طلاب الثانوية بالبحر الأحمر: الوقت غير كافي للإجابة على اسئلة اللغة العربية
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تباينت آراء طلاب الثانوية العامة بالبحر الأحمر، حول امتحان اللغة العربية اليوم، مؤكدين أن النحو كان صعب جدا وأسئلة البلاغة تحتاج إلى وقت للإجابة عليها أما النصوص فكانت الأسئلة سهلة إلى حد ما، وأجمع الطلاب على أن الوقت كان غير كاف للإجابة على الأسئلة
وأدى 13714 طالب وطالبة من أبناء محافظة البحر الأحمر، امتحان اللغة العربية اليوم السبت الموافق 22 يونيو.
وأكد اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر، بضرورة التنسيق التام بين مديرية التربية والتعليم بالمحافظة وكافة الإدارات التعليمية بالمدن لاستئناف أعمال إمتحانات شهادة الثانوية العامة عقب إنتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك
وأكد الدكتور هشام منير وكيل وزارة التربية والتعليم، أن غرفة العمليات المشكلة بديوان عام المديرية تباشر أعمالها فى متابعة ٱخر مستجدات العمل والوقوف على جاهزية جميع اللجان لاستقبال طلاب المحافظة
وأدى الطلاب الإمتحان بمادة اللغة العربية لمدة ثلاثة ساعات بدات التاسعة صباحاً وانتهى الثانية عشر ظهراً
وأطمئن من خلال التواصل مع غرف العمليات المشكلة بالإدارات التعليمية على جاهزية لجان سير الامتحانات فى جميع الإدارات التعليمية، مشدداً على تكاتف كافة الجهود لتوفير الجو الآمن والمناسب للطلاب لأداء الإمتحان بعيداً عن أى قلق أو توتر خلال فترة الإمتحان
وجرى بتجهيز 13 لجنة موزعة على الإدارات التعليمية بالمحافظة بكافة المستلزمات والاحتياجات و توفير سبل الراحة لإستقبال الطلاب وحال رصد أى مشكلات يُجرى تذليلها على الفور
وعلى صعيد آخر فقد وجه وكيل التعليم بالمحافظة رسالته لاولياء الأمور بعدم التزاحم أمام اللجان تجنباً لإثارة اى قلق او توتر فى نفوس الطلاب خلال تأدية الإمتحان حرصاً على مصلحتهم، متمنياً لجميع طلاب المحافظة التوفيق والنجاح
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه البحر الأحمر الثانوية العامة اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمركز SAMHA لتعليم اللغة العربية للأجانب قبل 69 عام
خاص
أظهرت صورة نادرة مركز “SAMHA” لتعليم اللغة العربية للأجانب في مدينة الهفوف بمحافظة الأحساء، تعود إلى عام 1955.
وأثارت الصورة التاريخية الكثير من الذكريات حول مرحلة هامة في تطور التعليم في المملكة ، حيث كان المركز واحدًا من أوائل المنشآت التي تركز على تعليم اللغة العربية للأجانب
وأوضحت الصورة التي تعود لمنتصف القرن الماضي، مبنى المركز الذي كان يضم طلابًا من مختلف الجنسيات، حيث كان مركز SAMHA من المراكز الرائدة في ذلك الوقت