باحث سياسي: اعتراف أرمينيا بدولة فلسطين سيشكل ضغطا على الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
قال الباحث السياسي سعيد القاضي، إن اعتراف أرمينيا بدولة فلسطين سيشكل ضغطا على الكيان الصهيوني وسيجعل المجتمع الدولي أمام مسؤولياته.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه قد آن للشعب الفلسطيني أن ينعم بدولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ولفت القاضي إلى أن إسرائيل ترفض ذلك، ولكن المجتمع الدولي مقتنع بذلك الأمر وسيشكل ورقة ضغط على الكيان الصهيوني.
وكانت وزارة الخارجية الأرمنية قد أعلنت أمس في بيان اعتراف يريفان رسميا بدولة فلسطين.
فيديو | الباحث السياسي سعيد القاضي: اعتراف أرمينيا بدولة فلسطين سيشكل ضغطا على الكيان الصهيوني وسيجعل المجتمع الدولي أمام مسؤولياته#الإخبارية pic.twitter.com/70hoVSTghX
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 21, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الاعتراف بدولة فلسطين على الکیان الصهیونی بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: واشنطن فقدت مصداقيتها في عهد بايدن.. وترامب سيعيد المسارات لطبيعتها
أكد الكاتب والباحث السياسي الدكتور طلعت سلامة، أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب رجل اقتصادي من الدرجة الأولى، وشهدت فترة رئاسته الأولى التركيز على الجانب الاقتصادي.
وقال «سلامة» خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي كريم حاتم، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إن الرئيس جو بايدن المنتهية ولايته، تلعنه دموع الأمهات في قطاع غزة وجميع من تأثر بسياساته تجاه الشرق الأوسط والعالم كله.
أعمال عنف في مبنى الكابيتولوأضاف أن الكابيتول الذي شهد في عام 2021 أعمال عنف عند سقوط الرئيس ترامب، اليوم يشهد احتفالية تنصيب لنفس الرئيس، خاصة تزامنا مع الأجواء الباردة التي تمر بها واشنطن في هذه الفترة من العام، موضحا أن خطاب الرئيس ترامب قد يحتوي الكثير من المؤشرات السياسية والاقتصادية بشأن ملامح السياسة الأمريكية في المرحلة المقبلة.
وأوضح أن العالم يترقب خطاب ترامب اليوم بعد أداء اليمين الدستورية أمام رئيس المحكمة في مبنى الكابيتول، مشددًا على أن سياسات ترامب ستكون أكثر وضوحا بشأن الاقتصاد في بلاده خلال المرحلة المقبلة، مؤكدًا أن ترامب حرص على طرد المهاجرين من الولايات المتحدة الأمريكية وهو جزء من عصب الاقتصاد.
أمريكا فقدت مصداقيتهاوأشار إلى أن الولايات المتحدة فقدت مصداقيتها أمام العالم، وحدث لها انهيار اقتصادي في عهد الرئيس بايدن، بينما الرئيس ترامب سيحاول إعادة المسارات إلى طبيعتها.