الجديد برس:
2025-02-02@13:52:29 GMT

قلق إماراتي من ضم المخلافي للمجلس الرئاسي

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

قلق إماراتي من ضم المخلافي للمجلس الرئاسي

الجديد برس:

كشف المجلس الانتقالي الموالي للإمارات، السبت، قلق من ترتيبات سعودية لتوسيع المجلس الرئاسي، السلطة الموالية لها جنوب اليمن.

يأتي ذلك في أعقاب دفع الرياض بحمود المخلافي إلى صدارة المشهد في اليمن بعد سنوات من التهميش.

وتساءل القيادي بالانتقالي الدكتور عبدالله الغيثي عما اذا كانت الرياض ستضم حمود المخلافي للمجلس الرئاسي، في إشارة إلى ترتيبات سعودية لإدخال تعديلات على المجلس الرئاسي مقابل الوديعة.

وجاء توجس الانتقالي من ضم المخلافي للسلطة الموالية للتحالف جنوب اليمن عقب أيام قليلة على إعادة تجميع فصائل ما تعرف بـ”المقاومة الشعبية” تحت قيادة المخلافي.

وأشار المخلافي في بيان أعقب الاشهار إلى نيته التحالف مع السعودية وأشاد بدعمها في إشارة واضحة إلى وقوف الرياض وراء عودته.

ويحتفظ المخلافي بقوات في منطقة باب المندب وتعز، كما أن توقيت توحيد فصائله التي شملت الوحدات المتمركزة في أرياف تعز ولحج الغربية وإلى جانب جنوب الحديدة مع تصعيد للفصائل الموالية للإمارات عبر الانتشار هناك يشير إلى محاولة السعودية إيجاد مركز نفوذ قوي موازي لتلك التي تدعمها الإمارات.

المصدر: YNP

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

أسباب طرد الرياض للمرتزقة من ” الريتز”

متابعات/

تناقلت مصادر إعلامية متطابقة قرار السلطات السعودية بطرد مجلس الثمانية من مقر اقامتهم في الرياض .

وقالت المصادر في خطوة مفاجئة، قررت السلطات السعودية إلغاء استضافة الخائن  رشاد العليمي وأعضاء مجلس  العار الذي شكلته السعودية لخدمة اجندتها وذلك من الأجنحة الرئاسية بفندق “الريتز كارلتون” بالرياض.

وتابعت المصادر أن الخائن العليمي انتقل إلى مبنى في حي السفارات، وهو نفس المبنى الذي كان يستخدمه الفار علي محسن الأحمر عندما كان نائباً للخائن الفار عبدربه منصور هادي، فيما انتقل بقية أعضاء المجلس بين مساكن خاصة وفنادق أقل رفاهية في الرياض.

وتابعت المصادر هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها السعودية إلى استخدام الإقامة الفندقية كوسيلة ضغط على  مرتزقتها إذ سبق أن طردت قيادات يمنية عدة من شقق وفنادق فاخرة في إطار محاولات فرض قرارات أو تمرير ملفات حساسة.

ويرى مراقبون بحسب المصادر الإعلامية أن القرار قد يكون مرتبطاً بالصراع داخل “المجلس القيادي” حول صفقات بيع الحقول النفطية في شبوة وحضرموت، حيث تسعى الإمارات إلى الاستحواذ على هذه القطاعات، في ظل خلافات بين العليمي ورئيس حكومته المرتزق أحمد بن مبارك بشأن توزيع العوائد والنفوذ.

يأتي القرار بحسب المصادر في وقت يشهد فيه “المجلس القيادي” تصدعات متزايدة، وسط انهيار اقتصادي حاد في عدن وبقية المناطق ، وتصاعد الاحتجاجات ضد سياسات النهب والفساد التي تنتهجها حكومة المرتزقة المدعومة سعودياً وإماراتياً. .كما يعكس تراجع الدعم السعودي المباشر للمجلس، واحتمالية إعادة تشكيله أو فرض تغييرات قسرية على أعضائه.

وتساءلت  المصادر الاعلامية هل يرتبط الطرد من “الريتز” بخلافات حول بيع الحقول النفطية، أم أن الرياض بصدد إعادة ترتيب المشهد اليمني لصالح أجندة جديدة؟.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع يصل الرياض في أول زيارة رسمية للسعودية
  • أسباب طرد الرياض للمرتزقة من ” الريتز”
  • عاجل. الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع يصل الرياض في أول زيارة رسمية السعودية
  • أسباب طرد الرياض للمرتزقة من الريتز
  • يضم 6 وزراء.. التشكيل الكامل للمجلس الأعلى للأجور في القانون الجديد
  • الرياض تنهي عقد إقامة الرئاسي.. ضغوط لإعادة ترتيب السلطة أم تجميد للصلاحيات؟
  • الانتقالي يدعو الرئاسي و”حكومة عدن” إلى العمل من الداخل
  • في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن
  • الانتقالي يدعو الرئاسي والحكومة إلى العمل من عدن ويحملهما مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية
  • “المجلس الانتقالي” يدعو الرئاسي والحكومة للعمل من عدن