجتماع «نصر الله» مع قيادات الحزب لتنفيذ الغارة التي استهدفت مقرهم في الضاحية الجنوبية لبيروت.
ويُعتقد أن الاختراق الذي قام به العميل الإيراني هو ما ساعد الإسرائيليين في تحديد توقيت الهجوم بدقة شديدة، لضمان وجود نصر الله بالمجمع السكني في حارة حريك لحظة القصف.

مقالات مشابهة

  • هكذا قارن إيدين هازارد بينه وبين محمد صلاح.. من الأفضل؟
  • تفشي فيروس خطير في دولة أفريقية.. ما الإجراء الصارم الذي اتخذته؟
  • ارتفاع في عدد ليالي المبيت في مؤسسات الإيزاء السياحي في الحوز منذ زلزال العام الماضي
  • هازارد يختار الأفضل بينه وبين محمد صلاح.. رد مفاجئ
  • الحوز.. هدم فيلات عشوائية والتحقيق يطال متواطئين
  • تفاصيل اغتيال حسن نصر الله باستخدام مادة تعقب غامضة
  • تفاصيل جديدة ومعلومات لأول مرة عن اغتيال نصر الله .. عملية تعقب بـ مادة غامضة
  • إدانات دولية للهجوم الإرهابي في مقديشو الذي أسفر عن مقتل أكثر من 30 شخصًا
  • الكشف عن تفاصيل جديدة لعملية اغتيال زعيم حزب الله بالضاحية الجنوبية
  • الاستماع لأقوال المجنى عليهم فى جريمة مقتل طفلة وإصابة والديها ببولاق الدكرور