مصر الخير تذبح 86 أضحية لتوزيعها على المستحقين بالأقصر
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
قامت مؤسسة مصر الخير بمحافظة الأقصر، بذبح عدد 86 رأس ماشية أضاحى داخل عدد ثلاثة مجازر وذلك تحت الاشراف الكامل من مديرية الطب البيطرى والتضامن الاجتماعى وبالشراكة مع 70 جمعية شريكة على مستوى 7 مراكز بالمحافظة.
يأتي ذلك فى إطار توجهات الدولة لرعاية الأسر المستحقة، وتحت رعاية المستشار مصطفى الهم محافظ الأقصر.
وتم تسليم اللحوم الطازجة لعدد 73425 نسمة بما يعادل 14688 أسرة فى 86 قرية و 379 تابع وعزبة على مستوى المحافظة، مع مراعاة معايير الجودة أثناء تداول اللحوم لحين تسليمها للمستحقين بمنازلهم من اقرب جمعية شريكة.
ومن جانبه أشاد محافظ الأقصر، بالدور الفعال لمؤسسة «مصر الخير» ومشاركتها المجتمعية المتميزة مع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين والعمل جنبًا إلى جنب مع الجهاز التنفيذي للمحافظة للتيسير على المواطنين ودعم الأسر المستحقة بقرى ومراكز المحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤسسة مصر الخير مصر الخير مديرية الطب البيطري التضامن الاجتماعي المستشار مصطفى الهم محافظ الأقصر
إقرأ أيضاً:
أم “زومبي” تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة “ميرور”، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، “حافية القدمين”، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: “يداها ملطختان بالدماء!”، قبل أن يسأل الأم: “من بالداخل أيضاً”، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة ” القانون والجريمة ” أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: “كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته”.
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.