قمة “الديوك” و”الطواحين” تنتهي بتعادل مثير في “يورو 2024”
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
ألمانيا – ساد التعادل السلبي القمة المثيرة بين منتخبي هولندا وفرنسا التي جمعتهما مساء يوم الجمعة، في الجولة الثانية من دور المجموعات لنهائيات النسخة الـ17 من كأس أمم أوروبا لكرة القدم 2024.
وعجز لاعبو كلا المنتخبين في هز شباك الآخر، بالرغم من الفرص العديدة التي أتيحت لهم للتسجيل، وخاصة للمنتخب الفرنسي الذي أضاع العديد من الفرص، بينما ألغى الحكم هدفا لمنتخب “الطواحين” بداعي التسلل، على ملعب “ريد بول ارينا – Red Bull Arena” بمدينة ليبتزيغ الألمانية.
وهذا التعادل السلبي الأول حتى الآن في بطولة “يورو 2024” المقامة حاليا في ألمانيا، ، لتقاسم المنتخبات بذلك نقاط المواجهة.
ورفع المنتخب الهولندي، بعد هذا التعادل، رصيده إلى 4 نقاط، واستعاد صدارة المجموعة الرابعة (D) من المنتخب النمساوي، الذي تغلب على نظيره البولندي (3-1) في القاء الذي جمعهما في وقت سابق من يوم الجمعة أيضا، على ملعب “مركور شبيل أرينا” بمدينة دوسلدورف.
وتقدم المنتخب الفرنسي إلى المركز الثاني على سلم الترتيب برصيد 4 نقاط أيضا.
وفي ما يلي ترتيب منتخبات المجموعة الرابعة (D) بعد الجولة الثانية من دور المجموعات لـ”يورو 2024″:
1- هولندا – 4 نقاط
2- فرنسا – 4 نقاط
3- النمسا – 3 نقاط
4- بولندا من دون نقاط.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.