الهجمات الجوية الروسية تقطع الكهرباء عن أوكرانيا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أعلنت هيئة المرافق في أوكرانيا عن المزيد من انقطاع الكهرباء بعد تجدد الغارات الجوية الروسية على البنية التحتية للطاقة في البلاد.
وقالت شركة الطاقة أوكرنرجو اليوم السبت، إنه بسبب الأضرار الناجمة عن الهجمات الروسية، من المتوقع انقطاع الإمدادات بشكل متواصل في جميع أنحاء أوكرانيا بين الساعة الثانية بعد الظهر (1100 بتوقيت جرينتش) ومنتصف الليل.
أخبار متعلقة رجل يتعمد صدم مسعف بشاحنة في ألمانيا.. ما القصة؟حاملة طائرات أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية في استعراض للقوةواستهدفت روسيا بشكل متكرر البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا في الحرب التي تخوضها منذ أكثر من عامين.
تقول الحكومة الأوكرانية أنه يتعين أن يكون بمقدور قواتها مهاجمة أهداف داخل #روسيا، لأن #موسكو تشن هجمات عبر الحدود.#اليوم
للمزيد: https://t.co/ttmTHODcn4 pic.twitter.com/YnerTxTlxa— صحيفة اليوم (@alyaum) May 29, 2024شبكة الكهرباء الأوكرانيةوتجرى أعمال الإصلاح في جميع أنحاء البلاد، وأحدثت موسكو أضرارا بالبنية التحتية الخاصة بالطاقة خلال الليل في هجمات جوية جديدة في منطقتي زابوريجيا ولفيف الأوكرانيتين.
ورغم أن شبكة الكهرباء لا زالت قائمة، تم ترك ملايين الأوكرانيين مرارا بدون كهرباء وبالتالي بدون وسيلة تدفئة ومياه، وقدرت كلية كييف للاقتصاد إجمالي الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الخاصة بالطاقة بـ56.2مليار دولار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كييف روسيا أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع الروسية تعلن سيطرتها على بلدة سولوني شرقي أوكرانيا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن سيطرتها على بلدة سولوني شرقي أوكرانيا، وبحسب قناة القاهرة الإخبارية، تتبادل روسيا وأوكرانيا بشكل شبه يومي الإعلان عن إسقاط طائرات مسيرة، ويصعب التحقق من صحة هذه التقارير بسبب ظروف الحرب المستمرة، التي جعلت الوصول إلى مناطق القتال، والتحقق من المعلومات أمرا بالغ الصعوبة.
روسيا تسيطر على قريتي في شرق أوكرانياوكانت روسيا أعلنت في وقت سابق عن سيطرة قواتها على قريتي شيفتشينكو ونوفويهوريفكا في شرق أوكرانيا، وتقع شيفتشينكو جنوب مدينة بوكروفسك الاستراتيجية في منطقة دونيتسك، بينما تقع نوفويهوريفكا في منطقة لوهانسك.
تقارير متضاربة بين موسكو وكييفوتستمر التقارير المتضاربة بين موسكو وكييف حول الوضع الميداني، ما يجعل من الصعب التأكد من دقة المعلومات، نظرًا لاستمرار المعارك منذ فبراير 2022 وظروف الحرب الراهنة.