يا عمك.. وفود الحواضن البتقابلكم في بورتسودان ما عندها أي تأثير على الجنجويد وبراك شايف، فشنو، ما يمسكوا بيك زمن ساكت.. وركز في شغلك!

يا عمك.. انت صدقت ما يقال مجازاً أن الهلال والمريخ هما أكبر حزبين في السودان.. وللا شنو؟

يا عمك.. العمليات وعرفناها فأنت الأدرى بها، ولكن، نظريتك شنو في تأخير إعلان تسميتك لرئيس الوزراء!

حسين ملاسي

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

طارق لطفي يكشف عن تأثير «القاهرة كابول» ومشوار علاقته بالمخرج محمد سامي

أكد الفنان طارق لطفي أنه قدم شخصيات مثيرة للجدل في مسلسل «القاهرة كابول» بشكل جيد، موضحًا أنه لم يشعر بالخوف أثناء تجسيده لهذه الشخصيات.

وقال في حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، في برنامج «حبر سري»، على قناة القاهرة والناس: «عملنا أربع شخصيات وكلهم شخصية واحدة ولم أتعرض لتهديدات، لكن كان هناك شخص على الـ «فيسبوك» يطرح لي أسئلة دينية بشكل مستمر».

وأضاف لطفي أنه يرى أن الشخص المتدين يجب أن يشغل نفسه بعلاقته مع الله وليس بالآخرين.

كما عبّر عن إعجابه الشديد بمسلسل «عد تنازلي» والشخصية التي قدمها، مؤكدًا أن المزيج الذي قدمه كان غريبًا ولكنه نال موافقته بنسبة 90%.

وعن المخرج محمد سامي، أشاد لطفي بتأثيره الكبير على مسيرته الفنية، قائلاً: «محمد سامي خلاني شخصًا جريئًا ولا أخاف، بينما كنت سابقًا خوافًا وكلاسيكيًا أركز في المضمون فقط، وهو من أتاح لي فرصة استكشاف مناطق جديدة في أدائي الفني وأصبح السبب وراء تخلصي من الكثير من القيود في طريقة تفكيري».

اقرأ أيضاًرمضان 2025.. طارق لطفي يكشف عن كواليس تصوير «العتاولة 2» بهذه الطريقة

طارق لطفي يعلن وفاة والد زوجته

مقالات مشابهة

  • طارق لطفي يكشف عن تأثير «القاهرة كابول» ومشوار علاقته بالمخرج محمد سامي
  • جريمة كيكل إنّه طلع من الجنجويد وبقى ضدّهم
  • الأرصاد الجوية تكشف عن تأثير «أخدود علوي بارد» على الطقس في مصر
  • رمطان لعمامرة 17 شهر من الترويح الأممي
  • اليوم تكاد تكون شرق النيل خالية من الجنجويد بعد تضحيات وصبر طويل
  • العطا: لن نفاوض الجنجويد في ذرة رمل من تراب بلدنا – فيديو
  • رمطان الرمدان !
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم مشروعًا طبيًا تطوعيًا في بورتسودان
  • إثبات تأثير خطير لتدخين السجائر الإلكترونية أثناء الحمل على الأجنة
  • تحالف «تأسيس» ينتقد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ويصف موقفه بالمنحاز لـ «حكومة بورتسودان»