التوتر يعود جنوباً.. هكذا يبدو المشهد
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
عاد التوتر المحدود ليسيطر على الحدود الجنوبية، حيث شن الجيش الاسرائيلي قصفاً مدفعياً طاول بلدة الخيام حي المسلخ،
كما استهدفت المدفعية الاسرائيلية تلة العزية في أطراف دير ميماس وكفركلا.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: التوتر جنوبا المشهد
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد
وصف باحثون من الولايات المتحدة الذكريات السارة بأنها أفضل طريقة للتعامل مع الإجهاد قالوا إن الذاكرة يمكن أن تساعد الناس بشكل كبير في المواقف الصعبة عندما يكون الشخص متوترا.
لذلك، يقول العلماء إن هناك العديد من الطرق للتعامل مع الإجهاد وعلى سبيل المثال، يساعد الحمام الساخن أو المشروب الدافئ أو التدليك على التعامل مع التوتر بشكل مثالي.
ومع ذلك، لا يمكن دائما استخدام هذه الطرق في الحياة الواقعية في بعض الأحيان يجب تخفيف التوتر في حالة يستحيل فيها استخدام أي من هذه الطرق.
في مثل هذه الحالات، ينصح الخبراء بالتحول إلى ذاكرتك والذكريات اللطيفة ستساعد على التعامل مع التوتر في وقت قصير ويدعي الباحثون أنهم يضعفون التأثير السلبي للموقف المجهد بنسبة تصل إلى 85٪.
بالإضافة إلى ذلك، يقول علماء النفس إن الأحلام والتصور الإيجابي هي بلا شك أيضا طريقة رائعة للتغلب على التوتر، ويوصي علماء النفس بمثل هذه الممارسات لسبب ما.
ومع ذلك، في المواقف العصيبة، تساعد الذكريات بشكل أفضل بكثير في حالة التجارب القوية، يتحدث علماء النفس عن الحاجة إلى تذكر مكان لطيف حيث شعر الشخص بالرضا ولبضع دقائق للتحرك في الأفكار هناك، ومحاولة تذكر الروائح والأذواق، وهذا سيساعد في تخفيف التوتر.
خلال التجربة، اكتشف العلماء أن أولئك الذين تذكروا لحظات سعيدة من الماضي لديهم مستوى أقل من الكورتيزول، وهي مادة في الدماغ هي هرمون الإجهاد، وهذا يشير إلى فعالية هذه الطريقة، والتي يوصى بها لكل من يعاني من إجهاد شديد.