يورو 2024: قائد ليفربول يهاجم الحكام الإنجليز عقب إلغاء هدف هولندا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
هاجم قائد منتخب هولندا ونادي ليفربول الأنجليزي فيرجيل فان دايك طاقم التحكيم الأنجليزي الذي قاد مباراة منتخب هولندا امام منتخب فرنسا مساء الجمعة ضمن مباريات يورو ٢٠٢٤ والتي جمعت المنتخبين على ملعب مدينة لييبزيج بعد إلغاء هدف سجله منتخب هولندا في مرمى فرنسا بداعي التسلل .
وكان منتخب هولندا قد نجح في تسجيل هدف بتسديدة قوية من لاعب وسط البرتقالي سيمونز وسط فرحة عارمة للاعبي منتخب هولندا الا ان تلك الفرحة لم تدم طويلا بعد رفع راية التسلل على مدافع المنتخب الهولندي دامفريس الذي كان يقف في موقف تسلل لحظة تسديد الكرة امام مرمى منتخب فرنسا لكنه لم يكن مشتتا لتركيز الحارس الفرنسي وفقا لاراء لاعبي هولندا وقائد المنتخب فيرجيل فان دايك .
وقال فيرجيل فان دايك في تصريحات لشبكة اسبن الإخبارية: اعتقد ان إلغاء الهدف لم يكن صحيحا على الإطلاق من جانب الحكم الأنجليزي أنتوني تايلور ولا من جانب حكم الفار الأنجليزي ايضا . دامفريس لم يكن يعيق ابدا حارس فرنسا ماينون عن التصدى لتسديد سيمونز لسبب بسيط هو عدم قدرته على الوصول للكرة ولذلك لم يبذل اي محاولة للوصول لها . اعتقد ان إلغاء الهدف لم يكن عادلا ابدا بالنسبة لنا .
اما رونالد كومان المدير الفني للمنتخب الهولندي فقال : لا أدري السبب وراء إلغاء الهدف ولا أفهم لماذا ظل الحكم يستمع إلى الفار لمدة دقيقتين قبل اعلان تأييد التسلل ؟ طالما كان هناك كل هذا الجدل حول الهدف فكان لابد من احتسابه بكل تأكيد .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك يورو ٢٠٢٤ الهولندي سيمونز منتخب هولندا لم یکن
إقرأ أيضاً:
مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري يلغي زيارته إلى فرنسا بسبب تدخل فرنسي في مشروع استثماري
أعلن مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري عن إلغاء زيارته المرتقبة إلى فرنسا، بما في ذلك اللقاء المبرمج مع منظمة أرباب العمل في فرنسا “ميديف”.
وأوضح المجلس أن قرار الإلغاء جاء على خلفية الإجراء الذي اتخذته السلطات الفرنسية، المتمثل في الضغط القوي على مسيّر مؤسسة فرنسية للنقل البحري، للعدول عن التوجه إلى الجزائر من أجل تجسيد مشروع استثماري.
وأشار المجلس إلى أن إلغاء زيارة المسير الفرنسي جاء بتحفيز مباشر من السلطات الفرنسية، بذريعة “الأزمة القائمة بين البلدين”، وهو ما اعتبره المجلس تناقضاً صارخاً مع التصريحات الرسمية التي تدعو إلى التهدئة وإعادة العلاقات الجزائرية-الفرنسية إلى وضعها الطبيعي.
وأضاف أن هذا التناقض يتجلى في خطاب السلطات الفرنسية ذاتها، التي لطالما عبّرت عن انشغالها إزاء المشاركة المحدودة للمؤسسات الفرنسية في المناقصات الدولية بالجزائر، في حين أنها تتخذ إجراءات تعرقل المبادرات الاستثمارية الخاصة.
وجدد مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري التزامه اتجاه الشراكات الدولية القائمة على مبدأ المعاملة بالمثل، الشفافية، والاحترام المتبادل، مؤكداً في الوقت ذاته أنه سيظل مجنداً للدفاع عن مصالح الاقتصاد الجزائري وفاعليه.
النفط يرتفع 1% بعد تكهنات إجراء محادثات أمريكية - صينية