زنقة 20 | متابعة

أطلقت السلطات الفرنسية أمس الجمعة ، القيادي في حكومة القبايل الراغبة في الاستقلال عن الجزائر “أكسيل بلعباسي”.

وكان بلعباسي قد اعتقل الخميس 20 يونيو 2024، ويعتبر أحد أبرز قادة الحركة المطالبة بانفصال منطقة القبايل عن الجزائر.

????️ Moment de la libération de la figure du MAK, Aksel Bellabbaci, après sa comparution devant le juge suite à un mandat d'arrêt international émis contre lui par le régime colonial algérien.

pic.twitter.com/SigirRcWfA

— Ali KETTANI  (@Alikettanii) June 21, 2024

و تطلب الجزائر تسليم بلعباسي الذي يعيش في فرنسا منذ سنوات عديدة، بتهمة تورطه في الحرائق التي عرفتها منطقة القبايل عام 2022.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

باريس تحذر من تداعيات قرار الجزائر طرد موظفيها "ما لم تتراجع عنه"

أكد وزير الخارجية الفرنسي الثلاثاء أن بلاده مستعدة للدخول في مواجهة مع الجزائر ما لم تتراجع عن قرار طرد 12 موظّفا في السفارة الفرنسية، ودعاها إلى "اتخاذ تدابير" لإيجاد تسوية للأزمة.
أعلنت السلطات الجزائرية الاثنين 12 موظفا تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية أشخاصا غير مرغوب فيهم على أراضيها، ومنحتهم 48 ساعة لمغادرة البلاد ردا على توقيف موظف قنصلي جزائري في فرنسا. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيللو - أ ف ب
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4 درجات يضرب غرب تركيا دون أي أضرار مادية أو بشريةالاتحاد الاوروبي يعلق الرسوم الجمركية المضادة على أمريكاباريس: قرار مؤسف
وقال جان نويل-بارو عبر محطة "فرانس 2" الثلاثاء، غداة نشر بيان وزارة الخارجية الجزائرية، إن القرار "مؤسف" و"لن يمر من دون عواقب".
وأضاف "في حال اختارت الجزائر التصعيد فسنرد بأكبر حزم ممكن" مشددا على أن فرنسا "لن يكون لها خيار آخر غير اتخاذ تدابير مماثلة".
دافعت الجزائر مساء الاثنين عن قرارها "السيادي"، محملة وزير الداخلية برونو روتايو مسؤولية تجدد التوترات.
وأكد بارو أن روتايو "لا علاقة له بهذه المسألة القضائية".
وأوضح أن "القضاء مستقل، إنه إجراء قضائي بوشر قبل أشهر ولا علاقة له بالحوار (الدبلوماسي) الذي أستأنفناه" في مارس مع السلطات الجزائرية.
والجمعة، وجّهت النيابة العامة الوطنية الفرنسية المعنية بقضايا الارهاب الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، على خلفية التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي.
وتتعلق القضية باختطاف المؤثّر والمعارض الجزائري أمير بوخرص الملقب بـ"أمير دي زد" نهاية أبريل 2024 على الأراضي الفرنسية. وكانت الجزائر طالبت بتسليمها بوخرص مرات عدة لمحاكمته.
ووجهت إلى هؤلاء الرجال أيضا بتهمة تشكيل عصابة إرهابية إجرامية، واودعوا الحبس الاحتياطي.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تحول ثلث مساحة غزة إلى “منطقة عازلة”
  • القيادي بحركة جيش تحرير السودان: هذا تعليقي على وجود مناوي خارج دارفور
  • الجيش الإٍسرائيلي يحول ثلث مساحة قطاع غزة "منطقة عازلة"
  • الجيش الإٍسرائيلي يحول ثلث مساحة قطاع غزة "منطقة عازلة"
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: اغتيال أبو حصيرة القيادي في حركة حماس
  • عاجل | الرئاسة الفرنسية: قرار بطرد 12 من موظفي الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا
  • فرنسا ترد على الجزائر بالمثل وتستدعي السفير لـ"التشاور"
  • باريس تحذر من تداعيات قرار الجزائر طرد موظفيها "ما لم تتراجع عنه"
  • فرنسا: قرار الجزائر بحق الدبلوماسيين لن يمر بلا عواقب
  • فرنسا في ورطة: الجزائر تطرد 12 موظفًا من سفارتها!