شرطة لاس فيغاس تعثر على عامود معدني غامض من جديد.. ما قصته؟
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
كشفت شرطة مدينة لاس فيغاس بولاية نيفادا الأميركية عن العثور على عامود معدني براق في مسار مشي للمسافات الطويلة.
وفي الثلاثاء الماضي، كتبت الشرطة في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن صورا للعامود قائلة: "نرى الكثير من الأشياء الغريبة عندما يذهب الناس للمشي لمسافات طويلة، مثل عدم الاستعداد للطقس، وعدم جلب ما يكفي من الماء".
وأضافت أنه تم العثور على العامود المعدني خلال عطلة نهاية الأسبوع بالقرب من غاس بيك شمال المدينة.
ويذكّر العامود الذي ظهر في لاس فيغاس مؤخرا، بتلك التي ظهرت في جميع أنحاء العالم بعد مدة وجيزة من اكتشاف "عامود فضي" يبلغ ارتفاعه 3 أمتار في أواخر عام 2020 من قبل طاقم طائرة هليكوبتر تحلق فوق صحراء ولاية يوتا، بحسب شيكة "سي أن أن" الأمريكية.
ومنذ ذلك الحين، ظهرت أعمدة مماثلة على قمة جبل في كاليفورنيا، وفي غابة في رومانيا، وجزيرة وايت قبالة الساحل الجنوبي لإنكلترا، ويذكر أن عمليات مشاهدة تلك الأعمدة تباطأت إلى حد كبير منذ عام 2021، لكن في شهر اذار/مارس الماضي، عثر عامل بناء على هيكل في منطقة بويز بويلز أثناء المشي فوق أحد التلال.
وفي عام 2020، قال خبير المعارض، ديفيد زفيرنر، بأن العامود المعدني الذي وجد بولاية يوتا كان من عمل النحات الراحل، جون مكراكن، وأنه تم تركيبه بطريقة ما بعد وفاته في عام 2011.
لكنه تراجع لاحقا عن هذه النظرية قائلا: "عندما تنظر عن كثب إلى الصور. سترى المسامير والبراغي التي لا تتفق مع الطريقة التي أراد بها مكراكن أن يتم بناء عمله".
كما ادعى المصمم توم دانفورد، في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية خلال كانون الأول/ديسمبر 2020، أنه أقام العامود في جزيرة وايت، من أجل المتعة فقط.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم لاس فيغاس نيفادا عامود امريكا نيفادا لاس فيغاس عامود حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
كرسي غامض وحوار سري.. كواليس "أغرب لقاء" بين ترامب وزيلينسكي
كشفت صحيفة "تلغراف" البريطانية كواليس اللقاء، الذي وصفته بـ"الأكثر غرابة"، والذي جمع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسك.
والتقى ترامب وزيلينسكي، السبت في الفاتيكان، على هامش جنازة البابا فرنسيس. وعقب ذلك، قال الرئيس الأوكراني: "اجتماع جيد. تمكنا خلال اللقاء الثنائي من مناقشة الكثير من القضايا. نأمل أن تؤدي كل الأمور التي تحدثنا عنها إلى نتائج".
وأضاف: "كان لقاء رمزيا للغاية، يحمل إمكانية أن يصبح حدثا تاريخيا إذا تمكنا من تحقيق نتائج مشتركة. شكرا لك، الرئيس دونالد ترامب!".
وقالت "تلغراف": "شكّل مشهد جلوس زيلينسكي وترامب وجها لوجه في كاتدرائية القديس بطرس إحدى أكثر اللقاءات غرابة للحرب الجارية، بل وللسياسة العالمية رفيعة المستوى، منذ سنوات".
وأبرزت: "يعتقد أن ترامب هو من دفع من أجل عقد اجتماع فردي مع زيلينسكي استمر نحو 15 دقيقة".
وأوضح مصدر مطلع للصحيفة أن الأميركيين "أرادوا القيام بذلك".
وتابعت: "خلال محادثات السلام الأخيرة في لندن، طرح المسؤولون الأوكرانيون فكرة استخدام جنازة البابا كخلفية للقاء مباشر مع ترامب في الجنازة، لكنهم كانوا قلقين بشأن كيف ستبدو الصورة العامة".
وفيما يتعلق ببريطانيا، فلم يُرتب أي اجتماع رسمي قبل يوم اللقاء، ولم يُطالب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمرأو يتوقع عقد مثل هذا اللقاء الفردي، وفق الصحيفة ذاتها.
وذكرت: "حسب الحاضرين، فقد كان كير يسير مع الأمير ويليام في الكنيسة عندما التقيا بحلفائهما.. وقد تحلى الأمير ويليام بالحكمة ليسمح للزعيمين بالحديث على انفراد".
وأكملت: "انفصل ترامب وزيلينسكي عن المجموعة، وسارا نحو زاوية الكنيسة حيث وضع مسؤولو الفاتيكان، الذين كانوا يرتدون أردية سوداء، ثلاثة كراسي على عجل. اقترب ماكرون وصافح الرئيس الأوكراني بقوة قبل أن يلمس ذراع ترامب".
وأردفت قائلة: "تبادل ترامب بضعة كلمات مع ماكرون، وأُزيل الكرسي الثالث تاركا ترامب وزيلينسكي بمفردهما لتصفية الأجواء".
وأحيط الكثير من الغموض، حسب الصحيفة، بـ"الكرسي الثالث"، وما إذا كان مخصصا لماكرون، أو كير، أو لمترجم فوري.
ووفقا لقارئ شفاه نقلت عنه وسائل إعلام بريطانية، فإنه يُمكن رؤية ماكرون وهو يُصافح زيلينسكي بحرارة، قبل أن يجذب ترامب الرئيس الفرنسي نحوه، ثم يقول: "تمهل، دعني أحضر..." قبل أن تتغيّر لقطة الكاميرا.
وحسب قارئ الشفاه، فقد خاطب ترامب الرئيس الفرنسي قائلا: "لا يجب أن تكون هنا، أحتاج منك أن تسدي لي معروفا، لا يجب أن تكون هنا". ويمكن رؤية زيلينسكي وهو يومئ برأسه.
وأوضحت مصادر دبلوماسية فرنسية أن الكرسي كان مخصصا لمترجم فوري، وليس لماكرون، وقللت من شأن أي توترات.
وأضافت إحدى المصادر أن الرئيس الفرنسي "شجع ترامب على مقابلة زيلينسكي"، مشيرة إلى أن "ماكرون تحدث إلى زيلينسكي مسبقا لضمان تحدثه مباشرة إلى ترامب".
وأكد المصدر أنه في حين لم تُنظّم فرنسا اللقاء، إلا أنها "سهّلت" عقده، بينما كان الفاتيكان مسؤولا عن "الخدمات اللوجستية".