أمين الجامعة العربية يُرحب باعتراف أرمينيا بالدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
رَحَّبَ الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بإعلان أرمينيا اعترافها رسميًا بدولة فلسطين، مؤكدًا أنه قرار شجاع يعكس وقوف أرمينيا في الجانب الصحيح من التاريخ.
وقال أبو الغيط في بيان اليوم: إن توسع رقعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعكس اقتناعًا متزايدًا لدى المجتمع الدولي باستحالة استمرار الاحتلال وضرورة تطبيق حل الدولتين، مشيرًا إلى أن الاعتراف يمثل خطوة مهمة نحو تجسيد الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967م.
أخبار متعلقة خلال أسبوع.. ضبط 10917 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدودشاهد| من بقايا النخيل والأشجار.. حرفي يبدع في صناعة التحف والمجسماتوناشد الأمين العام للجامعة العربية، كافة الدول التي لم تُقدِم على هذه الخطوة بعد، اتخاذ القرار السليم أخلاقيًا والصحيح قانونيًا وسياسيًا بالاعتراف بدولة فلسطين في أقرب الآجال، باعتبار ذلك يمثل مظهرًا من مظاهر تجسيد حل الدولتين، وإسهامًا حقيقيًا في تحقيق السلام وإنهاء الاحتلال.
الاعتراف بدولة فلسطين
وكانت وزارة الخارجية أعربت عن ترحيب المملكة العربية السعودية بقرار حكومة جمهورية أرمينيا بالاعتراف بدولة فلسطين.
وجددت الوزارة دعوة المملكة للمجتمع الدولي وخاصةً الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التي لم تعترف بدولة فلسطين، للمضي قدماً نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية بما يدعم حل الدولتين ويعزز دعائم الأمن والسلم الدوليين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة الدولة الفلسطينية أمين الجامعة العربية اعتراف أرمينيا بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
الجزائر وإسبانيا تؤكدان ضرورة تسوية قضية فلسطين وفق حل الدولتين
الجزائر - بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الجمعة 21 فبراير 2025، تطورات القضية الفلسطينية، وأكدا ضرورة إيجاد "تسوية عادلة ونهائية" لها على أساس حل الدولتين.
وجاء لقاء عطاف وألباريس على هامش اجتماعات اليوم الثاني لمجموعة العشرين في مدينة جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا، بحسب بيان للخارجية الجزائرية.
وأفادت الخارجية الجزائرية بأن الوزيرين ناقشا "التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، وأكدا على ضرورة مواصلة الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد تسوية عادلة ونهائية للصراع في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين".
وعلى الصعيد الثنائي، بحث الوزيران سبل الدفع بالعلاقات بين البلدين من خلال "تعزيز الثقة المتبادلة وتطوير التعاون".
وجدد ألباريس شكر السلطات الجزائرية على مساهمتها "الفعالة" في تحرير المواطن الإسباني نافارو كانادا خواكيم، في يناير/ كانون الثاني الماضي، عقب اختطافه من عصابة "مسلحة اقتادته إلى شمال مالي".
وأكد الوزير الإسباني، بحسب المصدر ذاته، دعم مدريد لدور الجزائر في "تعزيز الاستقرار والدفع بالتنمية في منطقة الساحل الصحراوي".
ويعد هذا أول لقاء منذ 2022، حين دخل البلدان في أزمة سياسية حادة وصلت حد القطعية الاقتصادية والتجارية، على خلفية تبني حكومة مدريد الطرح المغربي لتسوية النزاع في إقليم الصحراء.
Your browser does not support the video tag.