الكاف يحسم..تنظيم كأس افريقيا بالمغرب بين 21 دجنبر 2025 و 18 يناير 2026
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أعلنت اللجنة التنفيذية للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)، الجمعة، عن تنظيم منافسات كأس إفريقيا للأمم (توتال إنرجيز 2025) التي سيحتضنها المغرب، خلال الفترة ما بين 21 دجنبر 2025 و 18 يناير 2026.
وأوضحت الهيئة القارية الكروية في بيان على موقعها الالكتروني في أعقاب انعقاد اجتماع لجنتها التنفيذية ، أن المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الافريقية ستجري يوم الأحد 21 دجنبر 2025 على أن يتم إجراء المقابلة النهائية يوم الأحد 18 يناير 2026.
كما أعلنت عن تنظيم منافسات كأس إفريقيا للأمم للسيدات (المغرب 2024) خلال الفترة ما بين 5 و26 يوليوز 2025 مشيرة إلى أنه سيتم إجراء مباراة الافتتاح يوم السبت 5 يوليوز 2025 على أن يتم إجراء المباراة النهائية يوم السبت 26 يوليوز من نفس السنة.
ومن جهة أخرى، قررت اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، عقد الجمعية العامة العادية الـ 46 لـ(كاف) في، كينشاسا، بجمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الخميس 10 أكتوبر 2024.
كما أعلنت عن فتح باب الترشيحات بخصوص استضافة رابطة أبطال إفريقيا للسيدات 2024 وكأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة (توتال إنيرجيز) وكأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة (توتال إنيرجيز) وحفل توزيع جوائز (كاف) برسم سنة 2024 .
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
نزيف قيادات الحوثي يستمر: 54 قتيلاً منذ مطلع يناير
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية تشييع دفع جديدة من جثامين قياداتها الميدانية في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرتها.
ووفقاً لما نشرته وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في نسختها الحوثية، أعلنت المليشيا، اليوم الأربعاء، تشييع كل من الرائد ماهر محسن الجيلاني، الملازم ثاني خالد يحيى فلات، والملازم ثاني أحمد علي القاضي.
وكانت المليشيا قد أعلنت، أمس الثلاثاء، عن تشييع جثامين ست قيادات ميدانية ينتحلون رتبًا عسكرية موزعة على النحو التالي: عميد واحد، عقيد واحد، مقدمان، نقيب واحد، ومساعد واحد.
وكالعادة، امتنعت المليشيا عن الكشف عن مكان وزمان مقتل القيادات المذكورة، مكتفية بالإشارة إلى أنهم لقوا حتفهم في جبهات القتال ومعارك سبق أن أطلقت عليها تسميات في العام 2020، وأبرزها ما تسميها بـ"معركة النفس الطويل".
وبهذا يرتفع عدد قتلى مليشيا الحوثي منذ مطلع يناير/كانون الثاني الجاري إلى 54 قيادياً.
وتشير مصادر عسكرية ميدانية إلى أن عدد القتلى من الجنود بالمئات، خصوصاً أن المليشيا المدعومة من إيران تتكتم على الإحصاءات الدقيقة بشأن قتلاها.
يأتي ذلك وسط خروق حوثية مستمرة تشهدها معظم جبهات القتال، خاصة في محافظات الضالع، مأرب، الحديدة، تعز، وحجة.