إذاعة الجيش الإسرائيلي: إطلاق صاروخين مضادين للدروع من لبنان باتجاه "المنارة" في الجليل الأعلى
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إطلاق صاروخين مضادين للدروع من لبنان باتجاه "المنارة" في الجليل الأعلى.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال: إطلاق 20 صاروخًا من لبنان باتجاه عكا وخليج حيفا
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، أنه تم رصد إطلاق 20 صاروخًا من الأراضي اللبنانية باتجاه مدينتي عكا وخليج حيفا شمال فلسطين المحتلة ، وأوضح الاحتلال أن منظومة الدفاع الجوي اعترضت عددا من هذه الصواريخ، بينما سقط البعض الآخر في مناطق مفتوحة.
وفقًا لبيان جيش الاحتلال، فإن الصواريخ أُطلقت في وقت متزامن باتجاه مناطق مأهولة بالسكان، ما دفع صافرات الإنذار للانطلاق في مدن وبلدات شمال إسرائيل، وأكد البيان أن "القوات تعمل على تقييم الأضرار الناتجة عن الهجوم، مع استمرار التحقيقات لتحديد الجهة المسؤولة عن الإطلاق".
في أعقاب الهجوم، أفاد متحدث باسم جيش الاحتلال بأن "مثل هذه الهجمات تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة"، مشيرًا إلى أن الجيش يحتفظ بحق الرد في التوقيت والمكان المناسبين.
على صعيد متصل، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى اجتماع طارئ لمناقشة التطورات الأمنية، وقال نتنياهو في تصريح مقتضب: "إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي تهديد لأمن مواطنيها".
تسبب الهجوم في حالة من الهلع بين السكان، حيث أظهرت مقاطع مصورة انتشارًا واسعًا لقوات الشرطة وفرق الإسعاف في المناطق المستهدفة، ولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار كبيرة، بحسب السلطات المحلية.
يأتي هذا التصعيد في وقت حساس يشهد فيه لبنان وإسرائيل توترًا متزايدًا على خلفية المواجهات العسكرية في جنوب لبنان وتبادل الهجمات بين حزب الله وإسرائيل، وتشهد المنطقة الحدودية تحركات عسكرية مكثفة من كلا الجانبين، ما يزيد المخاوف من انزلاق الأوضاع إلى مواجهة أوسع.
دعا المجتمع الدولي إلى ضبط النفس ووقف التصعيد، حيث أبدى المبعوث الأممي الخاص للسلام في الشرق الأوسط قلقه إزاء تدهور الأوضاع الأمنية، مطالبًا جميع الأطراف بالالتزام بالقوانين الدولية والامتناع عن الخطوات التي تزيد من حدة التوتر.
ومن المتوقع أن تتواصل المشاورات الدولية والإقليمية للسيطرة على الوضع ومنع التصعيد المتبادل بين الجانبين.